20 حالة عائلية تثبت أن قصص التبني تفيض بالمشاعر والذكريات
من لم يعش تجربة التبني، لا يمكن أن يفهم كل المعاني والمشاعر المرافقة له. الكثير من الإجراءات الورقية، والعناية المنزلية، ولمّ الشمل مع أفراد الأسرة بعد فترة طويلة. في هذا المقال، يروي بعض مستخدمي الإنترنت قصصهم العائلية المتعلقة بهذا الموضوع، وبعضهم الآخر يشاركوننا صور والديهم أو يحكون لنا عن أول يوم في حياتهم الجديدة.
20 قصة قصيرة، من أشخاص عبروا بمشاعر فياضة عن تجارب التبني التي عاشوها بشكل مباشر، نجمعها لكم في الجانب المُشرق، لنحاول فهم الموضوع أكثر.
1. “زرت مؤخراً والدي الحقيقي في روسيا، والذي لم يكن يعلم أبداً بوجودي حتى وصلت إليه عام 2013”.
2. “بعد 30 عاماً، وجدت والدتي البيولوجية”
3. “كان يوم أمس الذكرى السنوية الأولى لتبني هذه الصغيرة، ونحن سعداء وممتنون لهذا الشرف”
4. “ست سنوات وتجربتان من التبني، الشيء الوحيد الذي تغير هو الألقاب العائلية الأخيرة وكمية الذكريات”.
5. “بعد 20 سنة من البحث، وجدت أمي وإخوتي الذين لم أكن أعرفهم من قبل”
6. “لا أصدق أنها انضمت إلى عائلتنا”
7. “أخيراً قابلت والدتي الحقيقية بعد 53 عاماً من الفراق”
8. “حين أحضرت ابني بالتبني إلى غواتيمالا لمقابلة عائلته الحقيقية”
9. “اكتشفت للتو من كان والدي البيولوجي بعد اختبار للحمض النووي. ها هو مع أختي التي تعرفت عليها الآن”.
10. “حظيت اليوم بعائلة بالتبني!”
11. “سعيد لأنني قابلت أخيراً والدي الحقيقي!”
12. “ولدت في نيوزيلندا، وعرضت للتبني في روسيا، عندما كنت في الثانية من عمري. وقابلت والديّ الحقيقيين عام 2013 لأول مرة، وأحاول الآن مساعدة الذين تم تبنيهم في جميع أنحاء العالم”.
13. “اليوم حصلت على عائلة بالتبني، كفتاة بالغة!”
14. “عندما قابلت عائلتي البيولوجية”
15. “قابلت أمي الحقيقية في نهاية هذا الأسبوع. مر 23 عاماً منذ أن رأتني آخر مرة، وكان عمري 48 ساعة”.
16. “قابلت أختي البيولوجية اليوم (بعدما أصبح ذلك ممكنا من خلال اختبار الحمض النووي)!”
17. “لطالما كنت أعلم أنني ابن بالتبني، ولم يشعر والداي أبداً بأي حرج من مناقشة هذا الأمر”
“كان لدي صديقة مهتمة بجذوري العائلية، ولطالما شجعتني على البحث عن أصولي، وجلبت لي عدة اختبار DNA. قبل بضعة أسابيع تلقيت رسالة عبر فيسبوك من سيدة تقول إن الاختبار يشير إلى أننا قد نكون من الأقارب. فكرت مطولاً، ثم قررت أن أكتب لها أنني لا أعرف أي شيء عن تاريخ طفولتي، كوني طفلاً متبنى. وعندها ردت بأن أختها كان لديها ابن عرضته للتبني سابقاً.
لم أكن أعرف كيف أتعامل مع هذا الشعور، فقد اكتشفت أن لدي شقيقين وأخت. ولديّ عمات، وأعمام، وأبناء عمومة يعيشون بالقرب مني. صدمت، عندما اكتشفت أنني أعيش على بعد 4 ساعات لا غير من المكان الذي ولدت وترعرعت فيه. ومنذ ذلك الحين، أصبحت علاقتي مع أختي الصغرى أقوى”.
18. “قبل أيام التقيت والدي البيولوجي لأول مرة”
19. “التقيت والدي البيولوجي بعد 22 سنة، وتعرف إلى حفيده لأول مرة”
20. “عرض أخي للتبني منذ ولادته، وبعد 22 سنة ها نحن نعيش معاً، لنعوض السنوات الضائعة من أخوتنا”.
هل تعرف قصة واقعية للتبني حركت مشاعرك؟ وما رأيك بالأسر التي تختار تبني الأطفال في مجتمعك؟