الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

شبان شجعان زاروا الحلاق أخيراً فكانت النتيجة مبهرة

وفقا لاستطلاع رأي أجرته كراون كلينيك، يغير الرجال تصفيفات شعرهم بشكل جذري حوالي 3 مرات من سن 18 إلى 35. في الوقت نفسه، يعترف 36 في المائة من الأشخاص الذي شاركوا في الاستطلاع أنهم عادة ما يقومون بتغيير جذري في مظهرهم لأنهم ملّوا من شكلهم القديم، و15 في المائة يفعلون ذلك من أجل الحصول على إطلالة أنيقة تناسب الموضة، بينما يسعى 12 في المائة لتقليد مظهر بعض المشاهير. لا نعرف بالضبط طبيعة دوافع أبطال مقالتنا الذين نشارككم صورهم اليوم، لكن الحقيقة الثابتة هي أنهم قد دخلوا صالون الحلاقة أخيراً، ليغادروه وقد تحولوا إلى أشخاص مختلفين تماماً.

أنت تعرف بالتأكيد مدى إعجابنا في الجانب المشرق بالتحولات المبهرة. سوف نريكم اليوم بعض الأمثلة الحية للتغيير المذهل الذي يمكن أن يطرأ على مظهر الشخص عندما يقص شعره أو يصبغه.

“الحلاق الذي غيّر مظهري بطل حقيقي.”

“لقد قصصت شعري أخيرا بعد سبع سنوات طوال!”

“قصصت شعري وصبغته بلون فاتح أمس. وأنا سعيد بقراري.”

قبل قص شعري وبعده.

“لقد كانت تلك الغرة قبيحة جداً.”

“كان شعري طويلاً وخفيفاً جداً. لذلك قررت أن أحلقه تماماً.”

“مذهل ما يمكن لقصة شعر أن تفعله لمظهرك.”

قبل وبعد.

“لقد قطعت الجدائل من شعري، لكنني أفتقدها الآن حقاً.”

“قصصت شعري اليوم. أشعر بالانتعاش.”

“لقد كانت لحية هذا الرجل ضخمة! هاتان صورتان له قبل العملية وبعدها!”

“لقد توقفت أخيراً عن استخدام مجفف الشعر لجعل شعري مفروداً، وتعلمت أن أحب شعري المجعد وأفخر بمظهري!”

“لقد قصصت شعري وغيّرت لونه.”

“تصفيفة شعري الجديدة.”

“قبل بضعة أسابيع، تبرعت بشعري لصنع شعر مستعار لمرضى السرطان.”

تصفيفة الشعر الصيفية.

“لقد تم التحوّل بنجاح.”

“لقد حلقت لحيتي أخيراً، تغمرني الآن شعرات... أقصد مشاعر متداخلة!”

“صبغت شعري باللون الأخضر منذ عدة أسابيع، وتعجبني النتيجة كثيراً.”

“أخيراً عثرت على حلاق ماهر!”

“قص صديقي شعره، وقد فغرت فاهي من الصدمة عندما رأيته!”

إننا متأكدون أنكم معشر قرائنا تملكون أمثلة أخرى عن التحولات الكبيرة التي يمكن أن يحدثها تغيير تصفيفة الشعر. يرجى إخبارنا عن تجاربكم مع قصات الشعر ومشاركتنا صوركم في قسم التعليقات أدناه!

مصدر صورة المعاينة vector78 / Reddit
الجانب المُشرق/مثير للفضول/شبان شجعان زاروا الحلاق أخيراً فكانت النتيجة مبهرة
شارك هذا المقال