لمن خاب ظنه في العالم: 18 صورة بعنوان “الدنيا لسه بخير”
من حين لآخر، قد يخيب ظن المرء في المجرى الذي تتخذه شؤون حياته والناس المحيطين به. وعادة ما يتطلب الأمر جهداً جباراً في سبيل الخروج من هذه الحالة. ولكننا متيقنون من أن الخير لا يزال حاضراً بيننا؛ وما علينا سوى التركيز بعض الشيء، لنتمكن من التقاط معانيه وتجلياته الخفية ونعيد إلى حياتنا طعمها العذب الرقراق.
جمعنا لك في الجانب المشرق اليوم أعمالاً تنم عن الخير والسخاء في طباع أصحابها، ستجعل يومك أجمل وأشرق، إشراقة الجانب المشرق عينها.
1. “لم أرَ في حياتي أختي، التي تعاني من التوحد، تفرح إلى هذه الدرجة قبل أن تتواصل مع هذا الظريف... أقدم لكم الببغاء فازي”.
2. “في سنة 1995، قدمت لي جدتي دمية محشوة على شكل قطة. بعد أن وافتها المنية، اكتشفنا أنها كانت تحتفظ بدمية تشبهها. من المؤكد أن سنوات من الاحتضان قد تركت بصمتها”.
3. غطى هذا الشاب سيارة شخص لا يعرفه، بغلاف بلاستيكي حتى لا يدع الأمطار تتسرب إليها من نافذتها المفتوحة.
4. تهاطلت الأمطار، فغطت هذه السيدة الكلب ببطانية وسمحت له بالدخول.
5. ترعرع زوجي في فقر مدقع. لطالما حلم بعلبة غداء مدرسية عليها صور البوكيمون، ولكنه لم يكن يملك المال لشرائها. وجدت هذه العلبة من أيام طفولته وأهديتها له".
6. هذه كرة الثلج الأولى في حياة هذا الكلب. لا يعرف بعد ما هو الغرض منها، ولكنه في منتهى السعادة.
7. سمح هذا العازف لصبي يعاني من مشاكل في السمع، بوضع رأسه على القيثارة حتى يتمكن من سماع موسيقاه بوضوح.
8. نجت هذه الضفدعة الصغيرة من حريق.
9. طلب يد حبيبته إلى الزواج، فأدرك تشكل قلب بين ظليهما. كان هذا فأل خير...
10. قامت هذه السيدة بخياطة غلاف المقعد الممزق في الحافلة.
11. نزل شاب بطل نظيف القلب إلى مصرف قذر من أجل إنقاذ هذه الجراء.
12. “ساعدت اليوم هذه السيدة على حمل حقائبها في قطار الأنفاق فكافأتني بموزتين”.
13. تحمل هذه الفتاة عنزة على ظهرها إثر مخاضها. بينما كلفت كلبها بحمل المولود الجديد.
14. ينظم هذا الشاب حفلات للغرباء الذين يعانون من الوحدة في منزله.
15. خزانة ثياب فريدة من نوعها في لندن.
ترجمة الصورة: إن كنت تشعر بالبرد، خذ معطفاً! وإن كنت تود المساعدة، أضف معطفاً!
16. يعرض هذا الرجل على المارة إلقاء نظرة على كوكب زحل مجاناً.
17. سمح أحد عمال المتجر لهذا الكلب المتشرد بالنوم في واجهة المتجر لأن الجو كان بارداً بالخارج.
18. تلتقي هذه الفتاة بوالدها لأول مرة.
هل شهدت من قبل أي عمل خيري يستحق الذكر؟ هل ساعدت أحداً من قبل؟ لنتشارك قصصنا في قسم التعليقات حتى ننشر السعادة في أرجاء “جانبنا المشرق”.
مصدر صورة المعاينة StevieRedicavage4/imgur
شارك هذا المقال