18 صورة تثبت أن الأطفال يعيشون في عالمهم الخاص

نحن نفقد البراءة والفضول في رحلتنا للنضج والبلوغ، ربما لذلك السبب حين نجد أنفسنا فجأة مع أطفال أو حين نعيش معهم، فإننا ننظر لمواقف أو أفعال معينة لهم على أنها، في أحسن الأحوال، غريبة. الحقيقة هي أن الأطفال لديهم حرية أكبر لابتكار أشياء وقواعد وألعاب جديدة، وحين يفعلون ذلك لا يسعنا إلا أن نبتسم حين ندرك مدى براءتهم.

بعض الأشخاص يقضون وقتاً طويلاً مع هؤلاء الأشقياء الصغار ويستمتعون بمراقبتهم وربما بمشاركتهم اللعب أيضاً، ولا يستطيعون منع أنفسهم من التقاط الصور لما يفعله الأطفال ومشاركتها مع العالم. نحن في الجانب المشرق وجدنا بعض هذه الصور الرائعة وصنعنا ألبوماً لنشاركه معكم.

1. “ما رأيكم في هذا المكان لوضع الشاحن الكهربائي؟”

2. “وجد ابني قطعة من الطوب في الخارج، فوضعها في كيس بلاستيكي كبير لحفظها، وأحضرها للمنزل”

3. “ظن أنه يضع السكر على فطيرة القرع، لكنه كان الملح. ومع ذلك أكلها كلها!”

4. “انتهيت من بناء أحد الأشكال بمكعبات الليغو مع ابني الكبير. ثم جاء ابني الصغير وخطف جزءاً من الشكل وركض إلى خارج المنزل، وقذفه في فتحة الصرف الصحي”

5. “أخي الصغير يأكل عشاءه كل ليلة أمام صورته”

6. “طلبت مني إخفاء الدمى. لم تحدد المكان، لكنها تظن أني خبأتها في صندوق الرمال، وهي الآن تلقي بالرمال كلها للخارج. في حين أني خبأتها في بيت الدمى”

7. “هذا لن يزول”

8. “هكذا يشاهد ابني مسلسله المفضل”

9. “كنت أساعد أمي في تنظيف غرفة شقيقتي الصغيرة حين وجدنا تلك الكرة التي ألصقت بها ألعابها”

10. “استخدام مشابك الأوراق ليس أمراً هيناً على الأطفال...”

11. “ساعدوني! قد يكون ابني مضطرب العقل. إنه يأكل الموز هكذا!”

12. “يظن ابني أن التفاحة يمكنها شحن جهازه اللوحي”

13. “إن كان لديكم أطفال، تفقدوا سلة المقلاة قبل تشغيلها، فقد يضعون ملحقات تنظيف السجاد فيها”

14. “رأيت ابنك وهو يأكل الموز بطريقة سيكوباتية وأقدم لك ابني الذي يهوى تعذيب التفاح”

15. “كنا نلعب الغميضة... يبدو أنها فكرت أنني سأظنها تمثالاً”

16. “هذه هي طريقة أخي المفضلة في مشاهدة يوتيوب”

17. “علقت في أحد المقاعد في الصف السابع الدراسي”

18. “لا أعرف من الأسوأ، أطفالي الذين لم يغلقوا باب السيارة، أم أنا، لأنني لم أتأكد من إغلاقه”

إذا عاد بك الزمن لتصبح طفلاً من جديد ليوم واحد، ما هي الأشياء التي ستود فعلها مرة أخرى؟