20 صورة ستزعج كل من ينظر إليها!
ليس الجميع عرضة للشعور بالضيق والاستفزاز بسبب سوء رصّ الطوب على الرصيف مثلاً، فمعظم الناس بالكاد ينظرون أمامهم، فما بالك بالاهتمام بمثل تلك الأشياء من حولهم. لكن الحياة تعجّ بأسباب الإزعاج التافهة التي قد تخرج أيّ شخص عن طوره، حتى الذين لا يصفون أنفسهم بأنهم ينشدون الكمال والمثالية. فعندما تحرّك الفتاة الجالسة في المقعد أمامك في الحافلة أو الطائرة شعرها الطويل، فتجده يغزوك في مساحتك الخاصة ليستبيح حرمة كوب شرابك، أو عندما يُحشر الطرد “القابل للكسر” في صندوق البريد الذي يتسع له بالكاد... فلو كان الصبر إنساناً، لكان هذان الموقفان كافيان لإغاظته هو نفسه.
جمع الجانب المشرق صوراً لا محالة ستزعج كل روّاد الإنترنت تقريباً، وكمية علامات الإحباط التي نتوقعها من الجمهور كبيرة! ها نحن قد حذرناك، وقد أعذر من أنذر!
1. شكراً ساعي البريد؛ فعلاً، بئس الخدمة أسديت.
2. الحركة داخل هذا المصعد تحد حقيقي.
3. فناجين شاي الدنيا كلها لا يمكنها أن تنسيني المنظر المزعج لهذا الإبريق المسكين.
4. أريد الذهاب إلى المنزل وكفى، لا أريد أيّ مغامرات!
الترجمة: للصعود إلى الطابق الثاني، اضغط على الرقم 6. عذراً على الإزعاج.
5. لن آتي إلى هذا المكان مجدداً.
6. من الذكي الذي اعتقد أن وضعها في جيب واحد فكرة صائبة؟
7. عندما تشتاق لأكل البيتزا، لكن القدر يسلبك أجمل ما فيها.
8. “على الأقل صرت أعرف أن تجفيف لوحة المفاتيح في الفرن فكرة سيئة”.
9. أحدهم كان منزعجاً فعلاً...
10. لا بد أن أحدهم كان حريصاً على القيادة على هذه الطريق يومياً...
11. من المؤكد أن الشخص المعني قرر التخلي عن فكرة طلاء الجدران بالمرة.
12. ... وعن خطط الإصلاح المنزلية كلها.
13. أتمنى لو أن هذا نوع من الفن المعاصر.. لكن هيهات.
14. هل انزعجت لرؤية هذا المنظر مثلي؟
15. هذه الحافة أيضاً تلتصق بالجلد. استمتع!
17. كذب في كذب... في كل مكان. حتى الكوكيز يا عزيز!
الترجمة: خالي من الغلوتين.
كوكيز الشوكولاتة.
قد يحتوي هذا المنتج على الغلوتين.
18. “أصبت بالتوتر من هذين البرطمانين في مكتب الطبيب أكثر، من انتظاري لنتائج الفحص”.
19. “هكذا كانت رحلتي الجوية”.
20. وما الأسوأ من طبق زبدة لا يتسع للزبدة؟
أيّ الصور السابقة استفزتك أكثر؟ أو ربما لم تكن ولا واحدة منها نداً لبرودة أعصابك؟ أخبرنا بذلك في قسم التعليقات أدناه!