هكذا سيبدو مظهر 10 مشاهير لو تقدموا في العمر بشكل طبيعي
لم تعد جراحات التجميل، وغيرها من الإجراءات مثل البوتوكس والفيلر، حكراً على الأثرياء أو من بلغوا عمراً معيناً. يتزايد الآن عدد الأشخاص، من كل الأعمار ومن كلا الجنسين، الذين يلجأون إلى مساعدات خارجية للحصول على مظهر أفضل والشعور بالرضا عن أنفسهم. ولا يعد المشاهير استثناءً في هذه الحالة.
لهذا السبب أردنا، في الجانب المُشرق، اكتشاف كيف كان سيبدو بعض المشاهير اليوم إذا لم يلجأوا للجراحات والإجراءات التجميلية.
1. دوللي بارتون
وقد اعترفت المغنية صراحة في إحدى المقابلات قائلة: “قد يبدو شكلي مزيفاً، لكنني حقيقية من الداخل، وهذا هو ما يهم”. وأوضحت موقفها من عمليات التجميل في تصريح آخر حين قالت: “إذا تكيّس جزء في جسدي أو تدلى أو تجعد، سأثبّته أو أشفطه أو أشده”.
2. غوينيث بالترو
تحدثت الممثلة وسيدة الأعمال، غوينيث بالترو، بصراحة عن الإجراءات التجميلية التي خضعت لها، وعن أنها واجهة لعلامة تجارية لمواد حقن مضادة للتجاعيد، وعن ذلك تقول: “أستخدمها بنفسي كي تبدو تعبيرات وجهي أقل غضباً”.
3. كريس جينر
لا تخشى الأم ومديرة الأعمال بعائلة كارداشيان-جينر الاعتراف بخضوعها للعديد من الإجراءات التجميلية على مر السنوات، مثل تكبير الثدي والبوتوكس والليزر والفيلر، وغيرها.
4. سايمون كاول
كان المنتج الموسيقي ومؤسس برامج عروض ومسابقات المواهب، واحداً من أوائل الرجال في مجال البرامج التلفزيونية الذين اعترفوا باستخدام البوتوكوس. كذلك خضع سايمون لعملية شد الوجه. ويقول محذراً: “بالنسبة لي، يتعلق الأمر بامتلاك بشرة نظيفة. إذا كان لديك بشرة نظيفة، ستبدو بشكل أفضل. لكن ينبغي الحذر الشديد إزاء هذه الأمور”.
5. كايلي جينر
بسبب تعليقات الجمهور على قبلتها الأولى، بدأت كايلي جينر تشعر بعدم الرضا عن شكل شفتيها. وقالت في إحدى المقابلات: “شعرت كما لو كنت غير مقبولة أو غير مناسبة للتقبيل”. ومنذ تلك اللحظة، بدأت تهتم بشفتيها إلى حدّ الهوس، حتى تجعلهما تبدوان أكبر. وسرعان ما خضعت لعملية نفخ الشفتين حتى تبدوان بالشكل المعروف عنهما الآن.
6. تايرا بانكس
قالت عارضة الأزياء والمذيعة التلفزيونية عن جراحات وإجراءات التجميل: “أعتقد أن المرأة ينبغي أن تتمتع بحرية الاختيار بين إصلاح المشكلة أو التباهي بها دون اكتراث”. وبالنسبة لتايرا التي اعترفت بخضوعها لعملية تجميل للأنف في بداية مسيرتها المهنية، فإن أهم شيء هو التوقف عن إصدار الأحكام على الآخرين بسبب اختياراتهم المتعلقة بمظهر أجسادهم.
7. ميكي رورك
يعتبر معشوق الجماهير في ثمانينيات القرن الماضي أحد القلائل الذين اعترفوا بخضوعهم لجراحات تجميلية. وقال في إحدى المقابلات: “معظم العمليات كانت لعلاج ما لحق بوجهي من أضرار بسبب الملاكمة، لكنني استعنتُ بالشخص الخطأ لأداء هذه المهمة”. وفي عام 2017، نشر صورة له على حسابه على منصة إنستغرام بعد خضوعه لجراحة تجميل في الأنف.
8. كالي كوكو
تعتبر كالي من الممثلات الشابات اللاتي لا يخفين أو يندمن على الخضوع لعمليات تجميلية. وقد أوضحت في إحدى المقابلات أنها خضعت لعملية تجميل في الأنف، وأخرى في الثديين، إضافة إلى علاج أحد الخطوط الظاهرة في رقبتها. وقالت: “بقدر ما تود أن تحب نفسك من الداخل، ستريد أيضاً أن تبدو بشكل جيد”.
9. مادونا
قالت ملكة البوب ذات مرة: "بالتأكيد لست ضد عمليات التجميل، لكنني ضد أن أكون مضطرة لمناقشتها“، لتوضح بذلك موقفها المؤيد لجراحات وعمليات التجميل، ولتتجنب التحدث عن هذا الموضوع.
أكدت مادونا موقفها مرة أخرى عام 2019 (بعد شائعات خضوعها لعملية تجميل جديدة)، عبر حسابها على إنستغرام: “لا أسعى للحصول على القبول من أي شخص، ويحق لي التصرف في جسدي بحرية مثل أي شخص آخر!”.
10. سيلفستر ستالون
في مقابلة عام 1992، عندما كان عمره 45 عاماً، اعترف سيلفستر ستالون بخضوعه لعملية شد الوجه. لكن هذا الإجراء الطبي، إلى جانب كونه تجميلياً، استهدف كذلك تصحيح مشكلات الولادة التي تسببت في تصلب الشفتين واللسان والخد، وأثرت كذلك على طريقة كلامه. لكن استمر وجه سيلفستر ستالون في التغير بعد ذلك على مر السنوات، ليكشف عن بعض الإجراءات التجميلية الأخرى.
ما رأيك في عمليات التجميل؟ هل يوجد أي جزء في وجهك أو جسدك تود تغييره أو تجميله؟