15 تغريدة عفوية تحكي قصصاً مؤثرة جعلت أصحابها يذرفون الدموع
نواجه أحياناً تصرفات لطيفة وصدفاً قوية تدفعنا إلى البكاء من التأثر، وقد تصدر من أشخاص لا نتوقعها منهم على الإطلاق. فمثلاً، قد يقول لك شخص غريب عبارة تبدد كل مخاوفك، أو ترى ابنك ينتظر على سريرك في منتصف الليل في حال احتياجك لعناق طارئ.
أحضر علبة المناديل وابدأ القراءة لأننا حضّرنا، في الجانب المُشرق، 15 تغريدة حول قصص تستحق تأليف أفلام عنها.
1.
2.
3.
4.
تقول التغريدة أدناه: “توفي أبي عندما كنت في سن 16 عاماً بعد صراع مع مرض السرطان. وقبل وفاته، دفع مسبقاً ثمن باقات زهور تصلني كل عام في عيد ميلادي. حسناً، هذه باقة زهور عيد ميلادي الحادي والعشرين والأخيرة. أنا أفتقدك كثيراً يا أبي”.
5.
6.
تقول التغريدة أدناه: “توفيت جدتي عندما كان عمري 4 سنوات. لكن قبل وفاتها، كتبت لي خطاب تخرج وتركت هدية. لقد فتحتها للتو بعد مرور 14 عاماً”.
7.
8.
9.
تقول التغريدة أدناه: “تبلغ أختي الكفيفة من العمر 18 عاماً، وللمرة الأولى في حياتها، تُقدم لها قائمة طعام في مطعم”.
10.
11.
12.
تقول التغريدة أدناه: “حدث أمر لا يصدق: توفيت أمي قبل 9 سنوات بعدما أخبرتني أنها ستكون فراشة صفراء ذات يوم. وعلى مدى 9 سنوات، شعرت بالانبهار في كل مرة أرى فيها فراشة صفراء، لكنني لم أكن قريباً منها بما يكفي للمسها. حدث هذا الشيء... اليوم! عيد أم سعيد يا أمي!”
13.
14.
15.
هل سبق أن فاجأك شخص بلفتة لطيفة غير متوقعة؟ أو ربما أسعدتَ يوم شخص حزين؟ شارك قصصك في قسم التعليقات.