الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

20 تحفة ثمينة من الماضي اجتازت اختبار الزمن بنجاح

تدق قلوبنا سعادة عندما نكون بصدد التسوق في محلات البضائع القديمة فنعثر على تحفة مميزة، تبدو وكأنها صنعت من أجلنا خصيصاً. يشبه الأمر هنا العثور على كنز صغير! إنه إحساس يمكن مقارنته بالرضا الذي نشعر به عند إعادة استخدام بعض الأشياء الصغيرة التي كانت جدتنا مولعة بها. وفيما يلي، لدينا حوض استحمام تحول إلى أريكة رائعة وطبلة قديمة تحولت إلى إناء بديع للزهور.

15 صورة مجهريّة لأشياء عادية تحيط بنا

لا تحتاج إلى السفر بعيداً لرؤية شيء غير عادي. الأشياء التي تحيط بنا بشكل يومي، ونصادفها في تفاصيل النهار والليل البسيطة، يمكنها أن تدهشنا بجوانب خفية لا تُرى إلا إذا وضعناها تحت المجهر. من الصعب تخيل وجود مثل هذا العالم المجهول لنا تماماً بداخل هذه الأشياء.

15 صورة تدفعنا لتغيير سلوكنا تجاه الكوكب الأزرق

انخفضت عدد الغابات في إندونيسيا بمقدار النصف تقريباً خلال القرن الماضي، وقد أزيل حوالي 80٪ منها بشكل غير قانوني. وتقدر كمية النفايات البلاستيكية التي يلقي بها الإنسان في البحار والمحيطات بـ 8 ملايين طن سنوياً. ولا شك أن الواقع قد أثبت عجزنا عن حل كل هذه المشاكل دفعة واحدة، ولكن ما زال بإمكان الناس، كل من موقعه، اتخاذ بعض الإجراءات التي من شأنها أن تساهم في تحسين الوضع ولو بشكل بسيط.

18 صورة لخفايا الطبيعة الرائعة

تمنحنا الطبيعة العديد من اللحظات المميزة. فنستيقظ يوماً لنعرف لماذا يطلق على الباذنجان بالإنجليزية eggplants أو نبات البيض. أو نلتقي بخفاش صغير وندرك أن بني فصيلته في الحقيقة غاية في اللطف، أو نرفع رأسنا لنرتاح، فتلمح أعيننا فطراً ينمو في سقف... لا شك أن هذه الأمور وغيرها كثير، من “المعجزات” الصغيرة المدهشة التي تكشفها لنا الطبيعة كل يوم.

25 صورة تثبت مدى جمال وجاذبية أجدادنا في شبابهم

يمر الزمن بسرعة كبيرة، وتتغير الاتجاهات والأفكار ومعها معايير الجمال المثالية. لكن الجمال الحقيقي في الواقع، بسيط وواضح حتى مع مرور السنين والعقود. ربما هذا هو سبب قضائنا ساعات في النظر إلى صور أجدادنا؛ تلكم الصور القديمة مليئة بالجمال الهادئ الذي يجعلنا نشعر بالراحة والسكينة.

+20 شخصاً يكشفون عن التحف الرائعة التي ظفروا بها من متاجر السلع الرخيصة

هناك دائماً فرصة للعثور على كنز حقيقي في متاجر الأغراض المستعملة وبين معروضات السلع الرخيصة، رغم أن الجميع لا يميلون إلى التسوق في هذه الأماكن لأنهم يعتقدون أنها أدنى قيمة من مستواهم الاجتماعي. أما المنقِّبون المواظبون على زيارة هذه "المتاحف"، فلا يحاولون في الحقيقة إقناع أي شخص بوجهة نظرهم. لماذا؟ لأن هذا يتيح لهم فرصة الظفر بالمزيد من الأشياء الرائعة لأنفسهم.

14 صورة مليئة بالدراما أكثر من المسلسلات التركية

شعرنا كلنا بالقلق عند مرور الشخصيات في المسلسلات الدرامية والهزلية، والأفلام التليفزيونية الميلودرامية، بمشاكل تعكّر صفو حياتها. لكن ما الذي عليك فعله عندما يحطم مستوى الدراما في موقف في حياتك كل المقاييس؟ أمامك خياران على الأقل: إما الشعور بالحزن، وإما أن تجد أقرب كاميرا، وتأخذ صورة لتشارك الموقف مع مستخدمي الإنترنت، الذين ستتكفل نكاتهم الرائعة بتخفيف الأزمة.

10 أشياء نراها كثيراً لكننا في الغالب لا نعلم اسمها الحقيقي

لطالما عرضنا عليكم صوراً لأشياء يجهل الكثيرون أسماءها رغم وجودها في حياتنا اليومية. إذ يحدث أن نطلق على هذه الأشياء أسماء أخرى، لأننا لا نعرف الكلمات الفعلية التي تصفها بدقة. فحتى المسافة بين حاجبيك لها اسم، على سبيل المثال، فمن كان يظن ذلك؟ لذا علينا التوقف عن تسمية كل الأغراض المجهولة باسم "هذا الشيء"، وتعلم بضع كلمات جديدة!

16 مقارنة زمنية فركنا لها عيوننا من الدهشة

دائماً ما تكون الصور السابقة واللاحقة لحدث مهم مثيرة للاهتمام، فهي توضح التغيير الذي تُحدثه أفعالنا وجهودنا، أو يجري بمحض الصدفة أو مرور الزمن. وهذا هو موضوع القائمة التي أعددناها لكم اليوم.

15 صورة لأشخاص بشعر مموج تثير فينا الغيرة

أن تحظى بشعر مموج يعني أنك لن تعلم أبداً كيف سيبدو مظهره عندما تستيقظ صباحاً، لأنه من المؤكد أنك ستجد مختلف أنواع التشابكات و"الاشتباكات" على رأسك. قد تكون تموجات شعرك مشعثة وتأبى الانصياع لقوانين الجاذبية، لكنها عندما تحسن التصرف، ستعتبر ذلك انتصاراً حقيقياً يوجب الفخر والانتشاء. واعلم أنه ما أن تقتنع بجمال شعرك الطبيعي، فإنك ستدرك لا محالة أنه رائع، يزيد طلتك رونقاً وبهاء يوماً بعد يوم.

لماذا لا تستطيع النوم دون احتضان شيء

على الرغم من أنّ هذه العادة مُرتبطة بوضعية نوم الجنين التي اعتدنا عليها في طفولتنا، إلّا أننّا في الحقيقة لا نعود إليها لنسترجع لحظات أو مشاعر عشناها في طفولتنا. سواء كانت لعبة ناعمة أو وسادة محببة لك، هناك عدد من الأسباب التي قد تفسر عدم قدرتك على التخلي عنها.

لمحة عن واقع ظروف العمل لصالح كبريات الشركات المشهورة في العالم

لدينا جميعاً فكرة واضحة عن منتجات الشركات المشهورة عالمياً، ولكن هل تساءلتم من قبل عن ما يبدو عليه المكتب النموذجي الذي يعمل فيه ذلك الموظف الذي يطوّر تقنيات جديدة لشركة غوغل، أو الذي يجهّز طلبياتك في علي إكسبريس؟ تحاول الشركات العملاقة تصميم مقراتها ومكاتبها بإبداع يُـشعر كل شخص يعمل هناك بأكبر قدر من الراحة.

20 شخصاً على دراية تامة بمدى صعوبة الساعات الأولى من الصباح

يصعب عادة توقع ما يخفيه لنا الصباح؛ قد تستيقظ في قمة الحيوية والنشاط، لكن ما إن تنهض من السرير، حتى تصاب بـ “غيبوبة الفكر والسهو”. ونذكر على سبيل المثال، توصيل قابس غلاية كهربائية ونسيان تشغيلها، أو سكب المايونيز في القهوة عوض الحليب، وهذه ليست سوى البداية. قد يوقع بعض الناس شيئاً ما عن غير قصد ويكسر الآخرون أغراضهم؛ وهناك أيضاً من يضع مقلاة مليئة بالطعام في حوض الجلي مباشرة.

+20 صورة من الزمن الجميل ستجعلك تشعر بأنك أقدم من الديناصورات

يرى بعض الناس أن أسهل طريقة لمعرفة ما إذا كان شخص ما راشداً (وليس مجرد مراهق كبير) هي سؤاله عما إذا كان يريد العودة إلى طفولته. إن حمل جوابه رغبة كبيرة في ذلك، فهذا يعني أنه إنسان ناضج فعلاً.

العلم يكشف سر تحدث هاتفك بصوت النواعم

من المؤكد أنك قد لاحظت من قبل أن معظم برامج المساعدة الصوتية الرقمية تشمل الأصوات الأنثوية. ومن خلال دراسة استكشافية، ثبت أن الناس يفضلون ببساطة هذه الأصوات دون غيرها لأنها تبدو محايدة، وغير ملهية، وتلائم شخصية العلامات التجارية. لكن باعتقادنا ما زال هناك أسباب أخرى، ونود معرفة سبب غياب خيارات مغايرة. ويبقى السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هنا: لماذا لا نسمع صوت شاب كندي ظريف أو صوت طفل إنجليزي لطيف مثلاً، عندما نتحدث إلى هواتفنا؟

7 طرق يمكن لقناع العين أن يحسّن بها نومك

في حين أن مقدار النوم الموصى به للبالغين يحوم حول 7 ساعات في الليلة الواحدة، تظهر الأبحاث أن أكثر من ثلث الأمريكيين لا يحصلون على قسط كاف من النوم بشكل منتظم. ومع ذلك، هناك بعض الأدلة المثيرة للاهتمام التي تظهر أن قناع العينين يمكنه أن يساعد في التعامل مع مشاكل النوم.

لماذا لا يجب أن نستخدم منبهات هواتفنا للاستيقاظ من النوم

أصبحت هواتفنا امتداداً لا ينفصل عن أيدينا. نستخدمها في العديد من المهام، مثل التقدم لوظيفة أو البحث عن معلومات أو العثور على مكان جديد للسكن. في الواقع، نتخيل أحياناً استحالة الحياة إذا تعطلت هواتفنا عن طريق الخطأ. وضبط منبهات الهواتف هي إحدى المهام التي اعتاد الجميع القيام بها في زمننا الحاضر بلا استثناء، لكن هناك بعض العواقب السيئة التي قد نواجهها إذا لم نغير هذه العادة.

11 رسالة نصية أُرسلت لأرقام خاطئة فأخذت منعطفات مفاجئة

من عيوب الوسائل الحديثة للتواصل أنها تجعلنا ننأى عن المحادثات المباشرة التي نجريها وجهاً لوجه. أصبحنا نستعيض عن ذلك برسائل الرموز والأرقام. وأول ما نفعله عند رغبتنا في التواصل بهذه الرسائل النصية هو حفظ أرقام هواتف أصحابنا ورفاقنا. لكن ما الذي سيحدث لو أخطأنا في كتابة الرقم دون أن ندرك ذلك؟ قد يقودنا أمر كهذا إلى إجراء حديث مع شخص غريب، والضحك معه على أنفسنا. وهذا بالضبط ما حدث لمن نورد محادثاتهم في هذا المقال.

20 قصة تثبت أن صبر أمناء الصندوق في المتاجر جميل وردّهم لاذع

"هل تحتاج إلى حقيبة“، “هل تجمع قسائم الشراء؟” “نقداً أم بالبطاقة؟”... معظمنا يجيب على الأسئلة السابقة بشكل آلي تقريباً، لأننا نسمعها كل يوم. ولا يبدو أن شيئاً غير عادي يمكنه الحدوث في متاجر البقالة. لكن أحياناً بينما نحن واقفون أمام أمين الصندوق لدفع ثمن مشترياتنا، نجد أنفسنا وسط مواقف طريفة للغاية.

10 شعوب غامضة يصعب تصديق ما ذكر حولها من حقائق

سكان هايبربورانس وسكان أتلانتس من بين الشعوب الأسطورية التي فتنت بها الحضارات القديمة. غير أن الواقع دائماً أفضل من الخيال، وهناك من الأمم الموجودة بالفعل من ما زالت تطرح على الباحثين أسئلة يستعصي عليهم إيجاد إجابات شافية بخصوصها. ومن أبرز علامات الاستفهام تلك، نذكر على سبيل المثال، كيف يعقل أنه على بعد 640 كيلومتر فقط من موسكو، يوجد إلى يومنا هذا وثنيون يقدمون قرابين لآلهتهم؟