مثير للفضول

يقول علماء أستراليون أن لديك فرصة 1 في المليار لمقابلة شبيهك. وقد وصلوا إلى هذه النتيجة بمساعدة الخوارزميات: حدد جهاز الكمبيوتر الأشخاص المتشابهين وفقاً لـ 8 قياسات وجه مماثلة (مثل محيط الرأس وطول الأذن والمسافة بين العينين). لكن العين البشرية لا تقوم بكل تلك القياسات، ويمكنها أن تجد عدداً أكبر من المتشابهين. ويثبت أبطال الصور الموجودة في هذه المقالة أننا على حق: إنهم يبدون مثل التوائم (بل وأحياناً توائم ثلاثية).

كنا نعتقد عندما كنا أطفالاً أنه “من الرائع أن يصبح الطفل شخصاً ناضجاً،” لكن مع مرور السنوات اكتشفنا خطأنا. يفضل بعض الراشدين عدم النضج، ويحرصون على الاحتفاظ بروح الطفولة وحب المقالب وعدم أخذ الأمور على محمل الجد.

ما كل الناس قادرين على تقبل أنفسهم بمجرد قول: “أحب نفسي كما أنا، ولا تهمني آراء الآخرين!” فبالرغم من أن كثيرين يؤمنون بأن الجمال الظاهري ليس الجانب الأكثر أهمية في شخصية الإنسان، إلا أن فئة عريضة من الناس بالمقابل، يصابون بالاكتئاب بسبب عدم رضاهم عما يرونه عندما ينظرون في المرآة. وقد عاش الأشخاص الذين سنتحدث عنهم في مقالة اليوم، هذا الموقف في فترة من فترات حياتهم، غير أنهم عقدوا العزم على ألا يعودوا أبداً إلى الوراء مهما صار!

لا شك أن مستوى معارفك وخبراتك يلعب دوراً أساسياً في مقابلات التوظيف. لكن، وبصرف النظر عن هذه المسلمة، يمكن لبعض التفاصيل غير الاعتيادية أن تغير مجرى الأمور في أية لحظة. وإن كنت على دراية بها، ستتمكن بسهولة من ترك انطباع بأنك شخص مؤهل وتزيد من فرص فوزك بالوظيفة.

من أروع عجائب البشرية قدرتنا على التوصل إلى حلول بارعة. ونحن نعيش الآن في القرن الحادي والعشرين، وقد تجاوزنا بكثير اختراع العجلة أو اكتشاف النار، ومع ذلك يتوصل الإنسان المعاصر دائماً إلى حلول مبتكرة لمشاكله اليومية. والأفضل من ذلك أن العديد من هذه الحلول تبدو وكأنها أعمال هزلية.

ما زالت مجتمعاتنا لم تتخلص بعد من جميع مظاهر التمييز الذي يطال في كثير من الأحيان فئات معينة من الناس. ومع أننا غير قادرين على تغيير كل سلبياتنا دفعة واحدة، إلا أن بعض الجوانب قد تغيرت نحو الأفضل بالفعل، أو يبدو أنها على الأقل تسير على طريق التحسن، وتثبت للجميع أننا نستطيع التحلي بمزيد من الإيجابية.

إذا صادفك شيء غريب ولم تستطع معرفة ماهيته، فهناك طريقة سهلة لمعرفة معلومات عنه. ما عليك سوى نشر صورته على موقع Reddit في هذا القسم، ثم الانتظار حتى يجيب أحد على سؤالك. يشارك المستخدمون هناك اكتشافاتهم المثيرة للاهتمام ويساعدون بعضهم البعض على فهم ما يجدونه. جمعنا لكم بعض هذه الأشياء في هذه المقالة!

أثبت العلم أن لدى النساء قوى خارقة يفتقدها الرجال، فمثلاً: يمكنهن التمييز بين درجات أكثر من الألوان، وأجهزتن المناعية أقوى، ويتميزن بكونهن أكثر تعاطفاً مع الغير. كما وتتمتع النساء أيضاً بحدس فريد يمكنهن من الإحساس بالخطر قبل وقوعه، ويمكنهن القيام بعدة مهام في الوقت الواحد دون جهد يذكر. توضح الصور في هذه القائمة مهارات فريدة للنساء تزيد من إعجابنا بهن.

هل جربت استخدام برنامج فوتوشوب لتعديل الصور من قبل؟ إذا كنت قد جربت ذلك، فكيف كانت نتائجك الأولى؟ هناك الكثير من الأشياء الرائعة التي يمكنك القيام بها باستخدام برنامج فوتوشوب، ولكن ككل البدايات، يجب على جميع أصدقائك وأقاربك أت يصبروا عليك قليلاً حتى تمر فترة “العجائب” بسلام وتتمكن من إتقان هذا البرنامج. وجدنا في الجانب المشرق نماذج عن تلك الأخطاء المضحكة التي حملت بصمة عدد من مستخدمي برنامج فوتوشوب، ومن بينهم مشاهير ومحترفين. حاول أن تجد الخطأ في كل صورة قبل قراءة الوصف المكتوب أعلاها، ولا تفوت الصورة المكافأة في نهاية المقالة!

نمر جميعاً بمواقف صعبة في أيام حياتنا، ويشعر بعض الناس بالتوتر الشديد إزاءها بينما يتوصل آخرون إلى حلول غريبة لكنها فعالة. بغض النظر عن سخافة هذ الابتكارات، فالمهم أنها تؤدي الغرض! جمعنا لكم في هذه المقالة بعض الاختراعات التي أبدعها بعض الأذكياء.

يتمتع الأشخاص الموجودون في مجموعة الصور هذه بشجاعة حقيقية، فبعضهم عرض أسوأ صورهم وأفظعها. لقد كشفوا عن الوحوش الكامنة بداخلهم، وعليكم رؤية النتائج.

يتربّص الأعداء لمهاجمة البطل في فيلم الرعب، وتقرر الشخصيات أن أفضل تصرّف هو... أن ينفصلوا عن بعضهم. نعتقد بأنك إن جمعت كل الحبكات المبتذلة في الأفلام، ستحصل على فيلم رائع يحطم الأرقام القياسية. يريد فريق التحرير في الجانب المشرق أن يشارك معكم “اللحظات التي يألفها كل مولع بالأفلام”. دعونا نرى كم منها لاحظت من قبل.

يمكن لبعض الأشياء أن تتغير بالكامل إذا بذلت بعض الجهد فقط لتغييرها. والشيء ذاته ينطبق على الحيوانات والبشر. وقد مر أبطال هذه المقالة من هذه التجربة بأنفسهم: أخذ أحدهم كلبه إلى الحلّاق ورجع مع كلب يكاد لا يعرفه؛ وقرر آخر ببساطة تنظيف الأواني القديمة والشمعدانات، فتفاجأ بجمال هيأتها الأصلية عندما كانت جديدة.

“لم تكن لدينا أشياء كهذه عندما كنا صغاراً!” كثيراً ما نسمع مثل هذه العبارة من أولئك الذين ينتمون إلى جيل التسعينات، وهم على حق! فإذا تأملت حياة الأطفال هذه الأيام، فستجد العديد والعديد من الاختلافات. لقد جمعنا لكم في الجانب المشرق 14 مثالاً لأكثر الفوارق وضوحاً بين طفولة الحاضر والماضي، وعرضناها في رسوم لطيفة. وفي النهاية، ختمنا المقالة بمفاجأة جميلة توحّد مختلف الأجيال.

تستمتع بطلات مقالتنا اليوم بتحويل الملابس القديمة إلى أخرى عصرية ورائعة. أتقنت إحداهن تحويل قميص رجالي ممل إلى بلوزة عصرية، وهناك من صنعت منه فستاناً رائعاً، كذلك أثبتن أن بدلة فضفاضة يمكن أن تتحول إلى سترة أنيقة. حتى أن إحداهن قد تمكنت من تحويل ملاءة سرير عادية إلى ثوب مذهل.

غالباً ما تكون التوقعات التي تتحول إلى خيبات أمل، مزعجة ومفجعة، غير أنها تغدو مع مرور الوقت سبباً مثيراً للضحك! فعلى سبيل المثال، عندما تطلب شراء شيء من الإنترنت وتحصل على نسخة سخيفة منه، أو عندما يكون محتوى عبوة منتج ما لا علاقة له بالصورة الجميلة عليها!

يقولون إنه مهما كانت درجة إجادتك لشيء ما، فهناك من يجيده أكثر منك. ولكن، حان الوقت لقاعدة جديدة: إذا لم تكن حياتك تسير على مايرام، فهناك دائماً شخص ينشر صورة على الإنترنت تثبت أن حياته أسوأ بألف مرة.

الأمومة ليست وظيفة سهلة على الإطلاق. فعندما تحصل المرأة على هذا اللقب الكبير، تحصل معه على الآلاف من المهارات الجديدة، وتبدأ في النظر إلى الحياة من زاوية جديدة. جمعنا لكم في الجانب المشرق العديد من الأدلة التي لا يمكن دحضها، والتي تؤكد على أن الأمهات فئة مميزة من البشر، حيث يمتلكن مهارات وأفكاراً إبداعية غير عادية ولا يذخرن جهداً في تعلم المزيد.

من المحزن دائماً أن تتوقّع شيئاً، ثم ينتهي بك الأمر بالحصول على شيء مختلف بالكامل. لذلك، ذهل أبطال هذه المجموعة من صور تحلية الموز التي حصلوا عليها، وطبق البيض الخاص الذي أعدّوه. لكنهم لم يضجروا أو يسخطوا من هذه المواقف التي تعرضوا لها، بل ضحكوا منها وشاركوها معنا لعلنا نضحك قليلاً نحن أيضاً.

يعلم الجميع أن نظرتنا إلى أنفسنا تختلف عن نظرتنا للآخرين. تنتقد كثير من النساء مظهرهن ويحاولن تغيير كثير من الأشياء بخصوص شكلهن الخارجي. وبالمقابل، فإن سمات كالعيون الواسعة والساقين الطويلين والشفاه الممتلئة ليست بالضرورة أهم معايير الجمال.