الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

كيف ستبدو 18 شخصية سينمائية شهيرة لو ظهرت في أفلام ديزني الكرتونية؟

يسمح فلتر الرسوم المتحركة، الموجود على تطبيق سناب تشات، بتحويل أي شخص إلى شخصية كرتونية لطيفة في ثوانٍ معدودة. علاوة على ذلك، يمكنك تجربة تحويل نفسك وأصدقائك، وحتى الأبطال المشهورين من الأفلام والمسلسلات التلفزيونية، إلى شخصيات كرتونية.

12 مثالاً لأفلام ذات حبكة متشابهة إلى درجة تقترب من التطابق

لا يتوقف العمل في عالم صناعة السينما، لذا نرى مئات الأفلام تصدر سنوياً. ومن السذاجة أن نفترض عدم وجود تشابه بين عدد من تلك الإصدارات. أحياناً يبذل صناع الأفلام جهداً لتكرار نجاح أحد الأفلام وبالتالي ينسخون الحبكات. وفي أحيان أخرى نجد أفلاماً شبه متطابقة تصدر في الفترة نفسها تقريباً. يحدث ذلك نتيجة لانتشار صيحة معينة في تلك الفترة، فيصعب في هذه الحالة أن نحدد ما إذا كان أحد الكتاب قد شاهد نص الفيلم الآخر أم أن توارد الأفكار قد حدث بالصدفة.

كيف يبدو 20 شيئاً في الحياة الواقعية مقارنة بأفلام الأكشن؟

مهما تقدمنا في العمر، سيبقى تأثير أفلام الخيال والمغامرة علينا كبيراً وستظل قادرة على إبقائنا جالسين على حواف مقاعدنا في كل مرة. وعلى الرغم من أن صناع الأفلام تمكنوا من نقلنا ببراعة إلى عوالمهم الخيالية وجعلونا نصدق كل شيء يعرضونه لنا، فمن منا سيرفض مشاهدة الأشياء التي لا نراها عادة إلا على الشاشة الكبيرة، وهي على طبيعتها في الحياة الواقعية؟

12 فيلماً من العقد الماضي ستُخلّد في تاريخ السينما وذاكرة الناس

كلما حلت سنة جديدة، يجد الكثيرون منا في أنفسهم هذه الرغبة العجيبة لتلخيص الأشهر الـ 12 التي انقضت للتو، وتذكّر كل الأشياء الجيدة والسيئة التي عشناها خلالها، وربما لمحاولة التوصل إلى استنتاجات مفيدة ووضع أهداف جديدة. وبما أن سنة 2020 أنهت العقد الماضي بأكمله، فقد أعطتنا سبباً آخر للنظر إلى الوراء واسترجاع أجمل الذكريات.

ثنائيات النجوم الذين عشقناهم من أفلام ومسلسلات الماضي، كيف يبدون الآن؟

المشاهد التي برع فيها الثنائيات والأزواج المحبوبون هي من أكثر ما يعلق بذاكرة المشاهدين في كل الأعمال السنيمائية والتلفزيونية. من يستطيع نسيان مشهد طلب تشاندلر الزواج من مونيكا في مسلسل الأصدقاء، أو اللحظة التي بدأ فيها مافريك ميتشل الغناء في حانة على أمل الفوز بتشارلي بلاكوود في فيلم توب غان! إليكم بعض الأزواج الأكثر شهرة على شاشات التلفزيون والسينما من عقد الثمانينيات وحتى العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وجميعهم لا يزالون معشوقين من المعجبين حول العالم.

13 مثالاً على أزياء سينمائية تشبه تماماً النسخ الأصلية التي ألهمتها

تعتبر أفلام “السيرة الشخصية” من أصعب الأنواع التي تواجه مصممي الأزياء في شركات الإنتاج السينمائي. فقد تتطلب إعادة تصميم ملابس الشخصيات التاريخية جهداً ووقتاً أكبر بكثير مما تتطلبه عملية ابتكار ملابس جديدة. إذ يجب أن تكون الملابس في الأفلام “المبنية على أحداث حقيقية” أقرب ما يمكن إلى أصولها، ولذلك يدرس المصممون بعناية أزياء الفترة التاريخية المعنية، ويغوصون في الأرشيفات، ويعملون أحياناً على إعادة إنتاج بعض المنسوجات العتيقة.

10 نجوم تألقوا في أدوار الشر واندهشنا لرؤية أشكالهم في شبابهم

عندما نفكر في أشهر أدوار الشر على الشاشة وأكثرها إثارة للخوف، نجد أنه غالباً ما يؤديها ممثلون محترفون لديهم رصيد كبير من الخبرة، يؤهلهم لتقمص أدوارهم بإتقان مذهل، لدرجة تنسينا شخصياتهم الحقيقية خلف تلك الأوجه الشريرة. وعندما ننظر إلى صور بعض هؤلاء الممثلين في شبابهم، تطالعنا ملامحهم التي تحمل قدراً كبيراً من الجمال والبراءة. وهذا يوضح لنا جلياً ما يتمتعون به من موهبة، ومدى التغير الكبير في مظاهرهم تبعاً لما تتطلبه أدوارهم المختلفة في الأفلام.

18 صورة نمطية شائعة في الأفلام طالما أثارت ضيق عشاق الفن السابع

يضطر صناع الأفلام إلى ايبتكار خدع متنوعة من أجل إبهار الجمهور أو لتطوير حبكات أعمالهم. لكن من المؤسف حقاً أنه، أحياناً لا تأتي على بالهم إلا الأفكار النمطية العتيقة أو الوقائع المصطنعة غير المبررة. هذه الأمور لم تعد تحرك المشاعر بل إنها باتت تنفث الملل والضيق في نفوس المشاهدين.

+15 خطأ في أفلام هاري بوتر لم نلحظها جميعاً

يستغرق الأمر الكثير من الجهد والوقت والمال لابتكار فيلم خيالي حول عالم السحرة الصغار لإرضاء المعجبين من جميع بقاع العالم. لكن مهما حاول خبراء التجميل والمصممون والمصورون وخبراء التأثيرات الخاصة، نجد في كل فيلم عن الشجاع “هاري بوتر” عدداً من الأخطاء الكارثية.

9 أخطاء فادحة ارتكبها مصممو الأزياء في أفلام شهيرة ولم ينتبه لها أحد

على الرغم من وجود العشرات من الخبراء الذين يشرفون على مظاهر الشخصيات في الأفلام، إلا أنهم ليسوا محصنين تماماً من ارتكاب الأخطاء. في النهاية، قد يكتشف المشاهدون إخفاقات في خيارات الماكياج أو يرصدون أمثلة لأزياء لا علاقة لها بالحقبة الزمنية التي تدور فيها أحداث الفيلم.

لماذا أصبحنا نحب الأشرار أكثر من الأبطال في الوقت الحاضر؟

منذ أن كنا أطفالاً، تعلمنا الفارق بين ما هو جيد وما هو سيء. وأدركنا أن هناك أناس طيبون مثل سندريلا، وآخرون أشرار مثل الملكة الحقودة. لكن العالم لم يعد أبيض وأسود، حتى في الأفلام. وبعدما تخلينا عن باتمان وسوبرمان، أصبحنا مهووسين أكثر فأكثر بـشخصيات تمثل “الشر” مثل هارلي كوين والجوكر، والأكيد أن هناك أسباباً مقنعة تجعلنا مفتونين بهم إلى أبعد حد.

20 صورة من كواليس أفلام أيقونية لتراها من زاوية مختلفة

الشاشات الخضراء، والأزياء المضحكة مع مستشعرات التقاط الحركة، وبدلاء الممثلين، وأطنان الماكياج، هكذا تبدو أفلامنا ومسلسلاتنا التلفزيونية المفضلة في الواقع. تكون عملية الإنتاج بعيدة كل البعد عن الشكل النهائي المليء بالألوان والأحداث المشوقة. ويتعين على فريق ضخم من الأشخاص بذل الكثير من الجهود حتى يرى المشاهدون النتيجة النهائية على ما هي عليه.

نجوم تمثيل أتقنوا تقمص شخصيات بعيدة كل البعد عن أعمارهم الحقيقية

أحياناً يتطلب التمثيل من النجوم تقمّص أدوار شخصيات تكون أعمارها بعيدة كل البعد عن أعمارهم الحقيقية. وعادة ما نرى هذا جلياً في الأفلام التي تستند إلى الروايات، إذ يكون لبعض الأدوار جوانب لا يستطيع إبرازها بشكل مثالي سوى ممثلين مخضرمين.

عالم الأفلام: 10 أخطاء واضحة لم ينتبه إليها معظمنا!

أثناء عملية التصوير، يبذل مخرجو الأفلام قصارى جهدهم للعمل بأكبر قدر ممكن من التركيز والدقة حتى تبدو الحبكة معقولة ومحكمة. ورغم أن مئات أو حتى آلاف الأشخاص قد يعملون على إنتاج المشروع، إلا أن من المستحيل أن يأخذوا في الحسبان كل التفاصيل الصغيرة. ولذلك فمن المعتاد أن تظهر بعض الأخطاء العابرة، مثل عنصر ديكور داخلي في غير مكانه مثلاً. وفي بعض الأحيان، تحدث كوارث مؤسفة في عملية صناعة الأفلام، رغم أن القليل جداً من الناس، ينتبهون إليها في الواقع.

+15 مقارنة تثبت أن من اختار الممثلين لمسلسل “The Crown” أحسن الاختيار

بلمسة فنية تستلهم شخصية وجاذبية الأميرة ديانا سبنسر، سحرت نتفليكس بمسلسلها The Crown العالم بأسره. وليست الأزياء فقط هي التي أثارت اهتمام المشاهدين، ولكن أيضاً دقة الأحداث التاريخية لهذا العمل الفني الرائع، التي تجعل مشاهدته متعة حقيقية.

صور شخصيات فيلم “شركة المرعبين المحدودة” لو كانت من البشر

في كثير من الأحيان، تحتوي أفلام الرسوم المتحركة على شخصيات خيالية لا يمكن أن توجد في الحياة الواقعية، وعلى الرغم من إدراكنا لهذه الحقيقة، إلا أننا نرى كيف أنها تتمتع بخصائص وسمات متأصلة في البشر. ليس ذلك فحسب، بل قد تذكرنا ببعض الأشخاص الذين صادفناهم في حياتنا اليومية على وجه التحديد. وفي بعض الأحيان يكون لديها تشابه طفيف مع الشخصيات المشهورة الأخرى التي يؤديها نجوم التمثيل صوتاً وصورة. حسناً، نحن على يقين من أن الجميع سيوافقون على هذه النظرية بالنسبة لشريطي شركة المرعبين المحدودة Monsters, Inc. وجامعة المرعبين Monsters University، لأن شخصيات هذين الفيلمين الساحرة واقعية جداً وقريبة منا، لدرجة أنك حتماً قد تساءلت يوماً عن شكلهم كيف سيبدو لو كانوا بشراً ينطقون.

كيف سيبدو الأبطال الخارقون إذا لعب كيانو ريفز أدوارهم

في عام 2019، جمع مجموعة من الأشخاص مئات آلاف التوقيعات على عرضة تطالب بإعلان الممثل كيانو ريفز “شخصية العام”. على الرغم من أنهم لم يصلوا إلى عدد التوقيعات الإجمالي المطلوب، إلا أن اسم ريفز يظل حاضراً في مناقشات لا حصر لها. لقد نشرنا مقالاً حول الأسباب العشرة الوجيهة جداً التي تجعل الجميع يقعون في حبه (بل هناك أكثر من 1000 سبب). وفي هذا المقال، نسلط الضوء على مبادئ كيانو ريفز، وأعماله الخيرية، واحترامه للناس، ولطفه وتواضعه. إنه بلا شك من الممثلين الأشهر في هوليوود، ولهذا السبب نريد أن نشيد به بشكل خاص، إذ يبدو لنا أن كيانو ريفز الموهوب يتمتع بكل المزايا الحميدة، وقادر على تحقيق أي شيء. لماذا لا نتخيله اليوم بطلاً خارقاً؟ لقد أثبت أنه بطل بالفعل في الحياة الواقعية...

تخيلنا شكل 34 من شخصيات ديزني لو كانت بشراً

تمتلئ مسلسلات وأفلام ديزني بشخصيات الحيوانات مختلفة الأشكال والأنواع. ولكن كيف سيكون مظهرهم لو كانوا من البشر؟

20 ممثلاً أوروبياً يأسرون القلوب بموهبتهم ووسامتهم

تصدر الفنان الإنجليزي روبرت باتينسون قائمة أكثر الرجال وسامة على مستوى العالم في عام 2020. وقد نجح هذا الفنان في إثارة إعجاب ملايين المشاهدين حول العالم منذ أن لعب دوره في سلسة أفلام Twilight الشهيرة. لكن هناك المزيد من النجوم الأوروبيين الذين تألقوا في سماء الفن، ويتمتعون بمستوى استثنائي من الموهبة والجاذبية أيضاً.

17 من الممثلين الشباب سيسرقون الأضواء قريباً من نجوم هوليوود

لعل إعجابك الكبير بممثليك المفضلين لن يزول مهما طال الزمن، ومع ذلك، فإن رؤيتهم يتقدمون في العمر ويتجاوزون سن الأربعين والخمسين هو أمر لا يسهل تقبّله. ولكن حتى لو كانوا محافظين على جمالهم وتألقهم، وخاصة مواهبهم المميزة، فلا زال بإمكانك الوقوع في حب وجوه يافعة وجديدة في عالم السينما، الذين قد يفاجئونك بقدراتهم التمثيلية الفريدة.