16 شخصاً وجدوا صوراً لمشاهير في ألبوماتهم!

يحلم كثير من الناس بمقابلة أحد المشاهير العاديين. وعندما يحدث ذلك أخيراً، يطلب بعضهم الإذن بالتقاط صورة، ويريد البعض الآخر توقيعاً شخصياً بينما تكفي ابتسامة طيبة لإرضاء آخرين وإسعادهم. أما الأشخاص الذين سنتحدث عنهم في مقالتنا اليوم، فكانوا أكثر حظاً وحظوة! لأنهم التقوا إلفيس بريسلي، تشاك نوريس، وروبين ويليامز، بشحمهم ولحمهم.

اطلعنا في الجانب المشرق على هذه الصور التي نشرها عدد من مستخدمي الإنترنت، ووجدنا بعضها مثيرة للاهتمام إلى حدّ بعيد يسعدنا أن نتشاركها معك في هذه المقالة.

“والدي مع ديفيد بووي خلال عطلة في اليونان عام 1988”.

“كان أحد أقاربي مكلفاً برحلات الممثلة جامي لي كيرتيس أثناء تصوير فيلم True Lies. إنه في السبعين من عمره هذا العام وما زال قوياً مثل الثور. وها هو في هذه الصورة مع أرنولد شوارزنيجر وجيمي لي كيرتيس.”

“ذات مرة لمحت صامويل جاكسون في أحد المطارات، وقد رآني أحوم حوله أنا وابن عمي وليس لدينا ما يكفي من الشجاعة للاقتراب منه فجاء إلينا وقال: “هل تريدان صورة؟”

“في عام 1983 تم اختياري مع 3 طلاب آخرين لمقابلة أوزي أوزبورن من أجل نشاط لصحيفة Newsday/Kidsday في مدينة نيويورك”.

“كنت محظوظاً بما يكفي لإيقاف آل باتشينو”.

“جدي (على اليمين) مع إلفيس بريسلي (على اليسار) في ألمانيا ما بعد الحرب العالمية، أواخر الخمسينيات”.

“عمي الصغير يفسد إحدى صور جيمي كارتر - 1980”.

“كانت أم زميلتي في الغرفة على علاقة بجيمس غاندولفيني لفترة من الوقت خلال ثمانينيات القرن الماضي.”

“التقطت الصورة ما بين منتصف سبعينيات القرن الماضي إلى أواخرها، وهي توثق تخرج والدي على يدي تشاك نوريس”.

“أمّ صديقتي قابلت ذات مرة آل باتشينو”.

“شاكيل أونيل يرفعني من رقبتي (بل من ذراعي في الواقع) قبل ربع ساعة من خوض مباراة كرة قدم معاً”.

“أمي في شبابها تحتفل مع روبن ويليامز وبيلي كريستال في لوس أنجلوس عام 1982”.

“كانت جدتي تعمل مترجمة لتشاك نوريس”.

“أجرت أمي مقابلة مع المغنيين العلمين مايك جاغر وبريان جونز لصالح مجلة Tiger Beat في أواخر ستينيات القرن الماضي”.

“جدي مع إلفيس بريسلي”.

“دائماً ما كانت جدتي تخبرنا عن هذا الطفل الذي غنى في منتجع أمضت فيه عطلتها بهاواي. وقد تبين أن ذلك الطفل هو برونو مارس. الصورة تعود لسنة 1990”.

هل قابلت أنت أو أحد معارفك شخصاً ينتمي إلى فئة المشاهير من قبل؟ هل تحتفظ بصورة توثق لذلك؟ نرجو ألا تبخل علينا بها في قسم التعليقات أدناه!