مثير للفضول

لقد تبين أن لكل شيء عمر مثالي يناسبه، الزواج وبناء الأجسام وجني الأموال بكثرة وتعلم لغة جديدة، بل إن الناس أيضاً ينجحون بشكل أفضل في لعب الشطرنج أو تذكر الوجوه، خلال فترة محددة من حياتهم.

يعلموننا منذ الطفولة أن الصداقة تبدأ بابتسامة، ولكن للأسف، ليس في استطاعة جميع الأشخاص التعبير عن ودهم بهذه الطريقة، وذلك بسبب المشاكل التي تعتري أسنانهم. غير أنه بات من الممكن اليوم، لحسن الحظ، التخلص من كل هذه العيوب تقريباً، عن طريق زيارة أخصائيي تقويم الأسنان. والكثيرون أضحوا يستغلون هذه الفرصة أحسن استغلال.

تشعرنا مواقع التواصل الاجتماعي بفرحة التفاعل فيما بيننا رغم المسافات، فضلاً عن الصور الشخصية الكثيرة واللامتناهية. أجسام مثالية وسيارات وهواتف راقية، وإجازات مكلفة، وحيوانات لطيفة؛ تمطرنا وسائل التواصل الاجتماعي بهذه الصور المبهرة. غير أنه في معظم الأوقات، يختبئ شيء أقل براءة خلف هذه الصور الخلابة. فمثلاً، آلاف المحاولات قبل التقاط الصورة المثالية أو خلفية صور مفبركة حتى!

أثناء القيام بمهامنا الروتينية اليومية، فإننا نستثمر بالضرورة في الشكل الذي سيكون عليه مستقبلنا. ولحسن الحظ في الوقت الحاضر، هناك أعداد متزايدة من الأشخاص الذين يظهرون اهتماماً كبيراً بحماية البيئة. أحياناً، تكون خطوة صغيرة للغاية كافية لإحداث فرق كبير في مستقبلنا الجماعي.

كلنا نستخدم الحمام كثيراً، ولكن ليست كل المرات التي نستخدمه فيها مرتبطة باحتياجاتنا الفسيولوجية. بل يمكن للحمام أن يكون أحياناً مكاناً للحصول على الهدوء والسكينة. ووفقاً لاستطلاع رأي أجراه موقع Pebble Gray، هذه هي بعض الأسباب التي تجعل الرجال يهربون هناك لما متوسطه 7 ساعات في السنة.

الشراء عبر الإنترنت شبيه بمخاطرة لا تعرف عواقبها، فيمكن للمنتج الذي يصلك أن يكون مختلفاً تماماً عن توقعاتك. كثيراً ما يختلف شكل المنتج عن صورته في الإعلان، فيصبح مدعاة لخيبة الأمل. لكن الأمر قد يتحرك في الاتجاه المعاكس، فيتجاوز المنتج توقعاتك، مثل فستان مقاسه ممتاز، أو كيكة أفضل من الصور، كنت قد طلبتها من محل مخبوزات لم تختبره من قبل.

أجسامنا هشة للغاية، من بشرتنا إلى عظامنا. وينطبق هذا الوصف بالأخص على شعرنا. فالتغذية والمناخ ومنتوجات الشعر والجينات، ونوعية الشعر، زيادة على إجراءات التفتيح والصبغ، عوامل يمكن أن تؤثر كلها على إطلالتنا بشكل عام. وليس من الهين أخذ تلك العوامل كلها بعين الاعتبار، خاصة إذا كنا عرضة للضغط الذي تفرضه رغبتنا في الحصول على خصلات شعر صحية وكثيفة. والأشخاص الذين تمكنوا من تحقيق ذلك، يستحقون تحية خاصة بلا شك. جمعنا في الجانب المشرق 16 صورة لأشخاص خاضوا معارك شرسة للحصول على شعر أجمل وأقوى وأكثر صحة، وهم اليوم فخورون بالنتائج التي حققوها، ندعوك إلى الاطلاع على إنجازاتهم وألا تبخل بالتصفيق لهم.

رغم أننا نعيش في عام 2020، هناك بعض الأشخاص الذين يبدون كأنهم تجاوزونا بسنوات عديدات ويعيشون في المستقبل. لدينا جميعاً صديق من هذه الطينة، شخص عملي ومبدع للغاية، نراه يستحق العمل لحساب وكالة ناسا. نتذكر هنا طفلاً يغيّر تصميم دراجته ليتمكن من ركوبها حافي القدمين، أو نظام تهوية عملي مصنوع من كرتون أعيد تدويره، أو حتى حامل جهاز iPad مصنوع باستخدام شوكة واحدة فقط. هذه الأمثلة وغيرها مما نشره بعض مستخدمي موقع Reddit ليشاركوا مع الناس كيفية خروجهم عن المألوف للتفكير في ابتكارات رائعة، وأخرى، في الحقيقة، ليست بتلك الروعة كما سترون بعد قليل.

بعض الناس لا يستسلمون أبداً. فحتى الدراجة بدون عجلة أو نافذة السيارة المكسورة لن تمنعهم من الاستمتاع بما يحبون؛ فهم من النوع الذي يرى الحلول موجودة في كل مكان. ولكي تكون مثلهم ولا تُعدم الحلول، ما عليك سوى استخدام الخيال واستدعاء روح الدعابة والسرور.

عندما يكون لدينا بعض وقت الفراغ يمكننا القيام بالعديد من الأنشطة المسلية، مثل مشاهدة حلقات مسلسل تليفزيوني، أو الرسم، أو القراءة، أو الغناء تحت دش ساخن. لكن يبدو أن بعض الناس لديهم خيال من نوع آخر عندما يتعلق الأمر بالترفيه. لطالما أدهشنا في الجانب المشرق مدى إبداع متابعينا في كل المجالات. اقرأ المقالة حتى النهاية وأخبرنا ما إذا كنت قد تخيلت يوماً فعل شيء مشابه لما ستراه.

استيقاظ الرضع وبكاؤهم ليلاً هو طقس مألوف بالنسبة لكل الأمهات والآباء. ومن الأسباب الشائعة لحدوث ذلك شعور الطفل بالجوع. لكن المعدة الفارغة ليست السبب الوحيد المحفز لهم للتصرف على هذا النحو، على ما يبدو. ولا نقصد هنا أسباباً أخرى مثل الحاجة لتغيير الحفاظة أو الشكوى من آلام البطن وغيرهما من “الموقظات” المعروفة، حيث يمكن لهذا السلوك أن يكون تعبيراً رافضاً من الصغير لقدوم أي أشقاء أصغر محتملين، بحسب ما خلصت إليه إحدى الدراسات.

وفقا لاستطلاع رأي أجرته كراون كلينيك، يغير الرجال تصفيفات شعرهم بشكل جذري حوالي 3 مرات من سن 18 إلى 35. في الوقت نفسه، يعترف 36 في المائة من الأشخاص الذي شاركوا في الاستطلاع أنهم عادة ما يقومون بتغيير جذري في مظهرهم لأنهم ملّوا من شكلهم القديم، و15 في المائة يفعلون ذلك من أجل الحصول على إطلالة أنيقة تناسب الموضة، بينما يسعى 12 في المائة لتقليد مظهر بعض المشاهير. لا نعرف بالضبط طبيعة دوافع أبطال مقالتنا الذين نشارككم صورهم اليوم، لكن الحقيقة الثابتة هي أنهم قد دخلوا صالون الحلاقة أخيراً، ليغادروه وقد تحولوا إلى أشخاص مختلفين تماماً.

يبدو أن بعض الناس يتمتعون بملكة حقيقية لإبداع أشياء مدهشة بأناملهم، سواء كانت تجديدات منزلية أو فستاناً جديداً أو لوحة فنية متناهية الصغر. لا يسعنا إلا أن نبدي إعجابنا بمواهب هؤلاء الأبطال الملهمين.

حب الجدة حب لا يعرف الحدود، وكذلك جمال تغليف هداياهنّ المحبوك يدوياً. إن ذكريات طفولتنا مطرّزة بحب وتفاني الجدات الذي يظل خالداً في تلك الهدايا التي قدمنها لنا في الماضي. ويستمتع المحظوظون بوجود جداتهم حولهم بالفرح الذي يجلبنه بشتى الطرق. وابتكاراتهن المميزة في مجال الحياكة هو أحد مظاهر هذا الفرحة كما سيتبين لكم في مقالتنا هذه.

لا شك أن الأبناء الأبكار أطفال مميزون يغيرون حياتنا إلى الأبد. فهم يمنحون والديهم هدية تربوية لا تقدر بثمن وينيرون دروب حياتهم بشكل يومي. ووفقاً لنظرية أدلر، عادة ما يكون الابن البكر أكثر مسؤولية وموضع ثقة موثوق، ويعتبر حضوره بالغ الأهمية في حياة كل أم وأب.

قد لا تنتمي كلمات “الكسل” و"الذهاب للعمل باكراً" إلى الجملة نفسها ولكن انتظر سماع التالي! عبر الذهاب إلى العمل باكراً، قد يتنكر كسلك في ثوب الاجتهاد والنشاط. بهذه الطريقة، يمكنك مواصلة العيش بأسلوب حياة كسول والاستفادة منه. سيساعدك تقليل فترة نومك بعض الشيء في القيام بمهام أقل أنت في غنى عنها والاستفادة من يومك كما يجب.

أصبح الكثيرون منا يلجؤون إلى الإنترنت عند الشراء، وعلى الرغم من أن مشترياتنا تأتي غالباً بنفس الهيئة والجودة التي نتوقعها، إلا أننا قد ننخدع في بعض الأحيان عمداً أو من دون قصد. وإلا فكيف يمكن لأي أحد أن يفهم “مقالب عالمية” مثل المقلاة التي تتسع لحبة أرز واحدة أو البطانية المرعبة التي يفترض أنها تجسد حورية البحر؟

يعتقد الخبراء أن الحظ يوائم نفسية المرء، حتى إنه بإمكان الواحد منا التأثير على مجراه. كما تبين أن الناس الذين يعتبرون أنفسهم محظوظين، يكونون أكثر إيجابية وانفتاحاً على الأشياء الجديدة من غيرهم. وعلى ما يبدو، فإن أبطال مقالتنا هذه في قمة التفاؤل، لأنهم تمكنوا من العثور على كنوز حقيقية.

كلنا تقريباً لدينا أشياء قديمة لا يمكننا التخلص منها. بعض الأشخاص يعتقدون أنهم قد يحتاجون إليها في أحد الأيام، وآخرون يأملون في أن يحولوها لشيء جميل في وقت ما في المستقبل. أما الأشخاص الذين نستعرض صورهم في هذا المقال، فقد قرروا ألا ينتظروا وأن يفعلوا شيئاً بخصوصها: بعضهم رمّموا باحاتهم الخلفية وآخرون جدّدوا شكل أغراضهم القديمة.

يمكن أن تخفي معظم الصور العادية في طياتها مفاجآت غير متوقعة. وبمجرد أن تتمكن من ملاحظة الأمر الغريب فيها بعد تمعن، فإنه لن يكون بوسعك نسيانها بسهولة.