الصحة

عاماً بعد عام، يصبح اقتناء النباتات الداخلية في المنازل أكثر شيوعاً، نظراً لكثرة من يسكنون في شقق صغيرة. وقد ينتهي الأمر بالبعض إلى اختيار نباتات تتطلب الحذر منها فعلاً، خاصة إن كانت تشكل خطراً على الصحة. ندرك في الجانب المُشرق أن امتلاك نبات منزلي داخلي يجلب البهجة والخضرة إلى الحياة، ولكن نرغب أيضاً في الحفاظ على سلامتك أنت وأفراد عائلتك. كن حذراً: قد يفاجئك ما ستراه في القائمة أدناه!

،إذا كنت موظفاً في مكتب، فقد تكون صحتك معرضة للخطر أكثر مما تعتقد. حيث يعاني العديد من مستخدمي الكمبيوتر مما يسمى ذراع الفأرة وتنتج هذه الحالة عن العمل لأمد طويل بفأرة الكمبيوتر التقليدية. يمكن أن يسبب ذلك ألماً في الذراعين والكتفين واليدين، وقد يؤدي إلى شعور متواصل بالتعب. غير أن التخلي عن “الماوس العادي” واستعمال نموذج رأسي مريح يمكنه تغيير قواعد اللعبة، لأن وجود هذه الأداة الصغيرة على مكتبك قد يؤثر إيجاباً على جودة حياتك.

هل تذكُرين عندما كانت مائدة العشاء المكان الوحيد الذي نجد عليه رقاب الديك الرومي؟ لسوء الحظ، كلما تقدمنا في العمر، زاد الجلد المترهل والمتجعد أسفل منطقة ذقوننا، وصرنا أشبه بالديكة الرومية. وبينما تتجه الكثيرات إلى إجراء جراحات تجميلية للتخلص من هذه المشكلة، أثبتت العديد من الدراسات أن تمرين الوجه والرقبة لمدة 30 دقيقة يومياً، يمكنه إحداث تحسن كبير وتجديد شباب الوجه.

المشروبات المغذية مثل شاي يربا ماتي تشعرك بالحيوية والنشاط طوال اليوم، بينما قد تكون قهوة شيكوري الحل الأمثل لإرخاء الأعصاب. في الحقيقة، ثمة مختلف المشروبات التي تضمن لك الحصول على دفعة من الطاقة لأيامك الجيدة والسيئة على حد سواء. يمكن لعالم الطبيعة أن يقدم لنا عديد الهبات اللذيذة والهدايا المفيدة لصحتنا، وربما يحدث هذا في أكثر الأماكن غير المتوقعة.

تشير الدراسات إلى أن الإجهاد قد يخلف حوالي 50 تأثيراً سلبياً على الصحة، تطال جوانب الحالة العقلية والبدنية للإنسان. ولهذا يشعر كل منا بالنعاس، والإرهاق، والانفعالات المفرطة من وقت لآخر دونما سبب واضح باستثناء التوتر.

كل عام يشرب الناس أكثر من 4 تريليون متر مكعب من المياه العذبة. الراجح أنك سمعت أنك تحتاج إلى شرب 8 أكواب من المياه يومياً حتى تعمل جميع أعضاء جسمك بشكل جيد. ومع ذلك، فإن هذا الرقم ليس صحيحاً تماماً. وفي هذه المقالة، سنشرح لك كيف تسير الأمور بالفعل.

أضحت الحميات الغذائية وحملات الوعي بصحة الجسم شهيرة جداً في الآونة الأخيرة، حتى أن 43٪ من الناس قد أقروا بتبنيهم حمية غذائية خلال السنة الماضية. بالمقابل، لا يدري معظمنا ماذا يحدث للدهون في أجسامنا حينما نفقد الوزن. في الحقيقة، ظلت طريقة تخلص الجسم من الدهون لغزاً محيّراً لفئة عريضة من الأطباء لوقت طويل، قبل أن يتمكنوا من اكتشاف آليتها مؤخراً.

إن كنت تعاني من آلام الركبة كيفما كان نوعها، فآخر ما تحتاجه هو القيام بنشاطٍ قد يؤذي مفاصلك. ويصل خوف البعض إلى الامتناع عن ممارسة التمارين الرياضية على الرغم من أنها ضرورية لصحة أجسامنا. ولحسن الحظ، هناك العديد من التعديلات المفيدة على تمارين الجزء السفلي من الجسم، والتي تجعلها آمنة ونافعة لصحة مفاصلك أيضاً.

الرقبة أول منطقة تستسلم لتقدم العمر في جسم المرأة، لأن الجلد في هذه المنطقة يفقد تماسكه ومرونته بشكل أسرع من أجزاء الجسم الأخرى. على الرغم من حقيقة أن تقنيات التجميل الحديثة تقدم الكثير من الخيارات لشد الجلد، وحقنه وغيرها، فإن معظم النساء يفضلن حلول التجميل التي لا تتطلب الجراحة. وهنا بالذات يأتي دور بعض التمارين التي تعزز تدفق الأكسجين والدم إلى الجلد، وتزيد إنتاج الكولاجين، وتخفف تشنج العضلات، وتطيل الرقبة.

يحتاج الرُضّع إلى الحصول على قسط مناسب من النوم ليلاً من أجل النمو بشكل سليم، لكن الكثير من الأمهات والآباء يواجهون صعوبات كبيرة عند وضع صغارهم في أسرّتهم ليلاً. فبعض الأطفال لا يتوقفون عن البكاء، وبعضهم لا ينامون دون وجود الوالدين في الغرفة نفسها. لكن لحسن الحظ، هناك بعض الطرق والأساليب الفعالة التي يمكنها مساعدة أطفالكم على النوم بشكل أسرع.وسنرشدكم اليوم في الجانب المُشرق، إلى كيفية تطبيق هذه الأساليب لإنقاذكم من الانهيار العصبي في الحالات القصوى، وتحويل تنويم أطفالكم ليلاً إلى فقرة يومية ممتعة.

اكتشفنا أن هناك براعم تذوق في الخدين وفي الحلق. ولكن عندما نحرق ألسنتنا، فإننا لا نجد فائدة مرجوة من براعم التذوق الإضافية، ويصبح لزاماً علينا تذوق الطعام بطريقة مختلفة. لا يترك لنا الألم أي خيار آخر سوى البحث بحماسة عن علاجات مهدئة وفورية. ولحسن الحظ، هناك بعض الحلول التي تأتي لك براحة فورية دون أن تدفع قرشاً واحداً.

يصنف اليقطين على أنه من الفواكه، ومن الفواكه الرائعة بالتأكيد. كوب واحد من اليقطين المهروس يزودك بكمية من فيتامين أ تجاوز ضعفي الكمية اليومية الموصى بها. كما أن هناك العديد من الوجبات الشهية التي يمكنك إعدادها به لتتمتع بكل فوائده، وحتى أن أحدهم وصل به الأمر لإعداده فطيرة يقطين تزن ١٦٧٨ كيلو غراماً.

الجلد هو أكبر عضو في جسم الإنسان، والعناية به هي سر الحفاظ على جسم سليم. لكن هناك بعض الخرافات التي تتعلق بالعناية بالبشرة قد اتضح بأنها لا تغني ولا تسمن من جوع، بل ويمكنها في الواقع إلحاق ضرر كبير بصحتك وإطلالتك بشكل عام.

يركز أغلبنا على تقليل كميات الملح التي يتناولها، أو تجاهله تماماً في بعض الحالات، وذلك لأننا التصور السائد لدى الناس أن الملح مضر بالصحة، بيد أن هذا ليس حقيقياً البتة. فالملح إلكتروليت مهم يساعد أجسامنا على العمل بشكل سليم. وإذا كنت قد قررت تجنب الملح، فحاول ألا تتجنبه تماماً وحاول أن تنتبه جيداً إلى التأثيرات الناجمة عن هذا التغيير الجديد على جسمك.

جعلت فيكتوريا بيكهام استعمال رولر حجر اليشم خطوة أساسية في روتينها اليومي للعناية بالوجه، وحجتها في ذلك أنه يساعدها على توزيع القناع بالتساوي على وجهها بعد تطبيقه. وإضافة إلى هذا، فقد تبين لاحقاً أن هذه الأداة الصغيرة تمتاز بفوائد صحية عظيمة، وقد تشكل أحد أسرار الحصول على بشرة مشرقة ونضرة.

عندما تفكر في العصائر، فالراجح أن عصير الجزر ليس أول ما يتبادر إلى ذهنك. عصائر البرتقال والتفاح والعنب والأناناس هي الأكثر رواجاً. لكن حتى لو لم تكن من محبي أكل الجزر، يمكنك تحويله إلى مشروب لذيذ والاستفادة من جميع فوائده الصحية! على سبيل المثال، يمكن أن يساعدك في التخلص من الإنفلونزا بشكل أسرع.

التحدث أثناء النوم دون وعي أمر شائع جداً، وقد خلصت الدراسات إلى أن ما يصل إلى 66٪ من الأشخاص مروا بنوبات من هذه الحالة في مرحلة ما من حياتهم. وعلى الرغم من أن الحديث أثناء النوم عادة ما يكون غير ضار، ولا يتطلب أي علاج طبي، إلا أنه قد يزعج شريك حياتك ويمنعه من الحصول على نوم مريح.

توجد الكثير من الأسباب التي قد تدفعك إلى تنظيف أذنيك؛ بدءاً من الرغبة في الحفاظ على مستوى معين من النظافة الشخصية، إلى المعاناة من تراكم شمع الأذن إلى درجة الانسداد. سنوضح لك، في الجانب المُشرق، الخطوات الأساسية لتنظيف الأذنين في المنزل بسهولة. لكن قبل أن نبدأ، احرص على مراجعة طبيبك للتأكد من قدرتك على تطبيق ذلك بنفسك.

اعتادت جداتنا على القول بأن الداء والدواء كله كامن في عادات الأكل وأنواع الطعام. وأن صحة الأمعاء والبطن من صحة كامل الجسم. وقد ثبت في السنوات الأخيرة، أن الجهاز الهضمي ككل يرتبط بكل ما يدخل الجسم، وصحته تعتمد عليه. كما أنه يلعب دوراً رئيسياً ومحورياً في مساعدة جسمك على التغلب على شتى المشاكل التي تعترضه.

دعونا نواجه الأمر: تبنّي وضعية جسم مثالية يزداد صعوبة يوماً بعد يوم. الجلوس لساعات أمام الحواسيب، واستخدام الهاتف المحمول، والاضطرار إلى العمل وقوفاً، كلها من الأسباب التي تزيد من سوء الوضع. ولكن حين ندرك الجوانب الخاطئة في حياتنا، ونبدأ في ممارسة التمارين، تصبح القامة المنتصبة والجسد الخالي من الألم قاب قوسين أو أدنى.