مثير للفضول

هل تتذكر صورة “الفستان” الذي يراه البعض باللونين الأبيض والذهبي، ويراه آخرون باللونين الأزرق والأسود؟ ماذا عن المقطع السمعي المعروف باسم "لوريل أم ياني"؟ بعد انتشار تلك التحديات الممتعة، اجتاحت شبكة الإنترنت العديد من الخدع التي حيرت كثيراً من المستخدمين، نريد مشاركة بعض منها معك في مقالتنا هذه.

ليس مهماً إن كنت تسافر خفيفاً مكتفياً بحقيبة ظهر فقط أو تفضل السفر التقليدي بترسانة من الحقائب وحجوزات الفنادق الفاخرة: فكل تجارب السفر تؤثر إيجاباً على صحتك وتمنحك جرعة جيدة من الإندورفينات (هرمونات السعادة). ويمكن أن تفوق البهجة الناتجة عن السفر تلك المصاحبة لأحداث مهمة أخرى في حياة البعض، كالزواج أو الإنجاب. وقد أكد بحث أجراه موقع Booking.com أن الناس يقدرون أهمية السفر كثيراً، لدرجة أنه تصدر قائمة أسباب السعادة.

نمر جميعاً بأيام سيئة. لكن قد تكون بعض الإخفاقات ملحمية لدرجة أننا لا نعرف ما إذا كان علينا أن نضحك أو نبكي. بل نأمل فحسب أن تكون تلك أكبر مشكلاتنا اليوم، ونسرع إلى المنزل للاختباء تحت البطانية. حسناً، بالتأكيد يمكن للأشخاص الذين جمعنا صورهم في هذا المقالة الاستفادة من هذه الطريقة لمعالجة الأمور.

نعتقد عادة أن القطط الظريفة والأفلام الكوميدية والرومانسية، وجميع أنواع المستحضرات التجميلية حكرٌ على النساء فقط، ولكن هيهات، فليس هذا هو الحال دائما! فقد تبين أن الذكور الذين يتسمون بعلامات الرجولة والقوة، حساسون للغاية غير أنهم يتحرجون عادة من الاعتراف بذلك! هل هناك أشياء أنثوية أخرى يقوم بها الرجال؟ جمع الجانب المشرق أكثر الاعترافات المثيرة بهذا الصدد، وقد استقاها كاملة من إحدى المنشورات على موقع Reddit.com.

أفضل الطرق التي تتبعها الحياة لتعبث بنا هي الصدف! مثل مقابلة شخص يشبهك تماماً بالصدفة في مكان عام، أو عندما تحذرك لافتة في الشارع من سفن الفضاء. سواء كان الأمر مؤذياً أم لا، فهو يثبت أن العالم هو أكبر مدبر للمقالب.

لقد اعتدنا على الانتباه إلى ما يحدث في صدر أي صورة. لكن في بعض الأحيان، يتبين أن الخلفية أكثر إثارة للاهتمام، وبالكاد يمكننا أن نزيح أعيننا عنها. هذا هو بالضبط ما حدث مع الصور التي اخترناها لكم اليوم.

نجد اليوم التكنولوجيا محيطة بنا في كل مكان، واعتمادنا عليها يكاد يكون كلياً في شتى مناحي حياتنا اليومية. لذا، نجد أن نمط عيشنا مختلف تماماً عنما عاشه أجدادنا، وهذا كله من ورائه أشخاص عباقرة قادهم فضولهم إلى اختراع والابتكار ف، مما يسهل في جميع مجالات الانتاج والاستهلاك على حد سواء. لكن هناك من بين من هؤلاء العباقرة "الجدد"، أناس مغمورون لا يتمتعون بالشعبية التي يستحقونها.

الصور جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية، ونلجأ إليها لتخليد بعض اللحظات المميزة إلى الأبد. وأحياناً، تصبح بعض الصور أكثر لطفاً ومرحاً مما كان مخططاً له في الأصل، وذلك بفضل مقتحمي الصور الذين لا يمكن التنبؤ بما قد يصدر عنهم. ولا يبقى الأثر الجميل لمثل تلك الصور حكراً على المصوِّر أو المصوَّر فحسب، ولكنه يمتد، بلمسة إضافية من المرح، إلى كل من يشاهدها.

على الرغم من وفرة الموارد التعليمية على الإنترنت، فإننا في الواقع لا نعرف عالمنا بالقدر الذي نعتقده. وذلك هو السبب في أن الأشياء العادية مثل البالونات المملوءة بالماء يمكن أن تجعلنا نتعجب وننبهر لوقت طويل. إننا نراهن على أنه ليست لديك فكرة عن أمور من قبيل شكل الهيكل العظمي لسمك الرقيطة أو مظهر شلال قوس قزح.

كل من لديه حيوان أليف يعرف أن وجوده في حياته نعمة كبيرة بالفعل. فهذه المخلوقات المحبوبة تثري حياتنا، لدرجة أننا لا نستطيع تخيل كيف يمكننا العيش بدونها. وعلى الرغم من أن الاعتناء بها ليس سهلاً دائماً، إلا أننا نعرف أن الأمر يستحق العناء عندما نراها تغمرنا بحبها الصافي.

لكل فترة زمنية اتجاهاتها الرائجة في التجميل والأزياء والمظهر بشكل عام. في الماضي، كانت معايير الجمال غريبة بعض الشيء، وكان عليك الناس يضطرون لاستخدام طرق غريبة حقاً للحصول على نتائج مثالية. ربما سمعتم مثلاً عن ربط القدمين وشدّ الرقبة بحلقات معدنية. لكن كانت هناك أيضاً عمليات “تجميل” مؤلمة وخطيرة للغاية.

لا شك أن كل امرأة تمرّ بمواقف طريفة في حياتها اليومية، سواء كان ذلك بسبب الشعر الأملس أو المجعد، أو الأظافر التي تنكسر في أسوأ الأوقات، أو رسالة مهمة نسيت الرد عليها لفترة طويلة.

أحوال الطقس حول العالم تعاني خطباً ما: درجات حرارة قطبية غير معهودة في الولايات المتحدة الأمريكية، والكثير من الثلوج في القارة العجوز. لكن معظم الناس يحافظون على تفاؤلهم، ويشاركون صورهم لما يحدث، ويرقصون بشكل عفوي، ويحاولون إقناع كلابهم من فصيلة الإسكيمو بالدخول إلى المنزل ولو قليلاً.

ليس مستغرباً أن يشبه الأطفال آباءهم أو أمهاتهم، لكن في بعض الأحيان، قد يرثون عنهم صفات ومميزات خاصة جداً. ولدينا اليوم في الجانب المشرق أمثلة مصورة مذهلة للغاية، تثبت أن بعض الأطفال ووالديهم لن يحتاجوا مطلقاً إلى إجراء أي اختبار للحمض النووي.

هناك الكثير من الأشياء في هذا العالم التي لم نرها من قبل، حتى من خلال الصور. لكننا نحاول دائماً تقليل تلك الفجوة في معرفتنا، ونشر مجموعة أخرى من الصور المثيرة للاهتمام التي تم التقاطها في جميع أنحاء العالم.

لا شيء مفاجئ في عدم ملاحظة الرجل للفرق بين فستانين متشابهين، وإن كانا مختلفين تماماً في نظر المرأة. كما أن الرجل لا يفهم استخدام النساء المجارف لإزالة الثلج من على السيارة، وسبب تساقط شعورهن في كل مكان، ولماذا يحتجن إلى صنع مخابئ سرية للأوريو.

يقولون أن الأصدقاء هم العائلة التي نختارها. وأفضل الأصدقاء المقربين هم أولئك الذين ترغب أحياناً.. في قتلهم، لكنك ما زلت تحبهم من أعماق قلبك. فمهما حدث، سيبقون هم من يشاركونك أكبر مغامراتك في هذه الحياة. لدينا اليوم في الجانب المشرق بعض المواقف المضحكة التي تذكرنا بمدى ما يعنيه لنا أفضل الأصدقاء.

عندما ينهمك المصممون في العمل على شيء ما، فهم لا يحرصون فقط على جعله جذاباً من الناحية البصرية، بل يسعون لأن يخرجوا في النهاية بمنتج مفيد أيضاً. وحتى بعض التفاصيل التي تبدو غير مهمة يمكن أن تجعل استخدام الأشياء العادية أسهل وأكثر راحة.

قد تعتقد أن لحظة الإصابة بتأثير يوريكا (الفهم المفاجئ لفكرة أو مفهوم غامض) لا تحدث إلا مرة واحدة في العمر. إلا أن الكثير من الأفكار المثيرة للاهتمام قد تقفز إلى ذهنك عندما لا تتوقعها على الإطلاق. على سبيل المثال، قد تدرك أنك لم تر أي شخص لديه ثلاجة مثل ثلاجتك، أو أن حيواناتنا الأليفة تعتقد أننا حرابي، حيث أننا نغير ألوان ملابسنا كل يوم.

يتعلّم الأطفال في المدرسة جدول الضرب وقوانين الفيزياء والكثير من الأشياء المفيدة الأُخرى، ولكن الكبار لا يعلمونهم أبداً أُمور الحياة اليومية الأهم. لذلك كثيراً ما نصاب بالإحباط عندما نكبر، حيث أنّ الواقع الذي نعيشه بعيد كل البعد عمّا ندرسه في الكتب. فغالباً ما نتفاجأ بأن الخير لا ينتصر في كل معاركه على الشر، وأن العالم يحكمه طغمة من الأغنياء فاحشي الثراء، وأنه نادراً ما تجد أفراد الأسرة الواحدة أوفياء لبعضهم البعض على طول الخط.