باريس هيلتون تكشف كيف تبدو في ريعان شبابها بعمر الـ41
بالإضافة لكونها عارضة أزياء ومنسقة “دي جي” وسيدة أعمال، تبرع باريس هيلتون أيضاً في العناية بالبشرة. ما زالت الفنانة تحتفظ ببريق وتوهج العشرينات على وجهها، وعند سؤالها عن أسرارها، باحت باريس بكل شيء!
تحب الحفاظ على كل شيء طبيعياً
مع تزايد الإقبال على العمليات والجراحات التجميلية، اختارت باريس مساراً مختلفاً. كشفت باريس أنها لم تخضع لأي جراحة تجميلية قط، وقالت: “دائماً ما كنت مهووسة بالعناية بالبشرة، ولم ألجأ قط لحقن البوتوكس أو ما شابه، ولم أخضع لأي جراحة تجميلية في حياتي”.
أسرار توهجها
حسناً، فما هو السر؟ في مقابلة، تحدثت باريس هيلتون بصراحة عن أسرار توهج وتألق بشرتها، وقالت إنها لطالما كانت مهووسة بالعناية بها. وقالت إنها تمارس نظاماً صارماً للعناية بالبشرة منذ كانت بعمر الثامنة.
وبطبيعة الحال، تطور نظامها مع الوقت ليصبح أكثر تكاملاً وتعقيداً، وكان التزامها التام هو مفتاح وصولها إلى يَنبوع الشباب الدائم. تستخدم باريس العديد من أدوات التجميل وأجهزة تحفيز البَشَرَة، ولا تبقيها سراً، فتقول: “أحب جهاز فوريو لتقشير البَشَرَة، وجهاز فيس وير برو دكتور دينيس جروس وأقنعة لومينوس المضيئة، وجميع تلك الأجهزة والأدوات الصغيرة الرائعة الأخرى”.
هذا إلى جانب ممارسات العناية بالوجه... الكثير منها في الحقيقة. تقول باريس: “أحرص على العناية بالوجه طوال الوقت. أحب علاجات الوجه بالأكسجين، وتقنيات هيدرا، وعلاجات الوجه التي تستخدم أجهزة عصبية، مثل أجهزة تحفيز العضلات الإلكترونية”.
يكشف الخبراء مدى فعالية تلك العلاجات
تعد أجهزة تحفيز العضلات الإلكترونية (EMS) بمثابة أجهزة تدريبات رياضية للوجه. وفقاً للخبراء، تعمل تلك الأجهزة على تمدد وتقلص عضلات الوجه، مما يمنح الوجه مظهراً مشدوداً ومنحوتاً، ويجعل البشرة نضرة ومشرقة. وأفضل ما في الأمر هو أن نتائج الاستخدام فورية، ولا تحتاج لأي وقت للاستشفاء.
والآن، دورك... ما سر جمالك؟