15 مرة تجاهل فيها صناع الأفلام أبسط قواعد المنطق بدون أي مبرر مقبول
يتطلب صنع الأفلام الناجحة مجهوداً كبيراً. يجب على صناع الأفلام التفكير مسبقاً في العديد من الأمور، وربط نقاط كثيرة ببعضها لدرجة قد تبدو مستحيلة حتى لأجهزة الحاسوب. لذا، حتى في الأفلام العظيمة، لا عجب أن نجد بعض الأخطاء الصغيرة التي قد لا يلاحظها سوى المشاهدين أقوياء الملاحظة.
14 من نجوم الشاشة اضطروا إلى زيادة الوزن أو تحمل الجوع من أجل أدوارهم
يجد الممثلون أنفسهم مضطرين إلى استخدام الكثير من الماكياج لتصبح أشكالهم أقرب إلى الشخصيات التي يتقمصون أدوارها. لكن في بعض الأحيان، لا تكون تأثيرات المكياج كافية، لذلك يتوجّب على الممثل أن يحدث تغييرات على جسمه أيضاً. على سبيل المثال، كان على تشارليز ثيرون أن تكسب 22 كغم من أجل دورها في فيلم Tully. وكان على كريس برات أن يفقد الكثير من الوزن وأن يبرز عضلاته من أجل فيلم Guardians of the Galaxy.
18 امرأة شهيرة زادهنّ العمر بهاءً وجمالاً
الكثير من النجمات الشهيرات يطاردن الإجراءات التجميلية والتمارين الرياضية والعلاجات العجيبة في سبيل الحصول على الشباب الأبدي. لكن النساء على قائمة اليوم لسن من ذلك النوع بالتأكيد. إنهن نوع خاص من النساء اللاتي يؤمنّ بأن العمر مجرد رقم في جواز السفر، وأن التقدم في العمر وتراكم خبرات الحياة يزيدهنّ جمالاً.
19 بطلاً خارقاً تغيرت أشكالهم تماماً مقارنة بظهورهم الأول على الشاشة
يتعين على غالبية الممثلين إجراء تغييرات كبيرة على عاداتهم وتكوينهم الجسماني من أجل تأدية دور بطلٍ خارق على الشاشة الكبيرة. ولا عجب في أن الكثيرين منهم يحتاجون إلى الخضوع لسلسلة من التدريبات من أجل الوصول إلى “الجسد المثالي” اللازم لتأدية الدور بإتقان. ولكن، عندما نراهم مرتدين ملابسهم وجاهزين لتأدية الدور بعد كل هذه التحولات، قد نواجه صعوبةً في تخيل شكلهم مع بداية مسيرتهم الفنية. إذ ربما يظهرون بكامل رونقهم وجمالهم اليوم كسائر نجوم هوليوود المعروفين، مختلفين عما كانوا عليه في الماضي، عندما كانوا في مستهل مشوارهم الفني.
22 فيلماً شهيراً تخيلناها بوجود “مستر بين” في دور البطولة!!!
روان أتكينسون ممثل كوميدي عظيم، أصبح أسطورة حول العالم. لكن ليس من العدل أن نتذكره في الغالب كشخصية مستر بين. لذلك قررنا أن نتحقق من مدى توافقه مع الأدوار التي ستكون غير عادية له وأعددنا قائمة ببعض الملصقات الإبداعية لأفلام ابتكرها أشخاص من حول العالم. يبدو أن بعض الأفلام ستبدو مختلفة تماماً لو مثّل أتكينسون فيها.
15 ممثلاً ظهروا في الأدوار نفسها ولا نعرف من منهم أداها بشكل أفضل
عادة ما تحظى الروايات الشهيرة التي أعجب بها جمهور القراء، ونالت استحسان نقاد الكتب، بالعديد من فرص الاقتباسات السينمائية؛ إذ يرغب الكثير من المخرجين في صناعة أفضل فيلم مثالي منها، ويسعون بالطبع إلى الاستعانة بأفضل الممثلين والممثلات لأداء أدوار البطولة.
تغيرات جذرية في ملامح ثنائيات محبوبة من أشهر مسلسلاتنا المفضلة
في الأيام الخوالي، كنا نهرع إلى المنزل بعد انتهاء اليوم في المدرسة أو العمل لمشاهدة الحلقة الجديدة من مسلسلنا التلفزيوني المفضل. وكانت المسلسلات الدرامية آنذاك تغوص بنا في عالم مليء بمشاعر مضطربة أقوى من الزلازل. لذا لا عجب أننا كنا نشعر بنوع من الترابط العاطفي مع شخصيات تلك المسلسلات، ونقلق بشأن علاقاتهم الرومانسية ومشاكلهم الأسرية.
10 نجوم دخلوا عالم الشهرة صدفة مثبتين أن الحظ يتفوق على الموهبة
يكافح ملايين الأشخاص حول العالم لسنوات من أجل النجاح في ميدان فني كالتمثيل، لكن قلة منهم من يتمكنون من كسب عيشهم من ذلك، فما بالك بأن يصبحوا مشاهير عالميين. قد يختلف مصير شخص عن الآخر، نتيجة عوامل لا علاقة لها بالموهبة، ولكن بالحظ. وما يجعل الحظ عاملاً مهماً للغاية هو استحالة التنبؤ به. ففي بعض الحالات، نحتاج فقط أن نكون “في المكان والزمان المناسبين”. تسري هذه القاعدة على كل من هاريسون فورد، الذي التقى بجورج لوكاس أثناء عمله كنجار، وباميلا أندرسون التي التقطتها الكاميرا أثناء إحدى مباريات كرة القدم، وتشارليز ثيرون، التي لفتت انتباه أحد المنقبين عن المواهب خلال جدال مع موظف بنكي.
14 من مشاهير السينما تخلّوا عن معايير الجمال من أجل أداء أدوارهم
على الرغم من أن الجمال أصبح أحد الشروط الأساسية في هوليوود، إلا أن هناك بعض الممثلين الذين يضعون الموهبة قبل المظهر في سلم أولوياتهم المهنية. وذلك لأن التمثيل يعني، بالنسبة لهم، أن يكونوا قادرين على استنساخ الحياة الحقيقية لشخصياتهم، وهو ما يفرض عليهم في بعض الحالات أن يتركوا مظاهرهم الجذابة من ورائهم. وهم بذلك يخالفون القول السائد بأن الجمال الجسدي هو أهم الصفات التي يجب أن يمتلكها أي ممثل أو ممثلة.
6 ممثلين كانوا سيؤدون أدوار شخصياتنا المفضلة في مسلسل “Friends”
مسلسل Friends جعلنا ندمن على مشاهدته لسنوات، وما زالت النساء يخترن تسريحة شعر ريتشيل التي لعبت دورها جينيفر أنيستون. لقد حفرت شخصيات المسلسل الرئيسية في ذاكرة المشاهدين، وهذا من الأسباب المهمة لكون المسلسل عظيم النجاح والانتشار. لكن، ربما ما كان المسلسل ليحقق هذا النجاح المبهر لو كان الممثلون مختلفين. وبهذه المناسبة، نريد أن نخبرك عن بعض الممثلين الذين تقدموا لتجارب أداء المسلسل أول الأمر، لكن لم يقع الاختيار الأخير عليهم.
20 لقطة تاريخيّة من خلف كواليس أفلام شهيرة
عندما يتعلق الأمر بسحر الصناعة السينمائية، فإن مجهودات مضنية تبذل باستمرار لجعل المستحيل ممكناً. في حين تعتبر المؤثرات الخاصة قديمة قدم صناعة الأفلام نفسها (فقد ظهرت منذ ظهور الأفلام الصامتة)، إلا أنها بالتأكيد قطعت أشواطاً كبيرة من حيث التطور والابتكار في الآونة الأخيرة. ونحن متأكدون من أنك ستتفاجأ لرؤية الكيفية التي صوّرت بها أبرز مشاهدك المفضلة.
+20 معلومة عن فيلم (Untouchables) الرائع الذي سحر قلوب ملايين المشاهدين
تم اقتباس هذا الفيلم من أحداث حياة الأرستقراطي الفرنسي فيليب بوزو دي بورجو والمهاجر الجزائري عبد الحق سيلو. ففي عام 1993 أصيب فيليب بالشلل إثر تعرضه لحادث. وبعد 3 سنوات، فارقت زوجته الحياة بسبب السرطان ليدخل الرجل المليونير في حالة من الاكتئاب الشديد. لم يكن فيليب قادراً على الاعتناء بنفسه، لذلك اضطر للبحث عن مُساعد. ومن بين جميع المرشحين، اختار عبد الحق الذي كان يرغب في الحصول على الوظيفة بشدة، حتى لا يفقد تأشيرة إقامته الفرنسية. وهكذا أصبح المليونير البالغ من العمر 42 عاماً والشاب البالغ من العمر 21 صديقين مقربين بسرعة. وتحولت علاقة صداقتهما إلى قصة لأحد أشهر الأفلام الفرنسية في كل العصور.
18 صورة تبدو عائلية لكنها لمشاهير الممثلين مع بدلائهم المخاطرين
أصبحت مشاهد الإثارة التي تتطلب القيام بحركات وحيل خطيرة حاضرة بكثرة في جميع الأفلام تقريباً، وذلك لدورها في شد انتباه المشاهد ورفع المبيعات في شبابيك التذاكر. بالطبع، يدرك المشاهدون أن المشاهير ليسوا كلهم شجعاناً بما يكفي لركوب دراجة تنطلق بسرعة عالية أو عبور ألسنة اللهب المستعر أو محاربة الزومبي بأيد عارية. لذلك، تصبح هذه حركات من مهام الممثل البديل، أو ما يُعرف بالدوبلير. لكن، كم من هؤلاء الشجعان الممثلين اسمه معروف لدى عشاق الفن السابع بالفعل؟ إنهم يخاطرون بحياتهم حتى نستمتع بالمشاهد المذهلة التي نراها على الشاشة، والتي تمنح الأفلام جزءاً مهماً من قيمتها الفنية والتسويقية.
14 خطأ كارثياً في أفلام السينما لم نلحظها من قبل!
يتمتع عشاق فن السينما بموهبة خارقة لتصيّد الأخطاء والعثرات والتناقضات التي تقع في الأفلام التي يشاهدونها. وبعيون الصقر، يتمكن هؤلاء “المراقبون” من رصد كل تبدّل طفيف في مظهر الشخصية أو تغيير لموضع شيء ما، في كل فيلم بمجرد ظهوره في قاعات العرض.
14 معلومة عن فيلم الأسد الملك تكشف جوانب خفية من هذه التحفة الفنية
بلغت قصة الشبل سيمبا هذا العام عيدها الـ 26، وقد تم إصدار نسخة جديدة من هذه التحفة السينمائية السنة الماضية لاقت نجاحاً لافتاً. وعلى الرغم من أن النسخة الأصلية لم تحظ بإعجاب الكثير من المشاهدين والنقاد السينمائيين، لكنها ستبقى خالدة في قلوبنا إلى الأبد.
17 لمسة فنية دقيقة تثبت أن صناع أفلام الرسوم المتحركة يبدعون بحب وإتقان
لقد مضت بضع سنوات منذ أن تربع الفتى ميغيل بطل فيلم Coco على عرش قلوبنا بحبه للموسيقى والغناء على الرغم من أن عائلته تحاول الوقوف في طريقه، أو منذ أن سافر العجوز كارل ورفاقه على بعد أميال وأميال لتحقيق حلم زوجته إيلي في فيلم Up. وبينما نتذكر المغامرات التي سحبتنا إليها هذه الشخصيات المذهلة، فإننا نفكر أيضاً في التفاصيل الدقيقة المثيرة للإعجاب التي ينتبه إليها صناع هذه الأفلام على الدوام.
20 لقطة خرافية للروائع التي أضافتها المؤثرات الخاصة على أفلامنا المفضلة
بفضل التقدم التكنولوجي، أصبح بالإمكان تصوير الأفلام بشكل مقارب لحد كبير إلى الواقعية والقابلية للتصديق. في أفلام الفانتازيا والأكشن والخيال العلمي، أصبحنا قادرين الآن على تصوير ما كان سطوراً في كتب الروايات أو إحياء الأفلام القديمة بتقنيات الديكور والماكياج. كمثال على ذلك، رواية The Hobbit التي نشرها الكاتب جون رونالد تولكين JRR Tolkien في عام 1937. فقد ظهرت سلسلة أفلام مبنية على هذا الكتاب في عام 2012، والمشاهد رائعة بفضل ما استخدموه من مؤثرات خاصة متطورة يتحكم بها الحاسوب.
15 مشهداً يدل على استحقاق رسّامي ديزني لميداليات تكريم على إتقانهم لعملهم
مازالت شركة ديزني للرسوم المتحركة تسعى لمزيد من التألق والتميز، ولذلك تولي عظيم الاهتمام لجودة أعمالها، وتخصص الملايين من أجل التدقيق في أصغر التفاصيل. صحيح أننا لا نكاد نلاحظ معظمها، لكنها بدون شك تساهم في خلق تجربة مشاهدة متميزة، تدفعنا إلى نسيان العالم الحقيقي بمجرد تشغيل الفيلم، فنجدنا نغوص في أعماقه ونتمنى ألا ينتهي أبداً.
20 إخفاقاً في عالم الأفلام أصاب المشاهدين بالصدمة!
في عالم السينما، حتى أفضل الأفلام لا تسلم من الأخطاء، وذلك لأن تصوير المشاهد يتطلب الكثير من المحاولات التي قد تتم في أيام مختلفة. ولكننا في بعض الأحيان نحصل على أخطاء سينمائية يجب اعتبارها بمثابة تحف فنية. على سبيل المثال، هل لاحظت أن ربطة عنق ليوناردو دي كابريو تتغير عدة مرات خلال اليوم نفسه في فيلم Revolutionary Road؟ أو أن إدوارد نورتون تم تعويضه بممثل بديل خلال سقوطه في Fight Club؟
الحليب في مشاهد الأفلام: تلميح خفيّ من المخرج
لا شيء يظهر في الأفلام بدون هدف أو مغزى، حتى أبسط التفاصيل الصغيرة. وينطبق هذا تحديداً على المشروبات التي تظهر في بعض المشاهد والتي تعتبر بمثابة لمسة خاصة من صانعي الأفلام تساعد في تسليط الضوء على صفات شخصياتهم. فعلى سبيل المثال، من أجل تعزيز صفات العنف والشراسة لدى شخصية ما، غالباً ما يتم تزويدها بمشروب قوي (مثل الويسكي). وقد يتم أيضاً تصوير بعض شخصيات الأفلام وهم يشربون الحليب، وهناك مصطلح خاص لهذا في عالم السينما، يُعرف باسم “تأثير الحليب” وهو من الخدع النفسية التي يستخدمها المخرجون لشد انتباه الجمهور أو لإعطاء فكرة ما عن شخصية أو بطل في القصة.