+15 صورة تظهر كم أحبّت الأميرة ديانا ابنيها الأميرين ويليام وهاري
الأميرة ديانا رمز خالد من رموز العائلة الملكية البريطانية التي لا تُنسى، وحتى اليوم، تتمتع الأميرة الراحلة بشعبية كبيرة. فقد حظت زيجتها، وما صاحبها من مشاكل، وأمومتها لطفليها الأميرين ويليام وهاري، وحبها الشديد لهما بالكثير من الاهتمام. وعلى الرغم من أنها قد رحلت في شبابها، إلا أنها خلّفت إرثاً كبيراً، وتركت أثراً لا يُمحى على ابنيها.
ذكر الأمير هاري في إحدى المقابلات معه أن أمّه اتخذت قراراً أنه مهما كانت الظروف، وعلى الرغم من الصعوبات التي تحيط بأمومتها لطفليها تحت الأضواء وقواعد التربية الملكية، فإنها ستحرص على أن يعيشا حياةً طبيعية بقدر الإمكان، حتى ولو كان ذلك يعني أن تصطحبهما لتناول شطائر البرغر بين كل فينة وأخرى، أو تذهب بهما خلسةً إلى السينما، أو تأخذهما في جولة بسيارتها القديمة من نوع BMW عبر أزقّة المدينة. كان كل ذلك جزءاً من شخصيتها كأم.
ونحن نود هنا في الجانب المُشرق أن نشارككم بعض الصور التي أصدرتها العائلة الملكية عبر السنوات وتكشف عن العلاقة المميّزة بين الأميرة ديانا وطفليها والحب الكبير الذي كنّته لهما.
1. الأميرة ديانا تبتسم في سعادة وهي تحمل ابنها الأكبر، الأمير ويليام، في قصر كينسنغتون في عام 1982.
2. لقد كانت "أمّاً طبيعية"، وفقاً لأصدقائها المقرّبين.
3. بعد عامين، ولدت الأميرة ديانا ابنها الأصغر، الأمير هاري.
4. كان هاري يستمتع عندما تحمله أمّه بين ذراعيها، لأطول وقت ممكن، وكانت بينهما رابطة من نوع خاص.
5. لم ترغب أبداً في أن ينشأ طفلاها في عزلة من الناس
6. كانت تعلّمهما الموسيقى وتشاركهما عزف البيانو
7. كانت عادةً ما تصطحب الأميرين إلى المدرسة
8. أرادت الأميرة ديانا أن يعيش طفلاها حياةً عادية
9. كما أحبت أن تلعب مع طفليها بأحاجي الصور المقطوعة
10. هاري، جندي أمّه الصغير، كان دائماً إلى جوارها.
11. لغة جسد الأميرة ديانا دائماً ما كشفت عن حبها لابنيّها ورغبتها في حمايتهما
12. أغرقت الأميرة ديانا ابنيّها في فيض من الحب دائماً
13. أحبّت الأميرة ديانا قضاء العطلة على شاطئ البحر مع الأميرين
14. يقول هاري وويليام أن الأميرة ديانا كانت في قلبها مجرد طفلة صغيرة
15. كانت الأميرة ديانا تستمتع بقضاء الوقت مع الأميرين وتصطحبهما للتزلج على الجليد الذي تحبه كثيراً.
16. لم تكن الأميرة ديانا تخجل من إظهار عاطفتها تجاه ابنيها
17. كانت الأميرة تعشق طفليها وتمارس أمومتها بطريقتها الخاصّة دائماً.
الرابطة بين الأم وأطفالها لا يمكن تحطيمها أبداً. ما مدى قربك من والدتك؟ ما هي أفضل اللحظات التي شاركتها إياها؟ نود أن نعرف رأيك في قسم التعليقات أدناه.