محتالون ظرفاء يبدعون مقالب لا تخطر على بال الجني الأزرق

هناك مهرجون وهناك محتالون في هذا العالم. ولكن الأفضل هم من جمعوا بين الصفتين معاً في مزيج ماكر وخبيث. ينبغي أن تظل يقظاً على مدار الساعة بصحبة هؤلاء الأشخاص، فلا تدري متى ستكون ضحية مزحتهم الشريرة التالية.

نؤمن في الجانب المُشرق بأن المرح والدعابة أمر مفيد، وتزداد روعته، عندما يكون لديك أصدقاء مثل أبطال هذا المقال. ألق نظرة واحكم بنفسك!

اللحظة التي تجعلنا فيها مخاوفنا أقوى... وأكثر إفادة!

“اتفقت مع كل زملائي في العمل على ارتداء زي السنافر في الهالوين، لكنني الوحيد الذي التزمت بذلك”

“الأطفال يطلبون، والأب يستجيب. سيكون عيداً رائعاً”

طلب الأطفال جهاز نينتندو سويتش لألعاب الفيديو، فاشترى الأب مفتاحاً كهربائياً يحمل الاسم نفسه.

“انظروا كيف تأكل صديقتي البيتزا!”

مهارة تفويض المسؤوليات للآخرين في الوقت المناسب!

“غضبت صديقتي بسبب اختياري لاسمها وصورتها وطلبت مني تغييرهما ففعلت”

“حلقت أمي رأس زوجها بالكامل (تقريباً) وأرسلت لي الصورة مع رسالة تقول فيها: “لا تخبريه بالمفاجأة!”

“يمازح أبي أمي بوضع ألعاب سلاحف النينجا القديمة في كل أنحاء المنزل وفي أماكن غريبة جداً. ها هو أحدهم في الميكرويف!”.

“عندما طلبت مني أختي تحرير بعض الصور لموقع زفافها”

“ركبت مفتاحين في سيارة أخي لا يفعلان أي شيء إلا تشغيل بطاريات الساعة، لتضيء. دعونا نرى ما سيحدث”

“تشتكي زوجتي دائماً من استغراقي وقتاً طويلاً جداً في تنظيف الحديقة. لا أعرف ما المشكلة!”

“رأيت هذا الملصق على مجفف اليد في حمام إحدى دور السينما، لكنه لا يعمل مهما فعلت”

“أحب تصوير مقاطع فيديو لزوجتي وأخبرها أنني ألتقط صوراً عادية”

هل وقعت ضحية لمزاح من هذا النوع من قبل؟ أم أنك تحب أن تكون العقل المدبر لها؟ أخبرنا بالتفاصيل في قسم التعليقات أدناه.