الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

20 مقارنة لصور شخصية تؤكد على أن السفر عبر الزمن حقيقة لا خيال

على الرغم من أن كل شخص يُولد بمجموعة فريدة من الجينات، إلا أنه في مناسبات الولادة، لا يكاد الناس يتوقفون عن الحديث حول مسألة نزْع المولود الجديد إلى والديه وأيهما أشبه به، بل ويقيمون لذلك نقاشات وسجالات. وبعض الأشخاص يكونون محظوظين بما يكفي للعثور على أوجه شبه بينهم وبين أسلافهم على نحو مدهش. ومع وجود أطفال يشبهون آباءهم وأجدادهم وكأنهم نسخ طبق الأصل عنهم، فالمرء لا يملك إلا أن يشك في أن كبسولة الزمن اختراع موجود منذ القدم، وأن من الأسلاف يستعملونها بين الفينة والأخرى للسفر عبر الزمن والتجسد في ذرياتهم وأحفادهم.

وبينما يحتار العلماء في كشف أسرار الجينات، فنحن ببساطة في الجانب المُشرق، لا نملك إلا الإعجاب بمعجزات وقدرة الخالق في خلقه.

1. الأميرة ديانا وجدتها سينثيا، هاتان الصورتان تجعلان المرء يتساءل ما إذا كان السفر عبر الزمن ممكناً بالفعل.

2. “صورتان متجاورتان لجدتي الكبرى الثالثة وأمي”

3. “أظنني مستنسخاً ولم يخبرني أحد بهذا”

4. جينات هذه العائلة قوية للغاية

5. “صورة أبي عام 1980 بجوار صورتي عام 2020”

6. “هذا أنا في منتصف التسعينيات وابني عام 2020، وضع التصوير ليس متطابقاً لكنني أحب رؤية التشابهات بيننا!”

7. “صورة جدتي عام 1940 وصورتي عام 2005، أشعر بالامتنان لأني أحمل جيناتها الرائعة”

8. “من الغريب مشاهدة صورتي وأنا في سن 12 عاماً بجوار صورة والدي وهو في نفس السن”

9. “صورتي بجوار صورة أمي من الألبوم السنوي لصور الطلاب عام 1977”

10. “ابني في عامه الأول سنة 2004، وبجواره جده الأكبر الثاني وهو في نفس العمر عام 1882”

11. “يخبرني الناس طوال الوقت أني أشبه أمي تماماً عندما كانت في سني. لم أصدق هذا قط حتى شاهدت إحدى صورها القديمة”

12. معجزة توارث الجينات لن تكف عن إبهارنا أبداً

13. “صورتان لي ولأبي في عمر 14 عاماً”

14. “وجدت هذه الصورة القديمة لجدتي الكبرى. أدهشني مدى التشابه بيننا!”

15. هذه الفتاة تبدو وكأنها نسخة طبق الأصل عن والدتها

16. يبدو وكأن البنت نسخة مجسمة عن أمها

17. ملامح الحفيدة تشبه ملامح جدتها، وكلتاهما في غاية الجمال

18. “صورة لأحد أجدادي من القرن الثامن عشر بجوار صورة والدي، يبدو أن شكل عائلتي لم يتغير كثيراً عبر الزمن”

19. “جدتي لأبي وأنا، الفرق بيننا 70 عاماً”

20. هذه الابتسامة المشرقة انتقلت عبر جيلين على الأقل

مكافأة: ربما لا تشبه الأميرة شارلوت جدتها الملكة إليزابيث في الشكل، لكنها بالتأكيد نسخة مصغرة منها في الطباع.

هل سبق لك أن رأيت حالات تشابه مماثلة؟ وهل لديك أي أقارب يشبهونك بدرجة كبيرة؟

شارك هذا المقال