24 صورة لن يفهمها إلا أطفال التسعينات
لعبة الأتاري المائي لتسديد الحلقات، وعادة جمع أصابع ملمع الشفاه، وارتداء بلوزات فرقتك الموسيقية المفضلة، وتجديل أساورك الخاصة، هذه ذكريات أطفال التسعينات الذين أصبحوا كبار اليوم . وبالنظر إلى الجيل الجديد، ننسى أحياناً أن طفولتنا كانت مختلفة تماماً، لكنها لم تكن أقل مرحاً ولا متعة!
نستمتع في الجانب المشرق في النظر إلى ذكرياتنا الحميمة، ولذلك جمعنا 24 صورة من سنوات التسعينات لتعيشوا معنا الحنين إلى الماضي. تابعوا الصور واستمتعوا!
1. تقول الأسطورة أن الجانب الأزرق يمحو الحبر.
2. لن يفهم جيل اليوم معاناة الضغط 3 مرات لكتابة حرف واحد
3. هذه الأقلام: مشكلة كبيرة إن أضعت أحد الأسنان!
4. إخراج الكرة من فأرة الحاسوب
5. هكذا كان الآباء يختارون الموسيقى لتشغيلها في السيارة على الطريق.
6. كنت أحتفظ بكل ملمعات الشفاه في علبة خاصة أفتحها بفخر لأجدد مظهري بعد استراحة الغداء.
7. كانت هذه الأكواب رائجة ورائعة آنذاك!
8. الأشكال المتاحة لبطاقات لعبة سوليتير في Windows 95
9. صنع هذه الأشياء
10. أكثر ما ميّز التسعينات
11. قصة الشعر، وقميص الفرقة الموسيقية، وقماش القطيفة، وشعار بيبسي.
12. من أحب جمع هذه البطاقات المطبوعة؟
13. هذه السترات كانت في كل مكان.
14. الروعة على أصولها في أيام التسعينات
15. كان الإبداع في كل مكان
16. “اختلست النظر إلى آخر التسعينات.”
17. وهذه الأزواج الرائعة!
18. هل تتذكرون هذه؟
19. واللعبة التي أوجعت كاحلي جداً
20. كانت هذه طريقة الربح عند فتح المشروبات الغازية
21. إلصاق هذه على شحمة الأذن
22. تسديد كل الحلقات كان إنجازاً عظيماً!
23. كانت رفيقاً يغنيك عن الحيوان الأليف!
24. لن يفهم مواليد الجيل الجديد هذه المعاناة.
ما الأشياء الأخرى التي تذكرك بطفولتك؟ أخبرنا في التعليقات عن الأشياء المفضلة لديك من حقبة التسعينات!
شارك هذا المقال