مجتمع

عندما يصل توم هانكس إلى العرض الأول لأحد أفلامه مصطحباً ابنه تشيت، قد يتساءل أي شخص عن هوية صديقه الشاب. قد لا يكون من السهل أن تكون ابناً أو ابنة لأحد المشاهير، وقد يشعر هؤلاء الأبناء بالامتنان لقلة شبههم بوالديهم المعروفين بين جميع الناس. لعل الأفضل أن ترث موهبتهم بدلاً من وجوههم.

في الكثير من الأفلام نشعر بوجود علاقة شديدة التناغم بين الأبطال، وأحياناً تمتد هذه العلاقة لما هو أكثر من مواقع التصوير. فقد بدأت الكثير من العلاقات بين نجوم هوليوود بعد أن لعب الممثلون أدواراً في الأفلام. هل تريد أن تعرف أشهر هؤلاء النجوم؟ واصل القراءة!

قررنا اليوم في الجانب المشرق، أن نحدثكم عن ظاهرة بيولوجية غريبة وفريدة من نوعها، ربما يتمناها كثير من الناس خاصة عند الظروف الطبيعية القصوى والحوادث المادية. وقد ورثت هذه الظاهرة اسمها من عائلة إيطالية ليست كالعائلات! نرجو لكم قراءة مفيدة! عائلة مارسيلي عائلة عادية تتكون من أم وابنتيها، وكلا الابنتين لديها عائلتها الخاصة. لكن ثمة ما يميّزهم جميعاً عن غيرهم من بني آدم: لا يكاد يشعر 6 أفراد من العائلة بأيّ ألم يذكر، وهذا يشمل ربة الأسرة ماريا دومينيكو وعمرها 80 سنة وبنتيها ليتيزيا وماريا، بالإضافة أحفادها منهما، فرجينيا ولودوفيكو وبرناردو.

حياة المشاهير تختلف كثيراً عن حياة الناس العاديين. تتراءى للجميع مشرقة وخالية من المتاعب، ولكن في الواقع لا أحد بمأمن من المرض، والدنيا تؤخذ غلاباً! فنجد أن عارضة الأزياء الشهيرة بيلا حديد، كانت تضطر إلى أخذ حقن المحلول الملحي قبل جلسات التصوير، كم قالت كيم كارداشيان على إنستغرام ذات مرة، أن أفضل هدية عيد ميلاد حظيت بها، كانت التغلب على مرض الصدفية الذي أرهقها لسنوات طويلة.

لا يمكننا إيقاف عجلة الزمن على الأشخاص العاديين كما على نجوم هوليوود على حد سواء. لا يزال بعضهم، وإن في سن الأربعين، يبدو كما لو أنه في العشرين، لا بل أن بعضهم قد أصبح أكثر جاذبية.

عندما نفكر في أكثر النجوم شعبية في العالم، نفكر دائماً في جمالهم ووسامتهم التي لا تخفى على الأعين. لكن ماذا لو كان مظهرهم مختلفاً؟ ماذا لو كانوا من الحيوانات؟ هل سيبدون أكثر جاذبية لو كانوا بفراء ناعم منفوش مثل حيواناتنا الأليفة؟

نعرف جميعا أن الجمال في عين الناظر. يرى البعض أن مونيكا بيلوتشي تمثل أعلى سمات الجمال، وبعضهم يفضل أودري هيبورن. لكن جميع النساء الجميلات يشتركن في أمر واحد، وهو تمتعهن ببعض الملامح المميزة والفريدة التي تجذب الانتباه. يتفق العلماء أيضاً على أن فكرتنا عن الجمال مبنية على تفاصيل معينة في مظهر المرأة. إننا نتحدث عن السحر المميز الذي يجذب عينيك في الحال إلى وجه معين من بين ألف وجه.

ليس من المستغرب أن النجوم يغيّرون من مظهرهم على الدوام. ولكن بعض التحوّلات الجذرية قد طرأت على بعضهم بسبب خسارة مفاجئة في الوزن لأداء دور ما، أو بسبب خضوعهم للجراحة. بعض هذه التحوّلات صاعق لدرجة أنك سترغب في إلقاء نظرة ثانية عليها للتأكد أنها للشخص نفسه.

لا يُعرف عن أطفال العائلات المالكة أنهم دائماً يحترمون قواعد حسن السلوك كما يجب، حسب ما يتداوله الناس. ذلك أن إشاراتهم المتمردة أمام عدسات الكاميرا تظهر صراحتهم وشخصياتهم الحقيقية، وهذا ما يأسر قلوب الكثير من الناس حول العالم.

رغم أن عالمنا يتخبّط في الحروب والكوارث والأزمات السياسية، إلا أنه ما زال يتسع للطيبة والعطاء. وستبقى أرضنا أجمل مكان في الكون بفضل هذه المبادئ العظيمة التي تجمع البشر وتوحّدهم رغم كل الصعوبات. نحن في الجانب المشرق على يقين بأن الخير في هذا العالم غالب للشر. وقد جئنا لكم اليوم بأمثلة من حول العالم على عدم تردّد بعض الناس التضحية بأنفسهم، أو إيقاع أنفسهم في مواقف سخيفة، أو انتهاك القواعد المهنية من أجل مساعدة الآخرين.

يشق المشاهير طريقهم بجدّ من أجل النجاح في الحياة، لكن بعض صفاتهم تأتيهم من المهد أو بالأحرى من أمهاتهم. وبالنظر إلى صورهم العائلية، نتمكن في بعض الحالات من التعرف على نفس الابتسامة، أو نفس النظرة العميقة أمام الكاميرا. وفي الغالب الأعمّ، نستطيع رصد أناقة موروثة لا تخفى عن العيون.

كانوا نجوماً متألقة في سماء التمثيل خلال الثمانينيات من القرن الماضي، والآن بالكاد يصفف بعضهم شعره الأبيض، بينما أعفى الصلع آخرين من تكاليف اقتناء المشط وأجور الحلاقين. نجوم مثل كيفن كوستنر أو ريتشارد غير، حققوا نجاحات مبهرة في غزو قلوب عشاق الفن السابع بفضل أعمالهم المميّزة، بل وأحبهم الكثيرون من جيل الألفية الثالثة أيضاً، ولا يزالون يشاهدون أعمالهم بحماس وإطراء.

لا يمكن لأي من المشاهير الاستغناء عن التقاط أعداد كبيرة من الصور على السجادة الحمراء والظهور على أغلفة المجلات بكامل أناقتهم، لكن لكل واحد منهم جانب آخر من حياته يخفيه عن المصورين والمعجبين. إذ يحتفظ المغنون والممثلون وغيرهم من المشاهير بصور مقربة إلى قلوبهم في ألبومات صورهم القديمة.

من الأفضل ألا نرفض فعل أمور معينة بشكل تام، لأننا لا نعرف ما يخبئه لنا المستقبل. لكن عدداً من قرائنا لديهم رأي آخر، ويجزمون أن هناك شيئاً واحداً على الأقل يضمنون أنهم لن يقدموا عليه أبداً في حياتهم، مهما كان الثمن. وقد طلبنا منهم إخبارنا بهذا الشيء.

لا تزال الأميرة ديانا تشكل مثلاً أعلى وإلهاماً للكثيرين حتى يومنا هذا، وذكراها حاضرة في الأذهان، لأسباب كثيرة، من ضمنها عملها الخيري وأسلوبها وذوقها المبهر في مجال الموضة، لكن قبل انضمامها إلى العائلة الملكية البريطانية، كانت مجرد فتاة صغيرة تدعى ديانا سبنسر، تحب أختها الكبرى كثيراً وتملأ سريرها بدمى الحيوانات المحشوة، تاركة مساحة صغيرة منه لنومها.

غالباً ما يبدو لنا وكأن المشاهير لا يفهمون حياة الناس العاديين. لكن العديد منهم يفضلون الحياة البسيطة رغم إمكانياتاتهم المادية الهائلة، ولذلك لم منا خالص الاحترام والإعجاب. يسعدنا في الجانب المشرق أن نشارككم قصص 11 شخصية مشهورة أثبتت أن البساطة هي سر للقوة.

تمثل عيون البشر نافذة جميلة وغامضة على أرواحهم، وتكشف لهم عجائب ورائع العالم من حولهم. إنها أول شيء تلاحظه عندما تقابل شخصاً ما. ولصبغة الميلانين التي تعطي القزحية لونها مفعول السحر بدرجاتها المتفاوتة وأنماطها المتنوعة. نستكشف معكم اليوم الجمال الآسر للعيون.

هناك أيام يسير فيها كل شيء بطريقة خاطئة. على سبيل المثال، ربما يتسبب أخوك الصغير في تعطيل هاتفك الذكي بالخطأ، أو يتسبب شخص غريب في إفساد صور زفافك. ليست هذه أحداثاً مأساوية بالطبع، لكنها تسبب إزعاجاً كبيراً. يواجه أبطال مقالة اليوم هذه المشاكل، وسيجعلونك تشعر أن يومك السيء ليس بالفظاعة التي ظننتها.

يعاني الكثيرون من قلق مزمن بسبب العيوب الجسدية التي لديهم: قد تكون وحمة من الولادة، أو ابتسامة غير مثالية، أو ندوباً متهيجة. ويكون همهم الأول هو العثور على الوصفة الموعودة التي تخلصهم منها إلى الأبد. لكن يختلف الحال بالنسبة للمشاهير: مظهرهم المثالي عند جماهيرهم لا غبار عليه. بيد أن الشاشات خداعة، فلا يظننَّ ظان أنهم مثاليون فوق مستوى العيوب.

أظهر مسح استقصائي أن 61% من النساء يقلقن بشأن سلامتهن؛ ويتخذن بعض الاحتياطات لحماية أنفسهن خارج المنزل، وأن 50% منهن يخشين السير ليلاً. ومع ذلك، فالصورة ليست حالكة تماماً، وهناك بصيص من الأمل يا فتاة. قد تتعرضين لموقف عصيب، وينقذك منه شخص غريب دون سابق معرفة بينكما. ولدينا اليوم قصة حقيقية تثبت ذلك.