مثير للفضول

ثمة بعض تقاليد الزفاف، كحفلات توديع العزوبية أو رمي العروس لباقة الورد، معروفة على نطاق واسع وتُمارس في جميع أنحاء العالم تقريباً. كما توجد طقوس أخرى غير اعتيادية، لا يمارسها سوى أشخاص من بلدان أو ثقافات معينة. جمعنا في الجانب المشرق بعضاً من تقاليد الزفاف المدهشة من بلدان العالم المختلفة في هذه المقالة. ونحن ندعوك إلى قراءتها حتى النهاية، فالعادة الأخيرة مثيرة حقاً.

ليس من السهل التقاط صورة جيدة دائماً، فقد تفاجئك الكاميرا في كثير من الأحيان بنتائج غير متوقعة. وإذا لم تنتبه إلى أهمية زاوية التصوير فسوف تحصل على صور مربكة ومضحكة إلى حد ما، من ذلك النوع الذي نحتاج إلى النظر إليه مرتين قبل التمكن من الحكم عليه. قد تبدو القطط طويلة جداً وأذرع الناس بالغة الصغر، أو ربما تختلط الأمور في صورتك فتظهر الحيوانات بأجسام بشرية، وقس على ذلك. فهذه الغرائب وغيرها تنتشر بشكل كبير على بعض صفحات مواقع Reddit وImgur .

القفز من أعلى الشلال بسن ال67، والحصول على أول جرو أيام الطفولة، والوقوع في حب قطة حتى إن كنت لا تود الحصول على واحدة؛ صور كهذه يمكن أن تبث فيك مشاعر إيجابية وتشعرك بالسعادة. حتى أبسط الأشياء مثل سماع كلمة “أحبك” بدلاً من “شكراً” ستسعد قلبك وترفع معنوياتك.

"الطبيعة تجد دائماً طريقها إلى الحياة"، كما قال جيف غولدبلوم في فيلم جوراسسك بارك Jurassic Park . تنبت الشجيرات في آخر مكان تتوقعه، وتقتحم محيط الإنسان، وتسيطر على المباني التي يصنعها، مصرّة على تحدّي كل العواقب لتزدهر وتعيش وتكون!

مع زيادة اهتمام الناس بصحتهم وبيئتهم، ظهرت العديد من العادات المفيدة الجديدة في حياتنا. فعلى سبيل المثال، أصبحت تصرفات مثل تطهير الديتوكس بانتظام، وارتداء ملابس من الجلد الصناعي، واستعمال الأكواب الورقية، شائعة جداً في الوقت الحاضر. ولكن هل كل هذه المستجدات مفيدة حقاً كما نعتقد؟

في بعض الأحيان تحتاج إلى إلقاء نظرة فاحصة لتفهم ماذا يحدث بالضبط، والصور التي جمعناها لكم في هذه المقالة ليست استثناء لهذه القاعدة. لكن يجب علينا تحذيرك: هناك احتمال ألا تستطيع التوقف عن الضحك عند مشاهدتها!

هناك أشياء كثيرة على كوكبنا لا يمكننا معرفتها طالما بقينا على سطح الأرض. ولحسن الحظ، يتيح لنا برنامج Google Earth أن ننظر إلى كوكب الأرض من منظور عين الطائر، حتى في أبعد الأماكن التي يصعب الوصول إليها. وبهذه الطريقة يمكنكم استكشاف بعض المعالم المدهشة مثل موضع اصطدام نيزك ضخم، أو أكبر مسبح في العالم...

بعض الأشخاص يرون الفن في كل شيء، في الأماكن والزوايا التي لا يفكر فيها معظمنا على الإطلاق. وحتى ما هو عادي بإمكانهم أن يجعلوه استثنائياً. إنهم يصنعون لوحات من قشور الفستق ومشابك الورق، أو منحوتات من قطع الكرتون وخردوات المعدن التي أعيد تدويرها.

أحياناً تطفئ الأنوار وتذهب إلى الفراش، على أمل أن تحظى بنوم مريح استعداداً لغد حافل، لكن بمجرد أن تلامس رأسك الوسادة، يسقط عقلك في دوامة من الأفكار والأسئلة الغريبة من قبيل، لماذا تحرك طيور الحمام رؤوسها بتلك الطريقة خلال المشي، ولماذا تسقط القطط دائماً على أقدامها، ولماذا لا تختلط ألوان معجون الأسنان داخل الأنبوب...

قد يواجه المرء العديد من الأشخاص الخطرين أثناء القيادة، والذين يبدو أن غريزة البقاء لديهم قد دخلت في حالة سبات عميق. وعندما تصادفهم يسافرون معك على نفس الطريق، فكن مستعداً لكل شيء.

أصبح للأجهزة مكان مألوف في حياتنا، ولم نعد نفكر فيها على أنها أشياء قيّمة تستدعي منا عظيم الاهتمام بها. فقد نترك أجهزة لابتوب باهظة الثمن في متناول أطفالنا، أو نضع هواتفنا في حقيبة بها أشياء أخرى يحتمل أن تكون خطرة على شاشاتها، مثل العملات المعدنية أو دبابيس الشعر.

لكل منا شخصيةٌ مختلفة، وهذه حقيقة يستمر علماء النفس في تذكيرنا بها من حين لآخر. سيكشف لك اختبار اليوم الكثير عن دواخل نفسك بناءً على طريقة جلوسك عندما تكون ضيفاً في منزل شخص ما. لكن لا تأخذ هذا الاختبار على محمل الجد لأنه يفترض أن يكون للمتعة فقط.

إن انتبهت جيداً، ستدرك أنه حتى أكثر الأشياء العادية من حولك يمكنها أن تساعدك في فهم شيء أو اثنين. قد تصادفك ألغاز مبهمة في انتظار كشف خفاياها في أكثر الأشياء غير المتوقعة؛ من الموز إلى أجسام قد تتعثر فيها أثناء نزهة على الشاطئ.

“كاواي” هي كلمة يابانية تعني الأشياء "اللطيفة“، وقد أصبحت مؤخراً موضوعاً لعدة أبحاث. حيث أجرى علماء نفس في جامعة هيروشيما دراسة أظهرت بعض النتائج المثيرة للاهتمام حقاً. في الحقيقة، لقد أوجدت عذراً مقنعاً لتلك الفئة من الناس الذين “يسرقون” بعضاً من وقت العمل، بلا خجل أو استحياء، لتصفح صور الحيوانات اللطيفة.

عادةً ما يتم التقاط الصور الرائعة والفريدة من نوعها عن طريق المصادفة، خاصة عند ضبط إعدادات الكاميرا على وضع التصوير البانورامي.

لا يحظى الجميع بفرصة العيش في مدينة مذهلة تجذب إليها السياح من جميع أنحاء العالم، والمحظوظين بحق هم الذين يمتلكون منزلاً في أحد شوارعها الجميلة. إننا في الجانب المشرق معجبون للغاية بهذه التحف المعمارية النابضة بألوان الحياة المختلفة، ولا يمكننا تحديد أي منها أروع من الآخر. إذا أتيحت لك فرصة الاختيار، وحتما ستحتار، ففي أي شارع من الشوارع التالية تفضل العيش؟ فكر ملياً، وبعد انتهائك من القراءة، أخبرنا بذلك في قسم التعليقات أسفل المقالة!

رعاية نبتة زرعتها بيدك ومشاهدتها وهي تنمو هو من أكثر الأشياء المُرضية التي يمكنك أن تختبرها في حياتك. لا تطلب منا التربة الكثير حتى تمنحنا أفضل ما عندها؛ مجرد سماد جيد، وبعض الشمس والماء. وكمكافأة على ذلك، تعطينا أنواع الخضار والفواكه والزهور، ومجموعة متنوعة من النباتات. إنه لأمر مدهش أن نرى خضاراً بكبر اليقطين تنبثق من التربة من بذور متناهية الصغر. ولكن الطبيعة عوّدتنا أن تسبقنا ببضع خطوات وأن تغدق علينا بخيراتها. هذا ما حدث بالضبط لبعض مستخدمي موقع ريديت الذين قرروا مشاركتنا محاصيلهم الثمينة والعملاقة، بفخر واعتزاز.

من المؤكد أن عالمنا قد يكون خطيراً، ولا يتناطح في هذا الأمر عنزان. لكن بعض الأشياء في الواقع ليست سيئة إلى الدرجة التي نعتقد. فعلى سبيل المثال، تعتبر أسماك القرش، التي تشتهر بأنها مفترسة ودموية، أقل ضرراً من الثيران بالنسبة للإنسان. كما أن الذهاب لشراء شطيرة هامبرغر أخطر بكثير من رحلة استكشافية في أعالي الجبل.

تعتبر متاجر التوفير فضاءات يمكن العثور فيها على أغراض “مهجورة” لم يعد الناس يريدونها. ولكن يبدو أنه لا يمكن تصنيف كل شيء هناك على أنه "مهجور"، فبعض الأغراض كانت تستريح هناك منتظرة فقط قدوم الأشخاص المناسبين لتتمكن من العودة إلى الحياة مرة أخرى. وفي بعض الأحيان، يمكنك العثور على قطع أثرية وتراثية لا تقدر بثمن في متاجر التوفير هذه، مما يدفعك للتساؤل عن السبب الذي جعل من كانت ملكه ذات مرة يتخلص منها.

ربما سبق أن لاحظ عشاق المثلجات أنه من المستحيل تقريباً العثور على آيس كريم بنكهة العنب. وتبين أن السبب في ذلك هو محتوى العنب العالي من الماء. في مقابلة صحافية أجراها مدير الدعاية والعلاقات العامة للشركة الشهيرة Ben & Jerry’s، كُشف الستار عن خفايا هذا الموضوع.