قصص حيوانات أليفة خبأت مفاجآت لا تخطر على البال لأصحابها
بعد العيش مع حيواناتنا الأليفة لسنوات عديدة، نعتاد على عاداتها وتصرفاتها الغريبة. لكن بعض أصحاب الحيوانات الأليفة غافلون تماماً عن المفاجآت التي يخبّئها لهم رفاقهم الفرويون! على سبيل المثال لا الحصر، يكبر بعضها 3 أضعاف حجمها المتوقع، ويهرب بعضها من المنزل ويتوجه إلى مقر عمل صاحبه، ويكتشف البعض الآخر وضعيات جديدة عند التقاط الصور.
انبهرنا، في الجانب المُشرق، من هذه القصص التي شاركها أصحاب حيوانات أليفة. وفيما يلي بعض الأدلة المصورة.
“إنه لا يتوقف عن النمو. أرسلوا المساعدة”
نقطة مراقبة في موقع استراتيجي!
“اشتريتُ جرواً لأبي قبل 6 أشهر. وزنه الحالي 72 كغم! ما أكبر حجم هذا الكلب”
عندما تقرر أن تأكل...
“أنا معلم في المدرسة الإعدادية. اليوم، هرب كلبي من منزلي، وعثر على طريقه إلى المدرسة. استلطفه الجميع”
“مقطع فيديو لمحاولة قطتي السادسة للقفز إلى المنضدة”
“عندما أحدّق بالهاوية، تحدق بي”
“اسم كلبتي ميلي. حاولت أكل دبور معتقدةً أنه زبيب طائر”
“إنها تحب أكل الكوسة”
قُبض عليه مُتلبساً!
القطط ذات طبيعة سائلة
“تقلق غريس كثيراً عندما يغسل أصحابها دمى الحيوانات المحشوة”
“صوّرتُه أثناء سقوطه”
“تعيش صديقتي فوق حانة، وأرسلت لنا هذه الصورة لكلبها مع زوار الحانة”
تبنّت امرأة كلبة مسنة، واتضح أنها جروتها الذي اضطرت للتخلي عنها في طفولتها.
“عندما كنت طفلة صغيرة، أهدتني جدتي جروة أطلقتُ عليها اسم كلوي. للأسف، بعد مرور 4 سنوات، حصل والدي على وظيفة، واضطررنا إلى الانتقال إلى مكان لا يسمح باقتناء الكلاب. لهذا السبب، اضطررت للتخلي عنها. قدّمناها لجمعية واشنطن للرفق بالحيوان، ولم أعرف ما حدث لها بعد ذلك. لم أرها مطلقاً منذ ذلك اليوم. قبل بضعة أيام، رأيت منشوراً لصديقة على الفيسبوك حول حاجتها إلى العثور على سكن لكلبتها المسنة ‘كلوي’... اتضح أنها أخذتها من جمعية واشنطن للرفق بالحيوان في الوقت نفسه الذي تخليت فيه عن كلبتي. أخذتُها إلى الطبيب البيطري لفحصها، وكانت الأرقام مطابقة تماماً”.
“تحضر لي أوراق الشجر، وأقدم لها، في المقابل، قبلات على جبهتها”
“تبنينا جرواً من سلالة توي تيريير وكان يُفترض ألا ينمو حجمه هكذا”
عندما تخبرين مصففة الشعر أنك تريدين قص أطراف شعرك فقط:
عندما تشعر فجأة بأن أحدهم يحدّق فيك:
“بعد ساعتين من التمشيط”
هل تفاجئك حيواناتك الأليفة في العادة؟ شاركنا إحدى قصصها المضحكة!