18 صورة تثبت أن كلّ قصة شعر تخفي وراءها قصة
كلنا على دراية بذلك الشعور الرائع الذي ينتابنا عند مغادرة صالون تصفيف الشعر. ولكن من الوارد أن تغادر الصالون بشعور معاكس تماماً، إذا لم تعجبك تسريحتك الجديدة. هل سبق لك أن لاحظت كيف يحاول الناس “إصلاح” مشاكلهم، وربما تغيير حياتهم كلها، بتصفيفة شعر شديدة الاختلاف عن المعتاد، والتحول إلى شخص مختلف؟
نعرف في الجانب المشرق أن كل قصة شعر ترتبط بقصة معينة، وبعضها قصص تستحق منا كل الاهتمام، كالتي نلقي نظرة عليها اليوم!
هكذا تعرفت عليه قبل 5 سنوات: “مرحباً، يبدو أن لدينا نفس الشعـر!” وقد نجحت الفكرة!
“تحوّل تام في 4 سنوات، منذ تعلمت كيفية العناية بتموجات شعري”
لا تسألوني لماذا؟ بل لم لا؟
“قبل 5 سنوات، غادرت فرقة البحرية، وتعهدت بعدم قص شعري مجدداً. لم أكن أعلم أن هذا ما كان ينتظرني”
“أنا والد لفتيات لطيفات. وقد تمكنت أخيراً من إتقان ضفيرة الفراشة”
“الصورة على اليمين هي طلبي من مصفف الشعر، أما الصورة على اليسار، فهي نتيجة عمله. سعيدة جداً لأني وجدت أخيراً من يتقن تمويج الشعر!”
“قصصت شعري وأنا سعيدة! أما خصلات شعري، فسوف أتبرع بها!”
عندما تصبح عقدة الشعر العالية ضرورة:
“قبل بضعة أسابيع، طلبت النصيحة بشأن ما يجب فعله بشعري. قال الجميع أن تسريحة قصيرة ستناسبني، وها قد فعلتها!”
“ما بين سنتي الأولى والخامسة في الجامعة!”
“كنت أودع أختيّ الجميلتين للعودة إلى الكلية. وأعتقد أن شعرنا المجعد كان أجمل ما جمعنا في ذلك اليوم”
“من قال أن الخصلات المجعدة لا تتناسب مع تسريحة شعر غير متماثلة؟ أنا سعيدة لأنني خاطرت وفعلتها أخيراً!”
“لطالما سعيت للحصول على شعر أملس، قبل أن أقتنع بحبّ تموجاتي الطبيعية، وأحوّلها إلى تجعيد كامل بعد ذلك”
“أدركت أن ما كنت أفعله بشعري ليس جيداً”
“فخورة جداً بهذا التغير (على اليمين: ديسمبر الماضي، مقابل صورتي الآن)”
“خصلاتي المجعدة الحمراء التي لطالما أشعرتني بالضيق كطفلة، هي ما يجعلني الآن أشعر بأني شابة مع أني في سن الـ 49”.
“أحب تموّج شعري غالب الوقت. وأحياناً أجده يرسل إليّ إشارات تفيض بالحب”
“عندما يسألونك عن طبيعة شعرك، فتجدين نفسك مضطرة لتقديم 3 إجابات مختلفة”
هل سبق لك أن غيرت تسريحة شعرك بشكل جذري؟ هل تريد أن تخبرنا عن التحول الكبير الذي طرأ عليك؟ شاركونا في قسم التعليقات.
مصدر صورة المعاينة Whitachris / imgur
شارك هذا المقال