16 شخصاً يثبتون قدرة الإرادة والزمن على تغيير مظاهر الناس

بينما يولد بعض الناس بجمال يفوق الوصف، يحتاج آخرون إلى مزيد من الوقت حتى تتفتح براعم جمالهم، فيما يحتاج فريق ثالث إلى العمل بجهد كبير حتى يظهروا بشكل جذاب. قصص أبطال مقال اليوم مختلفة، لكن نتيجتها واحدة: جميعهم أصبحوا أكثر جاذبية.

ونحن لا نخفي إعاجبنا في الجانب المُشرق بجميع من تمكنوا من النجاح في مثل هذه التحولات الجميلة والمذهلة.

“مقارنة بسيطة بين مظهري الحالي ومظهري سابقاً في بدايات 2020، عنما كنت أعاني من مشكلات نفسية خطيرة”.

.“صوري في عمر الـ 16 والـ 24، ما زلت أعاني من الصدمة من الفترة التي قضيتها في المدرسة: معظم التغيير يأتي من الداخل”.

“بعد أكثر من 10 سنوات من ذم الذات وكراهية مظهري، أعتقد أنني قد أفكر في حب شخصي الجديد”.

“ما زالت كل الكلمات التي سمعتها سابقاً تطاردني، وما زلت أجد صعوبة في النظر إلى المرآة أحياناً”.

“كنت أشعر بانعدام الأمان والثقة سابقاً، لكن في السنوات الأخيرة نجحت في تغيير مظهري بشكل كبير”.

“أعتقد أنه سحر مرحلة البلوغ!”

“خسرت 22 كيلوغراماً وأرخيت اللحية وصرت أستخدم مشطاً: تحول إيجابي ملموس”

“يستهين الناس بالتغيير الذي يمكن أن تحدثه مزاولة الرياضة على وجهك”

“كيف أبليت؟”

صورتاي بين سن الـ 17 والـ 21

“الفرق بين سن الـ 14 والـ 24؛ فترة المراهقة صعبة حقاً”

“سن الـ 15 وسن الـ 21: بدأت استعيد ثقتي بنفسي”

أن يتأخر بزوغ جمالك ليس نهاية العالم

“ما زلت أرى الفتاة في الصورة على اليمين عندما أنظر في المرآة؛ وتغيير هذه النظرة سيكون أكبر إنجازاتي”.

“تغييرات قليلة، إحساس كبير”

“أعرف أن ملمع الشفاه الأخضر ليس المفضل لدى الجميع، لكنه يعجبني على أي حال...”

ما الذي تغير في مظهرك على مر السنوات؟