18 شخصاً تمكنوا من قلب الموازين ويعيشون الآن حياة أفضل

قد نشعر أحياناً أن كل شيء ضدنا. لكن بمجرد تحويل مصدر المعاناة إلى حافز إيجابي، يتمكن الناس من تحقيق نتائج لا تصدق، ويتغلبون على مختلف العقبات التي تمنعهم من المضي قدماً نحو الحياة التي يحلمون بها. هناك العديد من الأشخاص الذين حسنوا حياتهم على المستوى الصحي، فتحولوا إلى أبطال استعادوا مميزاتهم وثقتهم بأنفسهم، ومن المبهج حقاً أن نحتفل معهم بتحقيق أهدافهم.

ولأننا نحب في الجانب المُشرق متابعة مثل هذه القصص الملهمة التي تُظهر كيف يتغلب الناس على مشكلاتهم لكي يعيشوا حياة أفضل، جمعنا لكم اليوم 18 قصة لأشخاص انطلقوا من الحضيض حتى عانقوا أديم السماء.

1. “الفتاة نفسها في المكان نفسه، لكن مع فارق 5 سنوات و 114 كلغ”

2. “بعد 3 أشهر من العلاج الكيميائي، نجوت من السرطان وأشعر أنني بصحة جيدة!”

3. “صورتي على اليمين في الـ 13حين كنت مشرداً. اليوم أنا أب واحتفلت للتو بمرور 20 عاماً على زواجي. نعم، يمكن أن تصبح الحياة أفضل بكثير”.

4. “عدت لزيارة Stone Mountain بعد عامين، وجربت تكرار الصورة في المكان نفسه، لكن مع فارق حوالي 45 كلغ أقل”.

5. “في العشرين من عمري كنت متسربة من الكلية، وفي الـ 23، أصبحت ممرضة ناجحة”.

6. “على اليمين: كانت أسناني سيئة وسمعتي سيئة، ولم تكن لدي ثقة بنفسي. أما على اليسار: فأنا أتبع أسلوب حياة صحي، مع ابتسامة رائعة وحياة أفضل”.

7. “التقطت الصورة على اليمين قبل 3 سنوات بالضبط، عندما كان وزني حوالي 275 كلغ. وزني الآن 104 كلغ فقط”.

8. “قبل عام، كنت أشعر بالوحدة وأعاني من مشكلات نفسية. الآن أنا متزوجة وسعيدة ولدي جرو أعتني به”.

9. “منذ 3 سنوات كنت بلا مأوى تقريباً، لكنني الآن فخورة بكوني أماً تملك وظيفة رائعة ومنزلاً”.

10. “تركت وظيفة سيئة قبل فترة، وأشعر الآن أنني أفضل من أي وقت مضى!”

11. “منذ عامين، هجرتني حبيبتي وكنت على وشك التشرد في الشارع. واليوم أنا ممتن لكل الأشياء الجيدة التي أمتلكها”.

12. “بعد معاناتي من الخيانة الزوجية والطرد والرسوب في الدراسة وفقدان العمل، سافرت مع ابني في رحلة برية، وذقنا طعم السعادة والحرية”.

13. “عندما بدأت دراستي الجامعية، كنت أشعر بالقلق والضياع، لكنني تخرجت وسأبدأ وظيفة أحلامي في الأسبوع المقبل”.

14. “من معاناة مع السمنة إلى مدربة للياقة البدنية! وهذا خلال عام ونصف فقط من التمرين والتركيز على أن أصبح أقوى”.

15. “في طريقي إلى أول فصل جامعي لي منذ رسوبي وفشلي في الحصول على الشهادة الجامعية قبل 15 عاماً”.

16. “بعد سنوات من المعاناة من الاضطراب ثنائي القطب، أصبحت حالتي مستقرة ولدي وظيفة وعلاقات رائعة مع أحبائي”.

17. “طُردت من وظيفتي قبل 4 أعوام. وكنت وحيدة وعاطلة عن العمل. وفي نهاية الأسبوع الماضي، انتقلت مع زوجي إلى منزلنا الأول”.

18. “ابنتي هي الحافز الذي يدفعني إلى تغيير حياتي نحو الأفضل”

هل تعرف شخصاً لديه قصة تحول ملهمة كهذه القصص؟ نود أن تشاركها معنا في التعليقات!