23 ألمعياً في الهندسة داس وعفس كل ما يُدرس في الكراسة
يجب أن تذاكر وتنجح لمدة عامين على الأقل لكي تحصل على درجة في الهندسة من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. لكننا نعتقد أن من سترونهم في هذه القائمة يجب أن يحصلوا على شهادة فخرية من المعهد في أقرب وقت، لعلهم يتوقفون عن مثل هذه "الاختراعات"، قبل أن تقع الفأس في الرأس ويُبتلى العالم بإحداها!
نحب في الجانب المشرق دائماً مشاهدة صور المحترفين وهم يعملون ويبدعون، لكن ما فعله هؤلاء الهواة صدمنا وفاق كل توقعاتنا بكل تأكيد.
لا بد أن من فعل هذا لم يسمع عن التوصيلات الكهربائية من قبل
محاولة غريبة لإعادة التدوير
“أهذا درج أم قاعدة منصة؟”
وماذا لو ابتل الكتاب؟
ومن قال إن غياب الزاوية في الملعب يمثل مشكلة؟
أحدث صيحات الدراجات الهوائية
نسخ ولصق، فلصق ثم لصق...
لو نظرت إلى الأمر جيداً لأدركت أنه قطعة فنية...
وفر بعض المال في شراء المستلزمات المدرسية!
لا بد من وجود طرق أخرى أسهل وأكثر أماناً لتقليم هذه القمم
هل هذا الاختراع مزود بفلتر؟
نظام تبريد مركزي
يبدو حلاً غبياً ولكنه يفي بالغرض... مهلاً، هل وضع سلسلة دراجة بدلاً من حزام الأمان؟
ليس كل ما هو دائري الشكل يصلح يا هذا!
حسناً، هذا حل عبقري!
“لم أكن لأشعر بالأمان لو لم يستخدم الشريط اللاصق. يبدو هذا الشخص محترفاً، لكن ما زال في الأمر ريبة وغرابة”
سأغلقها مهما كلفني الأمر!
فكرة لا بأس بها!
معنى الطبخ لظروف قاهرة
لسان حال أصحاب سيارات هوندا يقول: “برينغلز الرائد في نظام العوادم لا مراء”
ليس من الجيد التباهي بنوع سماعاتك يا رجل
لو ظللت الحواف على الأقل يا رجل!
“ضع ضمادة فحسب وسيكون كل شيء على ما يرام، في انتظار عرضها على طبيب مختص”
أي من هذه الاختراعات أزعجتك أو ربما على النقيض من ذلك فتحت باب مخيلتك على مصراعيه؟ نرجو أن تشاركونا بآرائكم وأفكاركم في قسم التعليقات!
شارك هذا المقال