15 شخصاً جعلوا العالم أجمل بالبذل والعطاء
نحن متيقنون بنسبة 100٪ أن الأبطال الخارقين موجودون فعلاً ويعيشون معنا في هذا العالم، ولكنهم لا يرتدون أية أزياء تنكرية مميزة. هم أشخاص عاديون تماماً، لا يمكنهم رفض طلب شخص في حاجة ماسة إلى المساعدة. وعلى سبيل المثال لا الحصر، اليوم سنعرفك على صوفيا ذات السنوات العشر، التي أنفقت كل أموالها على دمى وألعاب لتسلية حيوانات أليفة.
نأمل في الجانب المشرق أن هذه القصص الـ 17 ستلهمك لفعل الخير مثل أصحابها وأحسن. ولا تفوت آخر صورة: “نتيجة” مؤثرة لأحد الأعمال الخيرية الصادقة.
15. فقدت هذه السلحفاة أرجلها الخلفية، لذا قام أحد الأطباء البيطريين بصنع كرسي متحرك لائق من أجلها باستعمال عجلات الليغو.
14. “لاحظ أحد زملائي في العمل أنني في حاجة إلى حذاء جديد. لذا وجدت هذه الهدية في انتظاري في مكان العمل صباحاً”.
13. “اصطحبت ابنة أخي في نزهة بالأمس ففقدت دميتها المفضلة ‘إيغل بيغل’. واليوم، تقفيت آثار أقدامنا ووجدت أن أحد الخيرين قد علقها على الأغصان حتى نجدها بسهولة”.
12. يقود مدرس إيراني سيارته إلى القرية لتدريس الطالبة الوحيدة هناك، ويستعمل هيكل سيارته الأبيض للكتابة.
11. يقوم هذا الرجل بإعادة تدوير صناديق التبريد القديمة ويحولها إلى ملاجئ مصغرة للقطط الضالة أثناء فصل الشتاء.
10. هذه صوفيا. لقد بلغت لتوها 10 سنوات، استعملت المال الذي ادخرته في حصالتها لاقتناء ألعاب تتسلى بها حيوانات الملاجئ.
9. “انفجر إطار سيارتي في منطقة موحشة، وتوقف هاذان الرجلان وقاما بمساعدتي”.
8. “أمسكت بالباب حتى تمرّ سيدة عجوز فأعطتني حلوى. لا أعرف من كانت ابتسامته أعرض، أنا أم هي”.
7. “أنقذت ابنتي هذا الأرنب الصغير من القطة اليوم”.
6. “لاحظ جاري أنني أمر بيوم عصيب، فأهداني حلويات من المكان الذي يعمل فيه. أشعر أن يومي يتحسن تدريجياً!”
5. “تتطوع أختي لنقل هذه الكلاب وإيصالها إلى منازلها الجديدة. أقلت هذه الكلبة الرائعة 8 ساعات لتوصلها إلى منزلها الجديد”.
4. لقد ترك أحدهم هذا الطعام للناس بلا مأوى (مع ملاحظة).
“لقد اشتريت هذه البيتزا الليلة. آمل أنها ستكون فطوراً رائعاً لك!”
3. لقد صنعت 350 كرة وملأتها بمزيج من بذور الزهور البرية الغنية بالرحيق للمساعدة في مكافحة انخفاض عدد الفراشات والنحل".
2. “نفد مني الوقود على الطريق السريع الليلة الماضية. وساعدني هذا الشاب على دفعها إلى أقرب محطة وقود”.
1. وجد رجل شرطة كلباً يرتعد من البرد، وأنقذه. سمّيت الكلبة “ريفر” وها هي تحتفل بعيد ميلادها الأول!
هل شهدت من قبل أي عمل خيري مميز يستحق الذكر، أو قمت به شخصياً؟ يسعدنا أن نطلع على قصصك وصورك في قسم التعليقات!
مصدر صورة المعاينة LSU / Youtube
شارك هذا المقال