الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

11 شخصاً يحيّر منطقهم الأعوج كلّ ذي عقل سليم

نراهن أن كل شخص لديه قصة مضحكة بشكل لا يصدق، عن شيء سمعه من شخص ما أو رآه يحدث أمام عينيه. هذه الطرائف لا تحدث عن سبق إصرار وترصد، بل يمكنك أن تصادفها حيثما كنت، وأنت واقف في طابور الصراف الآلي، أو تتجول في متجر التجميل، أو مسافر على متن الطائرة، وذلك لأن بعض الناس منبع لا ينضب للطاقة الإيجابية.

وقد قررنا اليوم في الجانب المُشرق أن نلقي نظرة سريعة على بعض المواقف المرحة التي لا تنسى، والعهدة على مستخدمي الإنترنت.

1. “ظننت أني جلبت حاسوبي المحمول”! (الصورة لموقد كهربائي)

2. “ركض إليّ ابني حائراً يسألني: “كيف يمكنني إخراج المفاتيح الآن؟”

3. “أنـا: “أحتاج إلى شاحن أصلي حقيقي” ـ موظف المبيعات: “ها هو الأصلي بنفسه”!

كلمة Original معناها أصليّ!

4. “انتظرت لقرن من الزمن حتى ابتعد حشد الزوار كي أتمكن من التقاط الصورة وعندها ظهر هذا السيد”

5. “ابتعت كتاب تأمل من أمازون، فوجدت في كل صفحة منه كلمتين لا غير: شهيق وزفير”

6. هكذا بالضبط ينبغي أن نردّ على المكالمات المزعجة

7. “آسف، ولكنك خسرت يا أبي، بارجتي الحربية كانت على اليابسة”

8. لا تقل أبداً إن الأوان قد فات على تحقيق أحلام الطفولة

9. “وها قد أعطتني إيكيا برغياً من البلاستيك لأرميه مباشرة في سلة القمامة!”

10. “اشتريت مطبوعة جميلة اعتقدت أنها تصور صخوراً وبلورات أثرية كي أهديها لصديقي الجيولوجي. ثم تبين لنا فيما بعد أن عنوانها Nemoci bramborových hlíz ويعني باللغة التشيكية “أمراض البطاطا”.

11. عندما تبذل كل ما في وسعك لتقديم المساعدة:

هل لديك أي طرائف ممتعة خاصة بك من هذا النوع؟ انشرها معنا في التعليق التالي.

مصدر صورة المعاينة EVarno / Pikabu
الجانب المُشرق/مجتمع/11 شخصاً يحيّر منطقهم الأعوج كلّ ذي عقل سليم
شارك هذا المقال