مثير للفضول

في الحياة المهنية، يُقال إن هناك رؤساء عمل جيدين وسيئين، مثلما يوجد في الأفلام أبطال وأشرار. ومع ذلك، فإننا غالباً ما نحذف السياق الحقيقي للشخصيات التي تبدو كأنها من الأشرار، ونفشل في التعاطف معها. وهذا هو حال شخصية ميراندا بريستلي.

يمكن للحظةٍ واحدة في يومٍ عادي أن تقلب مساره وتحوله إلى يومٍ استثنائي. ولا يتطلب الأمر أكثر من مصادفة أو اكتشاف يخرجنا من روتيننا اليومي المعتاد، حتى وإن كان ذلك للحظات قصيرة. ولا يخجل الناس أبداً من مشاركة آخر مفاجآت الكون لهم على الإنترنت، سواءً كنا نتحدث عن وهمٍ بصري على أرض الواقع أو تفاعلٍ مذهل مع حيوانٍ ما.

يفضل الكثير منا عادة بقاء أطفالنا بالقرب منا حفاظاً على سلامتهم. ويحب الأطفال هذه التجربة، لأنها تمنحهم الراحة والأمان. وفي بعض الثقافات لا تكون هناك مشكلة أبداً في النوم مع أطفالك في السرير ذاته. رغم اختلاف هذا في بعض الدول الغربية. على أي حال، إن كنت بحاجة إلى التحقق من تبعات هذا الأمر، ستجد هنا الكثير من الأنباء السارة التي يود العلماء مشاركتك إياها.

يقول الباحثون إن طول وجه الشخص الجميل ينبغي أن يكون أطول مرة ونصف من عرضه، وفقاً للنسبة الذهبية. كما ينبغي أن يكون طول الأذن مساوِ لطول الأنف، وعرض العين مساوِ للمسافة بين العينين.

إن التعامل مع المشاكل بطرق مبدعة هو جزء من التطور البشري. فمن المؤكد أننا واجهنا جميعاً مواقف اضطررنا فيها إلى الارتجال وإصلاح شيء ما بما توفّر لدينا من الأدوات. وفي هذا الشأن، أظهر أبطال مقالتنا هذه أنهم محترفون في حل المشكلات وأنهم قادرون على إيجاد الطريقة الأكثر كسلاً للتعامل مع التحديات. ومن هنا تتشكّل جميع الحلول العبقرية!

وفقاً لعالم الحيوانات الشهير كونراد لورينز فإن مصطلح “سمات الرضع” يفسر السبب الذي يجعلنا نرى الرضع والحيوانات الصغيرة والأشياء ضئيلة الحجم جميلة. الحيوانات الرضيعة تذكرنا بالأطفال الصغار، لذا تسيطر علينا غريزتنا الطبيعية بالرغبة في حمايتها، لكن رد فعل المرء على رؤية الأشياء الجميلة يمكن أيضاً أن يشمل ما يسمى "العدوانية اللطيفة"، وهو رد فعل يجعلنا نريد لمس الأشياء الصغيرة وسحقها.

من شاهدوا أفلام هاري بوتر ولم يقرئوا الروايات لا يمكنهم تخيل الشخصيات بشكل مختلف عما شاهدوه على الشاشة. وبينما يتطابق بنسبة كبيرة شكل بعض الممثلين مع أوصاف شخصياتهم في الروايات، مثل سيفروس سنيب، فإن البعض الأخر كان يجب أن يظهر بشكل مختلف تماماً.

غالباً ما تخفي الصور تفاصيل دقيقة للغاية لا يرصدها على الفور إلا أولئك الذين يتمتعون بمهارات عالية في تحليل الصور. ويبدو أن سلسلة الصور المحيّرة هذه لا نهاية لها أبداً، حيث يواصل الناس نشر لقطات غريبة حقاً تثير دهشتنا. وقد اخترنا لك بعضاً من هذه الصور المذهلة لنختبر دقة ملاحظتك وسرعة انتباهك للتفاصيل غير العادية.

من المؤكد أنك سمعت بنيكولاس كيج من قبل. إذ يعتبره البعض ممثلاً سيئاً، بينما يراه الآخرون جيداً. لكن الأهم هو أنه اكتسب مكانةً خاصة في قلوب كلٍ منا. ولا يرجع ذلك إلى بطولته لعددٍ من الأفلام الكلاسيكية على مدار عقود فقط، بل لأنه من المؤكد أنك رأيته في إحدى ميمات الإنترنت على الأرجح، حتى وإن فاتتك أفلامه.

صدر الجزء الأول من فيلم حكاية لعبة (Toy Story) عام 1995، وكان من أوائل الأفلام التي استخدمت تقنية التحريك الحاسوبي للرسوم. وأحدث الفيلم ثورةً في صناعة الأفلام، ليتحول بعدها إلى واحدٍ من أكثر ملاحم الأفلام المحبوبة حول العالم. وبعد مضي 27 عاماً، صدر الآن فيلم لايت يير (Lightyear) الذي يروي قصة أصول شخصية بظ يطير أخيراً.

تشير الإحصاءات إلى أن الأشخاص الذين يؤمنون بالحظ السيئ سيتعرضون لمزيد من الحوادث يوم الجمعة الـ 13 (هناك اعتقاد شاسع في الغرب بأنه عندما يصادف اليوم الثالث عشر من أي شهر يوم جمعة، فإن ذلك يُعتبر نذير شؤم). ويبدو أيضاً أن أدمغتنا تتمسك فقط بالذكريات السيئة؛ فمثلاً، سنتذكّر تلك المرة الوحيدة التي أسقطنا فيها بيضة على الأرض لبعض الوقت من بين مئات المرات التي لم نتعرّض فيها إلى هذه الحادثة عند استعمال البيض.يُقال إن المصيبة إذا عمّت هانت، وعلى ضوء ذلك، وجد فريق الجانب المُشرق 17 شخصاً يتمنون لو أن هناك زراً يضغطون عليه فتختفي مصائبهم ويتحوّل يومهم المشؤوم إلى سعيد.

بعض اللحظات تترك في عقولنا أثراً لا يمحي أبداً. كما نشهد لحظات أخرى يجب توثيقها سواء لمن نحبهم أو لأغراب على الإنترنت أو حتى للأجيال القادمة. نمتلك ميزة تسجيل اللحظات المميزة وحفظها في هذا العصر الرقمي، لذلك يسعى كثير من الناس لتخليد تجاربهم ولحظاتهم الرائعة ومشاركتها لاحقاً. وفي هذا المقال نقدم لكم بعضاً من تلك اللحظات التي نتنمى أن تنال إعجابكم وأن ترسم الابتسامة على وجوهكم.

من المؤكد أنك ما تزال تشعر بالسعادة عندما يطلب منك الكاشير رؤية بطاقة هويتك للتأكد من عمرك، حتى وإن كنت تستيقظ منهكاً كما لو كنت ركضت في الماراثون، وحتى وإن كانت مفاصلك تأنّ بعد جولات المشي الطويلة، وحتى وإن كنت تعرف عن النعال التقويمية أكثر مما يعرفه الأطباء.

حين نفكر في روما القديمة، فإن أول ما يخطر في البال هو الثوب الروماني الفضفاض العريق ومدرج الكولوسيوم الممتلئ بجماهير المصارعة. يرجع الفضل في هذا إلى الأفلام والمسلسلات التي تناولت هذا العصر، لكن خلف تلك الهالة العظمية للإمبراطورية الرومانية، نجد الرومانيون يتبعون بعض العادات الغريبة التي لا يفضل الكتاب ذكرها في أعمالهم الفنية.

إن معاملة الناس باحترام ولطف سيجعلهم متواجدين من أجلك دائماً في السراء والضراء، وهذا ينطبق على الأشياء أيضاً. فإذا بذلت قصارى جهدك للحفاظ عليها ورعايتها، سوف تخدمك لسنوات عديدة. وإذا كنت محظوظاً بما فيه الكفاية، ستحظى بفرصة تمرير هذا العنصر الثمين إلى طفلك.

أحياناً، تكون الحقائق العشوائية فرصة رائعة للتباهي بمدى جودة تعليمك وثقافتك. بالإضافة إلى ذلك، قد تجد متعة خاصة في عرض معرفتك أثناء المحادثات القصيرة، فتُصبح بذلك مصدر إلهام لكل من حولك.

أصبح البحث عن وظيفة أسهل بكثير بفضل التقنيات المعاصرة من ناحية. إذ لم نعد بحاجة لشراء الصحف ذات إعلانات التوظيف والتحقق من الوظائف الشاغرة. بينما فتح الإنترنت المجال أمام فرص جديدة لأصحاب الأعمال المخادعين وشركات البطالة المقنعة والمحتالين.

عادة ما تحدد الصور النمطية للجمال كيف نبدو. أحياناً نحاول اتباع إحدى صيحات الموضة الحديثة حتى لو كانت لا تناسب طبيعتنا أو لا تبدو جميلة علينا، لكن حان الوقت لنتقبل طبيعتنا ونفتخر بها أيضاً. لا سيما لو كان ذلك يعني التخلص من مكواة فرد الشعر والاتجاه للشعر المجعد.

في بعض الأحيان، قد تبدو لنا الأشياء المألوفة والمتوقّعَة مختلفة وغير عادية. فمثلاً، يمكن أن تنمو شجرة بشكل مقلوب، ويمكن أن يبدو تشكيل صخري مثل شطيرة هامبرغر. وإذا قررت التنزه في الغابة ذات يوم ورأيت بوابة هناك، فلا تتفاجأ؛ ربما تكون مجرد شبكة عنكبوت فريدة الصنع.

التنظيف ليس بعملية ممتعة ولا سهلة لكثير من الناس. ولا يتعلق الأمر بتنظيف الغرف فقط، لكن أيضاً الأشياء مثل الألعاب أو الثلاجات. ورغم أننا نريد جميعاً أن تبدو أشياؤنا ومنازلنا لامعة ومرتبة، إلا أننا لا نرغب في قضاء ساعات في التنظيف. لكن لحسن الحظ، يثمر هذا الجهد في النهاية ونحصل على نتيجة تفوق توقعاتنا.