18 شخصاً عبّروا عن حبهم للمقربين منهم بإهدائهم أشياء صنعوها بأنفسهم
لا يتطلب الأمر دائماً فناناً مشهوراً لصنع أعمال فنية مذهلة. ففي بعض الأحيان، يمكن لعمل بسيط كرّس فيه صاحبه كل مجهوده واشتغل عليه بحب وتفان كبيرين أن ينافس حتى أروع إبداعات المحترفين. وخلال هذه العملية، عادة ما يكون أحد أفراد عائلتنا هو مصدر إلهامنا والسبب وراء سعينا الحثيث ليكون العمل النهائي مميزاً.
وفي هذا الشأن، وجد الجانب المُشرق 18 شخصاً عادياً تمكنوا من إبهار أحبائهم بأعمالهم الفنية الإبداعية التي كان الحب أهم مكوّن فيها.
1. “صنعت وسادة لجدتي باستعمال قميص وحمالات جدي الذي توفّي في مايو”
2. “تحمل حفيدته صورته في كل مكان، إلى أن أصبحت بالية. فصنعت لها أمي دمية بدلاً من ذلك”
3. “أمي تعاني من الخرف ولا يمكنها خبز كعكات عيد الميلاد بعد الآن”
“جمعت كل وصفاتها خلال الأوقات التي كانت تتذكرها فيها. لقد أعددت كتاب الطبخ هذا لعائلتي بأكملها”.
4. “صنع لي أبي هذا قبل أن أسافر، ولا عجب في أنني بكيت مثل طفل بعد فتحه”
“إلى ابني. أدعو الله أن تكون دائماً بأمان أينما تأخذك رحلتك في الحياة. استمتع بالرحلة ولا تنس أبداً طريق العودة إلى المنزل. أنا دائماً هنا من أجلك. مع حبي، والدك”.
5. “هذه بصمة أخي على قلادة، وهي هدية تلقيتها حتى أتمكن من إبقائه قريباً من قلبي إلى الأبد. لقد جعلتني أبتسم”
6. “طلبت من ابنة أخي أن ترسم لي شيئاً لأحوّله إلى وشم، فرسمت قطتها وأضافت توقيعها. كان الأمر يستحق كل فلس دفعته”
7. “أخبرني زوجي أن هناك كرات غبار تحت الخزانة لا يمكنه الوصول إليها. إنها أفضل هدية لعيد الميلاد على الإطلاق!”
8. “لقد صنع لي زوجي خاتماً باستخدام ربع دولار من السنة التي ولدت فيها”
9. “تخلّص شخص ما من حقيبة زفاف أمي وقد أتلفها المطر. لكنني تمكنت من إنقاذها”
“لقد حوّلتها إلى وسادة لأهديها إياها في ذكرى زواجها الـ27”.
10. “لقد أعطاني زوجي هذا الملصق لشخصية السجين مايك، والمصنوع بالكامل من صور لنا”
11. “أنا من أشد المعجبين بشركة سبيس إكس. وقد جعلت عائلتي يومي مميّزاً بهذه الكعكة المخصصة على شكل مركبة فالكون الثقيل بمناسبة عيد ميلادي!”
12. “لقد صنعت هذا من أجل عيد ميلاد حفيدي الـ 13”
13. “طرزت بعض الشخصيات المفضلة لزوجي وجعلتها تُطلّ من جيوب أقمصته المصنوعة من القماش”
14. “لوح حمام صنعته لزوجتي”
“تقوم الكثير من النساء بأشياء نبيلة ولكنك تتفوقين عليهن جميعاً”.
15. “صنعت هذا من، لزوجتي، لأنها حقاً تطرب عالمي!”
16. “هذه هدية عيد الميلاد التي تلقيتها من جدتي المُحبّة. لقد قامت بحياكتها، وهي تبلغ من العمر 83 عاماً”
“منذ ذلك اليوم، لم أشعر بالوحدة”.
17. “عدت إلى المنزل من رحلة عمل استغرقت أسبوعاً فقدّمت لي زوجتي هذه الهدايا. كنا نحاول إنجاب طفل منذ زمن طويل”
18. “أحبّت ابنة أخي نيران المخيم التي صنعتها لها. ها هي ذا تشرب من كوب التخييم الجديد أمامها”.
هل سبق لك أن فاجأت شخصاً تهتم به بهدية لتعبر له عن حبك الخالص؟ من هو مصدر إلهامك؟ سنسعد كثيراً إذا شاركتنا رأيك في قسم التعليقات أدناه.