20 شخصاً يشاركوننا لحظات مؤثرة غمرتهم دفئاً وسعادة

إذا كنت تشعر بالإحباط وتبحث عن بعض الإيجابية في حياتك، فنحن نقترح عليك اليوم التوقف لتشاركنا لحظة استرخاء ممتعة من خلال هذه المقالة. فهل يوجد ما هو ألطف من ابتسامة رجل تمكن للتو من الانتصار في معركته مع السرطان، أو نظرة تعجب في عيون طفل يرى خراف البحر لأول مرة؟ نأمل أن تجعلك اللحظات التي خلدتها هاتان الصورتان وغيرهما تشعر بأن الدنيا ما زالت بخير.

سنعرض في مقالة اليوم في الجانب المشرق لمحات عن أثمن ذكريات بعض الناس، التي لن تستطيع المرور عليها مرور الكرام دون أن يخفق لها قلبك.

1. “عدت إلى المنزل لقضاء العطلة والاحتفال بعيد ميلادي. وفي هذه اللحظة غفوت أنا وأبي. كم أحب هذه الصورة التي التقطها لنا عمي”.

2. “كان يأتي ليتفقدها مرتين في الساعة ويفعل ذلك منذ أكثر من أسبوع”.

3. بأمان وسعادة، معاً..

4. “لعب ‘بيرني’ مع لعبته الصغيرة اليوم كثيراً لدرجة أنه قد نام وهو يمسك بها”.

5. “ولد ابني أمس ونقل على الفور إلى وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة. واليوم حصلت زوجتي على فرصة احتضانه للمرة الأولى”.

6. “فقدت عنزتنا أمها منذ كانت صغيرة جداً، ومنذ ذلك الحين لم نستطع إبعادها عن هذه اللاما”.

7. “لم يريا بعضهما البعض منذ شهور، وقد رتبنا لهما أخيراً موعداً للقاء واللعب. وحينما حل وقت المغادرة...”.

8. “نعم، من الممكن الخروج من منطقة الصداقة إلى فضاء الزواج”.

9. “أنا وابنتي قبل خضوعها لجراحة القلب المفتوح (تحديث: لقد سارت كل الأمور على ما يرام!)”.

10. “أقام جدي البالغ من العمر 101 سنة، حفلة عيد ميلاد مئوية لصديقه المقرب بوب”.

11. “ما كنا نحتاجه لتكتمل عائلتنا”.

12. “أخيراً أنهيت مرحلة العلاج الكيميائي للسرطان! أفضل هدية في عيد ميلادي على الإطلاق”.

13. “أخي منهياً العمل على أكبر لوحة زجاج ملونة أنجزها حتى الآن”.

14. “نظرة تعجب خالصة في عيني ابني وهو يرى خراف الماء في حديقة الحيوان لأول مرة”.

15. “صديقي العزيز تمكن من رؤية شقيقه الصغير لأول مرة بعد 3 سنوات من الفراق”.

16. “بعد 3 حالات إجهاض و3 سنوات من الانتظار، ها نحن أخيراً نرزق بالملاك الذي كنا نحلم به”.

17. “واو! لقد تمكنت من التقاط هذه الصورة في التوقيت المناسب تماماً”.

18. “لا أستطيع إطعام نفسي، لكن يمكنني إطعام صديقتنا الأليفة!”

19. “ابني يشم رائحة شرائح اللحم اللذيذة للمرة الأولى”.

20. “ابني يلتقى جروه الجديد”.

أي الصور السابقة تسللت إلى أعماق قلبك فململته؟ شاركنا صوراً عن ذكرياتك المفضلة في قسم التعليقات!