14 شخصاً تغيروا جذرياً ما بين مرحلتي الطفولة والبلوغ
لو كان بإمكانك الآن أن تقدم نصيحة لنفسك حين كنت أصغر سناً (قبل 10 سنوات) فماذا ستكون؟ هذا أمر يتمناه الجميع، لأن لكل منا شيء يود لو أنه قام بتغييره في شخصيته أو حياته. وكل ما عليك أن تؤمن به، هو أن الأمور قابلة للتحسن بالفعل، وما عليك إلا أن تبدأ منذ هذه اللحظة.
ولأننا نحب في الجانب المُشرق قصص التحول الملهمة، ونرغب دائماً في التعرف على كيفية تأثر الأشخاص بمظهرهم الخارجي وكيف تغيروا على مر السنين، جمعنا لكم هذه النماذج التي تؤكد أنه سواء كنت تبلغ من العمر 13 أو 30 سنة، فبالإمكان دائماً أن تجعل مستقبلك أفضل.
كبرت فطال شعري وحصلت على قطة، يا له من تطور جميل!
هذه جماليات سن البلوغ!
من كان يظن أن نيفيل سيصبح وسيماً إلى هذا الحد؟
“خسرت 50 كلغ في 18 شهراً بعد إصابتي في مبارة ريغبي، وبدأت ممارسة التجديف، وحصلت على ماجستير في الرياضيات”
مهما كنت بسيطة في طفولتك، فستكبرين وتصبحين أجمل!
بالتمارين الرياضية، والاهتمام بالجسم، والتفكير الإيجابي تحقق المعجزات!
من 19 إلى 21: سنتان قد تصنعان الفارق
“4 سنوات هي الفارق بين الصورتين: كنت أكره مظهري كثيراً، ولكن بالتدريج بدأت أعامل نفسي بشكل أفضل، ثم بدأت أرى الفرق”.
“تحسنت حالة ذقني، وأذني، ووجهي بالكامل إلى حد كبير (12 سنة مقابل 22)”
“بين الـ 13 والـ 30. اعتاد الجميع السخرية مني لهوسي ببرمجة الكمبيوتر، وها أنا الآن أحصل على المال مقابل ذلك!”.
“من 14 إلى 23 عاماً. كان عقداً عصيباً بالنسبة لي”
من 15 إلى 21 سنة: “كنت فتاة منعزلة في المدرسة الثانوية ما تزال تحمل على ظهرها حقيبة ذات عجلات”.
من السفح إلى القمة، نضجت قليلاً وتغيرت كثيراً من سن 17 إلى 21 عاماً
فقرة الختام: هكذا كان نجمنا المفضل في المدرسة الثانوية، زاك إيفرون!
أي من قصص التحول الملهمة هذه راقت لك أكثر؟ هل تود إخبارنا عن أفضل تغيير حدث في حياتك؟ شاركنا في التعليقات!
مصدر صورة المعاينة CodeSamurai/reddit
شارك هذا المقال