15 صورة جميلة تثلج الصدور وتثبت أن السعادة ليست بعيدة المنال
مهما حدث في حياتنا، فإن الأعمال الطيبة والمناسبات الجميلة لها دوماً مكان في قلوبنا، كيفما كانت. وقد عرف أبطال هذا المقال كيف ينشرون السعادة ويثلجون الصدور بالفعل، وهم يشاركون قصصهم ولحظاتهم السعيدة على الإنترنت، ويتلقون الآلاف من إشعارات الإعجاب في المقابل.
نحن في الجانب المُشرق نؤمن أن هذه الصور ستفرح صدوركم أكثر من أي شيء آخر، ولذا نريد أن نشارككم لحظاتها الجميلة معكم.
“طلب أخي الصغير من أمي أن تعطيه مصروفاً (لم يقل لماذا)، ووفّر كل قرش حصل عليه لمدة 8 أسابيع، ثم طلب مني أن أصحبه للتسوق كي يشتري هدية لأمي بمناسبة أعياد الميلاد”.
“لم يصل ثوب زفافي في الموعد المحدد لذا ارتديت ثوب زفاف أمي من الستينيات وكان مناسباً تماماً للاحتفال الذي أقمناه في باحتنا الخلفية”.
“أنا فتاة يتيمة من رومانيا تبنتها عائلة كندية حديثاً. هذه صورتنا العائلية معاً، وأنا الواقفة في المنتصف”.
في حفل تخرجه، رقص هذا الطالب بسعادة واحترام مع جدته.
“ركب الرجل الذي يرتدي السترة الحمراء مترو الأنفاق، وفتح مجلده ثم بدأ يقرأ. وبعد بضع محطات، ركب رجل آخر وسأله: ماذا تقرأ؟ تبدو في حيرة من أمرك وربما أستطيع مساعدتك؟ فأجابه قائلاً: ابني رسب في اختبار الرياضيات، وأنا أذاكر الكسور العشرية، كي أشرحها له”.
“أخيراً تزوجت حبيبتي بعد خمس سنوات ونصف من تعارفنا في الثانوية. التقط المصور هذه الصورة لنا ونحن نتصرف بعفوية. إنها أسعد أيامي”.
“انتظرت لمدة 32 سنة! وأخيراً حصلت على أول كلب لي!”...
وها قد جاء اليوم الذي أنتظره!
هذا هو رد فعل كلب وجد أسرة تتبناه بعد قضاء سنتين في الملجأ.
“إنها أول صورة لوالدي ووالدتي معاً منذ طلاقهما حين كان عمري 9 شهور. لطالما أردت صورة عائلية”.
طلبت هذه السيدة من زوجها أن يدفع كرسيها في أرجاء المكان كي تمسك البوكيمونات، فظلا يلهوان أثناء انتظارهما موعد الطائرة.
سجناء ينزهون كلاب أحد الملاجئ المحلية للحيوانات.
وأخيراً هطلت الأمطار في أستراليا، بعد كل تلك الحرائق!
وها هي الأزهار والبراعم بدأت تنمو بالفعل من الأشجار المحترقة في غابات أستراليا.
“لطالما كان صديقي يشتكي من القطط، ولا يريدها. لا أصدق عيني الآن”.
ما هي بعض أحلى الذكريات الجميلة التي مررتم بها وأثلجت صدوركم؟ أخبرونا في قسم التعليقات أدناه.
مصدر صورة المعاينة 107bees / Reddit
شارك هذا المقال