الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

15 اختلافاً مبهراً بين الأفلام الأصلية والنسخ الأحدث منها

في الوقت الحاضر، لا نكاد نجد شيئاً جديداً في مقاطع الفيديو الدعائية للأفلام، حيث أن نصف الأفلام المنتجة حديثاً تقريباً هي مبنية على نسخ أصلية قديمة ترجع لعقد أو أكثر من الزمن. قد يكون من الممتع اكتشاف التعديلات المبكرة ورؤية الاختلافات في التصوير السينمائي. وجد لكم الجانب المُشرق أكثر المشاهد إمتاعاً في ذلك الوقت لتتيح لكم رؤية تطور صناعة السينما. سترغب في مشاهدتها جميعاً مرة أخرى!

20 ممثلاً انغمسوا بالكامل في أدوارهم المميزة

التمثيل ليس مهنة سهلة على الإطلاق. فهو لا يتطلب المهارة فحسب لأداء الدور؛ بل القدرة على سبر أغوار الشخصية وتقمص أدق تفاصيلها كتعبيرات الوجه، وما يفرحها وما يحزنها. وأحياناً لا يكفي كل هذا، وهنا يأتي دور خبراء المكياج، الذين يستطيعون بلمساتهم المبدعة تحويل الممثل إلى شخص أو كائن مختلف تماماً. هكذا يستطيع الممثل أن يبدو أكبر من عمره الحقيقي بـ 30 عاماً أو أن يلعب دور شخصية من الجنس الآخر. واليوم يقدم لكم الجانب المُشرق قائمة بـ 20 من نجوم التمثيل الذين تخلوا عن مظهرهم العادي، لأداء أدوارهم في أعمال فنية مميزة. نأمل أن تستمتعوا بها.

15 مرة خدعتنا ديزني واستخدمت نفس المشاهد في رسوم متحركة مختلفة

تعتبر ديزني في وقتنا الحاضر واحدة من أعظم الشركات في مجال الرسوم المتحركة وصناعة الترفيه العالمية. ومثل العديد من الشركات الأخرى، بدأت كمشروع صغير في منتصف القرن العشرين، حين لم تكن لدى الأستوديو ميزانية كافية أو جيش من الرسامين لإبداع كل تلك الأعمال الفريدة من نوعها. ولكم أن تخيلوا فقط، كيف قضى 570 رساماً 3 سنوات كاملة وهم يرسمون بأيديهم أكثر من مليون رسمة من أجل فيلم بياض الثلج والأقزام السبعة (1937) والذي كانت مدته على الشاشة 83 دقيقة. إنه عمل جنوني! ولكننا توصلنا في الجانب المُشرق إلى بعض الخدع التي يستفيد منها مبدعو ديزني: فقد كانوا أحياناً يستخدمون مشاهد أعدت مسبقاً وعرضت في رسوم متحركة أخرى، ونراهن أنك لم تلاحظ ذلك من قبل!

14 صورة مذهلة من كواليس أفلامنا المحبوبة

أحلمت يوماً بالمشاركة في تصوير فيلمك المفضل؟ أو ربما كنت مهتماً دائماً بمعرفة ما يفعله الممثلون خلف الكاميرا في الكواليس؟ نحن في الجانب المشرق جمعنا بعض الصور المذهلة التي التقطت في كواليس مشاهد سينمائية. ستتمكنون الآن من الاستمتاع بمعرفة الأجواء الغامضة المرتبطة بعملية تصوير الأفلام وصنعها.

16 لقطة سينمائية قبل وبعد المؤثرات الخاصة

كانت أفلامنا المفضلة ستختلف تماماً بدون التقنيات الحاسوبية والمؤثرات الخاصة. كانت الانفجارات ستبدو أقل قابلية للتصديق، والمناظر الطبيعية أقل جمالاً، وكنا سنفقد بعض الشخصيات الأكثر شهرة في عالم السينما لأنها اعتمدت بالكامل على هذه التقنيات. ندعوك اليوم في الجانب المُشرق لإلقاء نظرة خاطفة خلف الكواليس لرؤية عملية التصوير بأم عينيك.

12 من التفاصيل الخفيّة التي لم نلاحظها في مسلسل الأصدقاء Friends

رغم أن الحلقة الأخيرة من Friends بُثت قبل 17 عاماً، إلا أن بعض الناس لم يسأموا مشاهدة مسلسلهم التلفزيوني المفضل مراراً وتكراراً. ومع ذلك، فحتى أكثر المعجبين وفاءً قد تفوتهم بعض التفاصيل الصغيرة الخفية في ثناياه.

22 مشهداً سينمائياً يبدو مختلفاً تماماً قبل المؤثرات البصرية

نادراً ما يوجد فيلم، في هذه الأيام، لا يستفيد من تكنولوجيا الخدع البصرية المذهلة. هذا ليس مفاجئاً على الإطلاق لأن الخدع التي ينفذها الكمبيوتر تساعد في إنشاء عوالم خيالية كاملة نابضة بالحياة ولا يمكننا نسيانها. وهذا يتحقق بشكل مميز في أفلام الخيال العلمي والعوالم الخيالية ذات الميزانيات الكبيرة. ندعوكم اليوم في الجانب المشرق لمشاهدة ما وراء كواليس بعض الأفلام الحديثة واكتشاف حقيقة سحر السينما في هذه القائمة الشيقة!

كيف ستبدو الأفلام بدون المؤثرات الخاصة؟

مع تقدم تقنيات صناعة الأفلام بشكل مثير، بتنا نشاهد المزيد والمزيد من العوالم الرائعة التي تنبض بالحياة على شاشات السينما. يمنحك الجانب المشرق اليوم الفرصة لمقارنة عملية التصوير قبل إدماج المؤثرات الخاصة مع المشاهد النهائية التي نراها في دور العرض!

كيف يبدو أبطال فيلم تايتانيك بعد مرور 20 عاماً

لقد عُرض فيلم تيتانيك في دور السينما لأول مرة قبل 23 عاماً. ياله من زمن!

21 لقطة من وراء كواليس الأفلام الفارقة في عالم السينما!

وحدهم المحترفون يعرفون ما يجري وراء الكواليس في مواقع تصوير الأفلام، ولكننا في الجانب المُشرق تخيلنا أنفسنا على الجانب الآخر من الكاميرا، وتأملنا عن قرب بعض الأفلام الشهيرة وكأننا نراها من خلال عيون طاقم التصوير لا الجماهير المتشوقة.

7 رسوم متحركة شهيرة جرى تغيير بعض تفاصيلها عند عرضها في بلدان أخرى

اعتدنا مشاهدة الأفلام الجديدة حين تعرض أمام عيوننا في دور السينما، دون أن نلقي بالاً إلى أنها تخضع، في بعض الأحيان، لتغييرات صغيرة ومثيرة للاهتمام، لجعلها أكثر ملائمة لجماهير معينة في دول مختلفة من العالم. وقد عملنا في الجانب المُشرق على إعداد قائمة بهذه التغييرات التي طالت أشهر أفلام الرسوم المتحركة المحبوبة.

25 دليلاً على غياب المنطق في الرسوم المتحركة

الخيال اللازم لإبداع الرسوم المتحركة لا يعترف بأي حدود، ولهذا فإن العوالم التي نراها على شاشاتنا محبوبة من الكبار والصغار. تعوّدنا على بعض السمات الغريبة التي تعجّ بها الرسوم المتحركة، مثل عدم تغيير الشخصيات لملابسها طوال الفيلم أو كيف أن أطفال عائلة سمبسون لا يكبرون. لكن بعض الأشياء التي نلاحظها يصعب جداً تقبّـل المنطق من ورائها. جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق أكثر الأمثلة سخافة لغياب المنطق في الرسوم المتحركة، إلى جانب المخالفات الفجّة لقوانين الأحياء والفيزياء البسيطة.

12 مشهداً من أفلام مشهورة: “رُب هفوة نافعة!”

قد تأتي بعض التصرفات العفوية أحياناً بنتائج مذهلة تعجز عنها الأعمال التي يسبقها الكثير من التفكير والتخطيط. ويبدو أن هذا كثيراً ما يحدث في عالم التصوير السينيمائي. لقد عثرنا في الجانب المشرق على 12 مشهداً خرجت خلالها الأمور عن المسار “الصحيح” أثناء التصوير، لكنها بالمقابل جعلت الأفلام أروع وأكثر تشويقاً.

10 ممثلين لا يفتخرون بأفلامهم وبعضهم ندم بشدة على المشاركة فيها

كقاعدة عامة، يتحدث الممثلون دائماً عن أعمالهم بكلمات إيجابية، حتى لو كانت تقييماتها منخفضة. لكن هناك استثناءات لكل قاعدة، إذ أن بعض النجوم لا ينظرون إلى أفلامهم بعين الرضى بغض النظر عن نجاحها.سنخبركم اليوم في الجانب المُشرق عن الأسباب التي تجعل عدداً من النجوم لا يحبون بعض أفلامهم.

15 شخصية رسوم متحركة نسخ طبق الأصل عن ممثليها

عندما يحتاج الممثلون إلى أخذ استراحة من التمثيل أمام عدسات الكاميرات ووهج أضواء البلاتوهات، فغالباً ما يلجأون إلى التمثيل الصوتي أمام ميكروفون، حيث يؤدون أصوات شخصيات الرسوم المتحركة في مختلف الأفلام والمسلسلات. ومن المصادفات الغريبة أن بعض هؤلاء الممثلين يشبهون شخصيات أبطال وبطلات الرسوم المتحركة التي يؤدون أدوارها بشكل لافت، وكأنهم يمنحونها بعض ملامحهم، فضلاً عن أصواتهم. جمعنا لكم اليوم في الجانب المشرق هذه القائمة من الصور المميزة، التي ترصد أوجه الشبه بين الشخصيات الكرتونية الأيقونية ووجوه الممثلين الذين بثوا فيها الحياة بأصواتهم.

12 صورة طريفة تغيّر منظورنا لأفلام الرعب

من منا لا يحلم، من حين لآخر، بأن يجد نفسه يوماً بطلاً في أحد أفلام هوليوود! ولكن ماذا لو تحققت هذه الأحلام بالفعل، وانتهى بك المطاف ممثلاً في فيلم رعب دموي؟! على فرض تحقّق هذه الفكرة، نؤكد لك أنه لا داعي للشعور بالجزع! لدينا في الجانب المشرق تعليمات سهلة الاستخدام لمساعدتك على البقاء على أهبة الاستعداد، والنجاة من جميع فخاخ الأفلام المرعبة!

18 صورة توضح أن مكان شخصيات ديزني مضمون في عالمنا الواقعي

نحب مشاهدة الرسوم المتحركة والغوص في عوالمها السحرية والابتعاد عن الواقع، بين الفينة والأخرى. لكن، ماذا لو صادفنا شخصياتنا المفضلة تمشي في الشوارع والأسواق؟ لقد حاولنا في الجانب المشرق تخيل كيف ستبدو هذه الشخصيات لو انتهى بها الأمر في عالمنا الواقعي.

أشهر حيوانات أفلام الرسوم المتحركة في ثوب البشر

نعشق جميعاً أفلام الرسوم المتحركة، لأنها ملأى بما لا يخطر على بال من الأحداث الساحرة المبهجة، ولا يوجد فيها مستحيل. ومن أبرز تمظهرات هذا السحر، تلك الحيوانات المتكلمة التي تلعب أدواراً رئيسية في الكثير منها. وقد دفعنا هذا الأمر في الجانب المشرق إلى طرح سؤال مثير للاهتمام: كيف ستبدو شخصيات الحيوانات في أفلام الرسوم المتحركة المفضلة لدينا لو كانوا بشراً؟

هكذا ستبدو شخصيات الكرتون المفضلة لدينا عندما تكبر!

تنسج رسوم الكرتون أحلى ذكريات طفولتنا. فمن منا لا يتذكر كيف كنا نشعر بالقلق والخوف على شخصياتنا المحبوبة، وإلى أي حدّ كنا ننزعج عندما تفوتنا حلقة ما؟ وها نحن الآن قد كبرنا، لكن الكثيرين منا مازالوا يستمتعون بمشاهدة أفلام ومسلسلات الرسوم المتحركة. طلبنا في الجانب المشرق من الرسامين في فريقنا تخيل الشكل الذي ستبدو عليه شخصياتنا الكرتونية الشهيرة حين تكبر. وها هي النتيجة!

10 مشاهد سينمائية مُريبة لا يمكن لأحد مقاومة مشاهدتها بالعرض البطيء

أحياناً، تدهشك روعة بعض الأفلام، حتى أنك قد ترغب في إعادة مشاهدة اللقطات التي تفضلها مراراً وتكراراً. وفي المقابل، توجد بعض الأفلام الصادمة التي تجبرنا على إعادة مشاهد أو مقاطع كاملة حتى نفهم ما الذي حدث فيها.واليوم، نقدم لكم، في الجانب المُشرق، مجموعة من المشاهد التي جعلتنا نضغط فوراً على زر التوقف لإعادة المشهد أكثر من مرة.