الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

23 صورة تثبت أن الدنيا ما زالت بخير

يقول البعض أن وجود شخص واحد طيب يكفيك لتستعيد إيمانك بالإنسانية. ونحن من جهتنا، نعتقد أن أغلب الناس ليسوا سيئيبن؛ وأن الطيبين يفوقون الأشرار عدداً. ولدينا هنا 23 مثالاً لرائعين يتسمون بالنكران التام للذات، والتفاني في مراعاة الآخرين.

ونحن في الجانب المُشرق لا يسعنا سوى الاحتفاء بهذه النماذج الملهمة والنشر عنها؛ لعل وعسى الرحمة والعطف يسودان بين الناس، فهذا ما يجعل حياتنا محتملة في هذا العالم، ويعيد إيماننا بقدرتنا كبشر على فعل الصواب مهما قست الظروف.

“شكراً للنبيل المجهول على تنبيه الآخرين لنفاد ورق التواليت بهذه الطريقة المبتكرة”

“تطوعت أمي لتصوير كلاب في ملجأ بطريقة مبدعة تشجع الآخرين على تبنيها”

هذا المعلم تجسيد حي للتفاني في أداء مهمته؛ إذ يعلم تلاميذه استعمال برنامج Word لمعالجة النصوص رغم عدم وجود حاسوب!

على اليمين صورة لشرطي يتحدث مع رجل يوشك على الانتحار. وعلى اليسار يُكرَّم هذا الشرطي، ويتسلم جائزته من الرجل الذي أنقذه.

“بينما أتناول وجبة من الطعام الصيني، شاهدتُ هذه المرأة الآسيوية ضئيلة الحجم تترك مكانها خلف طاولة البيع، وتهرع لمساعدة هذا الرجل المسن الذي يسير تحت المطر. وقد تحملت بصبر وافر بطء خطواته حتى أوصلته لمقعده، بل وأحضرت له طعامه. رؤية هذا المشهد جعلتني أستعيد إيماني بالإنسانية”

“بالأمس كنت في مكة، وشاهدت هذا الرجل يسقى قطة بيديه عندما لم يجد كوباً”

طباخ يطهو الطعام مجاناً ليقدمه للفقراء والمحتاجين الذين لا يستطيعون شراءه من مطعمه

“إنها أفضل جليسة أطفال حظيت بها طفلتي على الإطلاق”

يقود هذا الرجل شاحنته يومياً لعدة ساعات ليوفر الماء للحيوانات البرية العطشى

“كنت أقرأ في المقهى عندما رأيت هذا الشخص يبحث في الإنترنت عن عيادة بيطرية؛ ليعالج عصفوراً جريحاً وجده للتو”

“علم هذا الرجل أن سائق سيارة الأجرة لم يسبق له الذهاب للملاهي، فقرر أن يدعوه لزيارتها معه على نفقته”

“قررت ابنتي ذات الست سنوات أن تقص شعرها الطويل، لتتبرع به لمرضى السرطان”

“هذه الفتاة صنعت البسكويت لتحمله معها في زيارة لدار مسنين قريبة. وتظهر هنا مع إحدى نزيلات الدار وعمرها 112 عاماً ولم يأت أحد لزيارتها طوال 3 أعوام”

“لاجئ سوري يقدم الطعام للمشردين في ألمانيا من باب رد الجميل للمجتمع الذي استقبله”

طوال 12 عاماً، تولى هذا الرجل المتقاعد من أطلانطا مهمة احتضان الأطفال الرضع في وحدة العناية المركزة لتهدئتهم.

“أبي أستاذ جامعي، وفي إحدى محاضراته وجد طالبة تصطحب معها ابنتها وعمرها 4 شهور لعدم حضور جليسة الأطفال، فقرر أن يحمل الطفلة ليرفّه عنها قليلاً بينما تركز أمها في موضوع المحاضرة”

“عامل النظافة بالكلية معروف بحبه لفرقة روك، وكان حزيناً لعدم تمكنه من حضور حفلتهم لارتفاع أسعار التذاكر. فقرر الطلبة شراء تذكرة وإهداءها له”

أحد المشردين ينظف الشاطئ من القمامة يومياً، دون أن يطلب أجراً.

صنعت هذه العائلة كرسي مدولب يمكنه الطفو كي يتمكن ابنهم من الاستمتاع بالبحر

هذه المكتبة تعرض كتباً للبيع بأسعار مخفضة مع خيار الاستعارة أو الدفع لاحقاً، ومن لا يستطيعون الدفع يمكنهم الحصول على الكتب مجاناً.

ضابطا شرطة اشتريا وجبة غداء لرجل يعاني إعاقة ذهنية

المشجعون يرمون الدمى على جزء من المدرج يجلس به نزلاء مستشفى لعلاج الأطفال

من المؤكد أن هناك الكثير من الأشخاص الطيبين حولنا في كل مكان. هل صادفت يوماً شخصاً من هذه النوعية؟ شاركونا قصصكم في قسم التعليقات أدناه.

مصدر صورة المعاينة redgrrr / reddit
شارك هذا المقال