الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

16 مثالاً على أن الزمن كفيل بتغيير أي شيء إلى الأفضل

ليس من السهل دائماً التعامل مع التغييرات التي تحدث لنا على مر السنين، سواء كانت تغيرات جسدية أم عاطفية، لا سيما حينما نستذكر كيف كنا في الماضي ويأخذنا الحنين للأيام الخوالي. بعض الأشخاص يحبون مشاركة صورهم القديمة على وسائل التواصل الاجتماعي، وبالطبع يقارنون بينها وبين الصور الحديثة. حتى إنهم يقومون بإبراز التغيرات الهائلة التي طرأت عليهم.

جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق أمثلة لصور “قبل وبعد” من خلال هذا الألبوم الجديد، نشرها أناس من مختلف الأصقاع على الإنترنت. ركزوا على “النسخ الحالية” التي نشرها الناس لأنفسهم بعد سن البلوغ.

1. “الصورتان في سن 14 و19 سنة، أعتقد أن ملامحي زادت أنوثة إلى حد ما”

2. “الصورتان في سن 16 و28 سنة، هل بإمكانكم رؤية التوهج الواضح؟”

3. “صورتان لي في سن 14 و25 عاماً، وما زلت أخوض عملية التحول الخاصة بالشخصية التي طالما أردتها: جريئة واثقة ومعتزة بنفسها”.

4. “الصورة الأولى في سن 13 عاماً والثانية في سن الـ 27. أتعتقدون أنني ما زلت الشخص نفسه؟”

5. “صورتان في سن 13 و26 عاماً. صراحة، لا أعرف ماذا أقول”

6. “صورتاي في سن 17 و27 عاماً. هل تغيرت؟”

7. “قصة الشعر يمكنها أن تغير كل شيء، أليس كذلك؟”

8. “صورتي الأولى في سن 13 عاماً والثانية في سن 19. أنا مصدومة من شكل حاجبيّ وقتها”.

9. “الصورة الأولى حين كنت مدمن بيتزا وثقتي في نفسي منعدمة بعمر 17 عاماً. أما الصورة الثانية فأنا في الـ 25. ما زلت أحب البيتزا، لكنني تعلمت أن أحب نفسي أيضاً”.

10. “الصورتان في سن 14 و 22 عاماً، صارت ملامح وجهي أجمل مع مرور الزمن وتوقفت عن كرهي لحياتي!!”

11. لا يجب السماح لأوسكار إيزاك بالنشر على موقع Reddit. هذا يعتبر غشاً!

12. “أشعر أن الزمن يعود بي إلى الوراء”

13. “الصورتان في سن 19 و28 عاماً. مضى عقد تقريباً وأعتقد أن مظهري تحسن إلى حد ما”.

14. “يبدو أنني كنت فقط بحاجة لإجراء تغيير جذري على قصة شعري”

15. “هاتان الصورتان لي في سن 15 و22 عاماً”

16. “الصورة الأولى في سن 14 عاماً والثانية في سن 20 عاماً. حررت عيني وحاجبيّ من قصة الشعر هذه، وفقدت بعض الوزن واكتسبت بشرتي سمرة!”

كيف تعاملت مع مرحلة البلوغ؟ وهل لديك نصيحة للآخرين للتعامل معها على أفضل وجه؟

مصدر صورة المعاينة LiterallyCasey / Reddit
الجانب المُشرق/مجتمع/16 مثالاً على أن الزمن كفيل بتغيير أي شيء إلى الأفضل
شارك هذا المقال