مجتمع

لقد فاز بعض الأشخاص بصفقة العمر حقيقة، لما ظفروا بشريك الحياة المثالي وعاشوا في حب وسعادة. منهم من ذاق حلاوة الحب منذ الطفولة، بينما يحتفل آخرون بعقود طويلة من الوئام المشترك والنجاح في تكوين أسرة سعيدة. عند هؤلاء، تجد الأزواج يساعدون زوجاتهم في طلاء أظافرهن، أو في تحقيق أهدافهن في الحياة، أو لا يدخرون جهداً ليعدوا المفاجآت اللطيفة التي ترسم الابتسامة على وجوه توائم الروح. وأمام هذه الحلاوة التي ترد الروح، لا نملك سوى أن نتطلع لأن نكون مثلهم والدعاء بأن نُرزق بشيء مما وُهبوه في يوم من الأيام.

هناك نوع من السحر نشعر به عند مشاهدة ألبومات العائلة القديمة. هذه الصور غير الواضحة؛ المصفرة أو بالأبيض والأسود، تجعل أجدادنا يشبهون نجوم السينما. وخاصة جداتنا، أولئك السيدات الأنيقات اللائي يسرقن قلوبنا ويبتسمن لنا من الماضي.

يعتبر الشخص عبقرياً إذا كان معدل ذكائه 140 درجة. لكن كثيرين منا لا يتمتعون بهذا المعدل المرتفع، رغم أن بعض هؤلاء العباقرة يمتهنون وظائف عادية لا تختلف عنا كثيراً. فعلى سبيل المثال، تعمل إحداهم كاتبة عمود في مجلة، ويعمل آخر مربي خيول، وأحدهم أخصائي نفسي. بالطبع هناك كثيرون من هؤلاء العباقرة يقدمون أبحاثاً مذهلة تفيد البشرية، لكن هناك من اختاروا حياة عادية بسيطة.

بغض النظر عن ما تفعله، لا يمكن إيقاف مرور الزمن. لكن يبدو أن بعض المشاهير يعرفون كيفية فعل ذلك، أو على الأقل كيف يلجمون حركته. وإلا، كيف تفسر ازدياد جاذبية هؤلاء الرجال مع تقدمهم في السن؟

من الصعب تخيل معظم المشاهير دون نجوميتهم وبريقهم في الوقت الحالي، لكن الحقيقة أنهم كانوا مثلنا تماماً عندما كانوا أطفالاً، فكانت لديهم ابتسامات خجولة وخدود ممتلئة. إذا تساءلت يوماً عن شكل نجمك المفضل في طفولته، سواء كانت سكارليت جوهانسون أو كلوي كارداشيان، فتابع معنا هذه القائمة.

تتردد الكثيرات في تقصير شعرهن، لأن الشعر الطويل غالباً ما يرتبط بالأنوثة. لم يعد هذا هو الحال بالتأكيد، فقد نجحت مصففة الشعر الروسية هذه في كسر هذه الصورة النمطية بنجاح. شجعت كريستينا كاتسابينا Kristina Katsabina عميلاتها على الظهور بتسريحة شعر قصيرة، ويجب أن نقول إنها بالتأكيد تتمتع بنظرة ثاقبة، فهذا المظهر يناسبهن تماماً.

إن بلغت الكثافة السكانية على كوكبنا 9.6 مليار نسمة بحلول سنة 2050، سيتطلب الأمر ما يعادل 3 كواكب لدعم أسلوب الحياة الحالي. لهذا السبب، صار من واجب كل واحد منا اتباع خطط معقولة ومسؤولة في الاستهلاك، لكن، بينما قد لا يمانع الأشخاص العاديون في ارتداء الأزياء ذاتها مرات عديدة، إلا أن للمشاهير قاعدة خفية تقتضي عدم الظهور بالزي ذاته مرتين، لا سيما في المناسبات الهامة. الخبر السار أن العديد من المشاهير قد ضربوا بهذه القواعد عرض الحائط، وصاروا يظهرون في العلن بالملابس ذاتها مرات عديدة.

العائلة الملكية البريطانية من أشهر العائلات في العالم، ورغم ذلك فلا يزال هناك الكثير من المعلومات التي لا يعرفها الناس عنها. لقد اتضح أن أفرادها يعيشون حياتهم وفقاً لمجموعة صارمة من القواعد، لضمان الحفاظ على صحتهم ومظهرهم أمام العامة. هذه العادات المتوارثة تميّزهم عن عامة الناس، حيث أننا لن نفكر أبداً في اتباع الكثير من قواعدهم في حياتنا اليومية. ولهذا السبب، يعتبر الكثيرون هذه العائلة الملكية فريدة من نوعها ومثيرة للاهتمام والفضول.

عندما قرر الأمير هاري إطالة لحيته، لم تكن الملكة سعيدة بذلك. تعتقد الملكة أنه من الممكن قبول إطلاق الرجل لحيته أثناء خدمته في الجيش، ولكن يجب دائماً أن يكون مظهر الأمير منمقاً بشكل مثالي عندما يؤدي واجباته الملكية. ومع ذلك، قرر هاري الحفاظ على مظهره بلحية طويلة. وقد جرب العديد من رجال العائلات الملكية إطلاق لحاهم في وقت أو آخر، حتى الذين نادراً ما نشاهدهم بلحية.

تتراوح نسبة أصحاب الشعر الأحمر في العالم ما بين 1% إلى 2% فقط. وينطبق ذلك أيضاً على أصحاب العيون خضراء اللون: 2% فقط من سكان العالم يحظون بها. ولكن في كثير من الأحيان، يسبغ الخالق نعمه على أشخاص ويمنحهم المزيد من السمات الرائعة والفريدة من نوعها. يسعدنا في الجانب المشرق أن نسلّط الضوء على بعض الأشخاص الذين يتمتعون بسمات مميزة وظريفة للغاية، من أشخاص يملكون أنواعاً مختلفة من شعر الرأس، إلى آخرين يتمتعون بمرونة كبيرة في أيديهم، ونود أن نشارك قراءنا الأعزاء هذه الصور المدهشة.

لا نلتقي بالأبطال الخارقين في الكتب المصورة فحسب، بل قد يكونون من جيراننا أو أصدقائنا أو من أفراد أسرتنا حتى. تغلب هؤلاء الأشخاص على جميع المصاعب وألهمونا جميعاً بقوتهم التي لا تقهر، حتى إن تطلب الأمر منهم العمل في 3 وظائف لتحقيق أحلامهم أو مكافحة أمراض مميتة.

لا شك أننا جميعاً صادفنا أياماً سعيدة حالفنا فيها الحظ وسارت كل أمورنا بسلاسة. وعندما تكون حياتك مليئة بمسببات الفرحة الصغيرة والكبيرة، فسترغب في إخبار العالم كله عنها.

دائماً ما يترك الزمن تأثيره علينا، ولكن قد يكون في مَلْكنا أحياناً تحديد سرعة هذا التأثير. وجدت إحدى الدراسات أن الأشخاص الأكثر سعادة يميلون إلى المحافظة على مظهر أفضل أثناء التقدم في السن ويبدو أن الشهرة والنجاح يساهمان إلى حد كبير في ذلك. بالطبع، يستخدم بعض المشاهير سحر مستحضرات التجميل وعملياته للحفاظ على توهجهم الشبابي، بينما يبدو أن آخرين لا يحتاجون المَدد من أي مستحضرات للمحافظة على تألقهم.

العديد من العظماء، مثل بيل غيتس وستيفن كينغ وميوتشيا برادا، مميزون بثروات من ملايين الدولارات. وأبناؤهم جاهزون ليتبعوا خطاهم في الحياة. بعضهم بدأ لتوه في طريقه وآخرون مشهورون بالفعل.

هناك الكثير من قصّات الشعر لتختار من بينها، ولكن حتى أبسطها قادرة على صنع فارق كبير في إطلالتك. لقد شارك مستخدمو الإنترنت صورهم قبل زيارة مصفف الشعر وبعدها ليثبتوا بالدليل الدامغ ضرورة الترحيب بالتغيير.

قد يجد بعض الناس صعوبة في تحقيق الوزن المثالي أكثر من غيرهم. ذلك أن تغيير العادات والالتزام بنظام ثابت في ممارسة التمارين الرياضية، بالإضافة إلى هجر نمط الحياة القديم، جميعها عوامل تشكل تحدياً لا يتحلى كل الناس بالإرادة الكافية لخوضه. وعلى الرغم من ذلك، فقد أثبت لنا بعض مستخدمي الإنترنت أن النتائج المرضية التي حققوها تستحق كل العناء الذي بذلوه.

لن يسعى كل من يقرر مشاهدة فيلم أو حلقة من مسلسله التلفزيوني المفضل في المساء على الإنترنت للحصول على معلومات حول أعمار الممثلين. ونادراً ما يكون هناك شخص مهتم بأعمارهم من الأساس. على سبيل المثال، عندما نرى شخصية لا يزيد عمرها كثيراً عن 20 عاماً، وفقاً لحبكة الفيلم أو المسلسل، ولا نهتم بمعرفة المزيد. لكن هل فكرت يوماً كم يبلغ عمر الممثل الذي لعب دور تيريون لانيستر في مسلسل لعبة العروش؟

بداية العام الجديد هي الوقت المناسب للتفكير في تغيير شيء ما في تسريحة شعرك، مثل قصّ غرّة، أو تغيير اللون، أو الحصول على ضفائر طويلة، أو حتى حلق رأسك بالكامل. قد تكون بعض هذه الإطلالات الجديدة مشرقة وناجحة، وبعضها قد يكون مغامرة كبيرة. لكن في كل الأحوال، إذا كنت تفكر في تجريب تصفيفة شعر جديدة، فربما حان الوقت أخيراً للقيام بذلك.

ترغب معظم الفتيات في العالم في إبراز ملامحهن الجميلة والحصول على إطلالة مثالية بنسبة 100 في المائة. والنجمات الشهيرات لسن استثناء لهذه القاعدة. وخلال سعيهن الدائم لظهورهن رائعات قدر الإمكان، يستخدمن العديد من الحيل والخدع، مثل وصفات التجميل، والماكياج الاحترافي، ومساعدة مصممي الأزياء، بل وتعديل الصور باستخدام برنامج فوتوشوب.

على الرغم من حقيقة أن الوجوه ذات الخدود الممتلئة، والمعروفة أيضاً بـ"الوجوه الطفولية"، أصبحت محبوبة في جميع أنحاء العالم، لا تزال خطوط الفك المنحوتة رائجة بين الناس ويراها الكثيرون قمة الجمال. حتى سيلينا غوميز ذات الوجه المستدير لم تستطع مقاومة الإغراء وقالت وداعاً لوجنتيها السمينتين الساحرتين.