أمور الفتيات

تقضى كل فتاة سنوات من عمرها وهي تهتم بشعرها وتعتني به ليصبح طويلاً، ولذلك من الصعب إتخاذ القرار الجرئ بقص الشعر بعد أن بذلت الكثير في سبيل جعله طويلاً. لكن الأمر يستحق المخاطرة وربما تغيرين رأيك وتقولين: “أريد أن أقص شعري”.

في سن الـ50، تبدو الكوريات أصغر بـ30 عاماً وتبض بشراتهن بالصحة والشباب، وحتى الرجال في كوريا يستخدمون مستحضرات تجميل خاصة بهم، ويعرفون الكثير من النصائح ليظهروا دائماً في أبهى صورة. يعجبنا في الجانب المشرق جمال الرجال والنساء الكوريين وإبداعهم، ويسعدنا مشاركة أسرارهم معكم.

يمكن لخطوط اللباس الداخلي المرئية والشعر غير المرتب والأحذية الزلقة أن تحول أفضل اللحظات إلى أكثرها إحراجاً. والخبر السار هو أننا نستطيع التغلب على هذه اللحظات المحرجة من خلال تنفيذ بعض الحيل التي يمكن أن تصلح الموقف على الفور.

تتميز النساء الفرنسيات بالذوق الرفيع، والتسيق الراقي للملابس، والأناقة الاستثنائية. ومن أهم المبادئ التي تتبعها الفرنسيات الاهتمام بكل قطعة تساهم في المظهر النهائي، من الأحذية وحتى مساحيق التجميل. وهناك الكثير من الدروس التي يمكننا تعلمها منهن.

وصف المدير الرئيسي لشركة لوي فيتون للأزياء ذات مرة العلامة التجارية الشهيرة زارا بأنها “على الأرجح شبكة التوزيع الأكثر ابتكاراً ونجاحاً في العالم”. الآن، أصبح شبه مستحيل ألا تعترضك محلات زارا في كل مدينة كبيرة في العالم، فسلعها لا تجذب عامة الناس فقط، بل المشاهير أيضاً. وبينما لا يزال المدونون والمصممون يتجادلون حول جودة ملابس هذه العلامة التجارية، فإن الأشخاص المهتمين بالموضة يندفعون إلى متاجرها للظفر بالقطع الجديدة والمميزة. ولكن عند شراء الملابس من المتاجر العالمية، يجب أن نكون حذرين لتجنب الوقوع في حيل المسوقين ذوي الخبرة.

مع سعي الكثير من النساء للحصول على بشرة خالية من العيوب، يتبعن روتيناً للعناية بالبشرة بتفان وانتظام. وبينما تكون نواياهن طيبة، لا ينتبهن في بعض الأحيان أنهن يقمن بإيذاء البشرة دون إدراك ذلك. بحسب أطباء متخصصين في الأمراض الجلدية، فإن أغلبية النساء لا يرطّبن البشرة يومياً كما هو موصى. وذلك لا يسرع في ظهورالتجاعيد وحسب، بل ويمكنه أن يسبب أيضاً التقشر والجفاف وحب الشباب.

تواجه كل فتاة تقريباً هذه المشكلة المعقدة: هل عليها النهوض مبكراً لتصفيف شعرها أو النوم لفترة أطول وتصفيفه على طريقة ذيل حصان تقليدية؟ نقترح عليك ألا تحصري نفسك بين هذين الاختيارين: الآن يمكنك الحصول على قسط كافٍ من النوم وتصفيف شعرك بطريقة مثالية! اقرئي نصائحنا لمعرفة كيفية التعامل مع كل من الشعر الطويل والقصير.

إننا نعرف بالطبع قوة التحمل المذهلة التي تتمتع بها أجساد النساء، كما سمعنا الكثير عن الفرق بين رؤية الرجل والمرأة لمختلف الألوان.

تتمتع عارضات الأزياء بمقاييس جسدية مثالية، من الطول الفارع إلى السيقان الطويلة. ومن المعتقد أن شكل الملابس يظهر على هذا النوع من الأجسام بشكل أفضل وأجمل. ولكن هل هذا صحيح دائماً؟

لا شك أن معايير الجمال قد اختلفت كثيراً منذ عام 1951، الذي شهد انطلاق النسخة الأولى لمسابقة “ملكة جمال العالم”. وكما أنه من المنطقي افتراض أن الناس، في ذلك الوقت، ما كان ليخطر ببالهم أي شيء عن معايير الجمال السائدة في عالمنا اليوم، فمن المؤكد أنه ليست لدينا بالمِثل، أي فكرة عما ستكون عليه معايير الجمال في عام 2050. وقد يعطيك هذا المقال فكرة عن معايير الجمال التي كانت سائدة في العام الذي وُلدت فيه!

عندما يتعلق الأمر بالمواعدة، فإنه يصعب إرضاء النساء الذكيات. تفضل هذه النوعية من النساء انتظار الشخص المناسب بدلاً من الاندفاع نحو العلاقات بسبب الضغط الاجتماعي. وبحسب استطلاع حديث للرأي، فإن عدد النساء اللاتي يخترن البقاء عازبات والاستمتاع بحياتهن لوحدهن في تزايد. والسبب بسيط — يشعرهن ذلك بالمزيد من السعادة.

بحسب الإحصاءات، الشعر الزائد في الأماكن غير الاعتيادية يصيب ما يصل لـ 5-10٪ من النساء من مختلف الفئات العمرية. وبغض النظر عن صحة أجسامهن، يتعين على النساء من حين لآخر استخدام ملاقط الحواجب على الوجوه للظهور بشكل جميل. وجدنا أنه لا داعي للجوء إلى أساليب مؤلمة لإزالة شعر الوجه، فيما توجد طرق أخرى أقل إيلاماً متوفرة في مطبخك!

تتعامل المرأة في حياتها مع العديد من المشكلات والصعوبات. وكثيراً ما تضطر إلى أخذ زمام المبادرة للارتجال عندما لا يحسن الرجل التصرف، واختلاق أعذار مبتكرة للهرب من المواقف الصعبة. وقد قررنا، في الجانب المُشرق، النظر في بعض الجوانب الفريدة في حياة النساء، حيث تعرف معظمهن كيفية الاستفادة لأقصى حد من أي موقف طارئ.

مرحباً! اسمي فيرا، وأعمل مصففة شعر منذ 6 سنوات، بعد أن حققت هذا الحلم الذي راودني منذ الطفولة عندما كنت أذهب إلى الصالون الذي تعمل فيه خالتي، حيث حاولت أن أتعلم قدر المستطاع كل شيء عن هذا الفن.

تُستحدث الصيحات في عالم الموضة وتنتهي بشكل أسرع مما نتخيل، لذلك عندما نقول إن شيئاً لم يعد رائجاً، فإن ذلك لا يعني أنه سيختفي تماماً، بل يستمر في أغلب الأحيان لمدة موسمين أو ثلاثة. ولهذا السبب لن تختفي هذه الموضات بين عشية وضحاها، ولكنها ستتنحى جانباً لتتيح المجال للإكسسوارات، والأقمشة، والموديلات، والمطبوعات الجديدة لتأخذ مكانها.

معايير الجمال ليست واحدة موحّدة أو خاضعة لمقاييس موضوعية، ولذلك نجد أن لكل شعب معايير خاصة تعبّر في ثقافته عن الأنوثة الحقيقية والجمال الفاتن. ولعلّ مسابقات الجمال الحديثة من أفضل المنصّات التي تجمع فتيات يمثّلن أولويات الجمال لبلادهنّ أحسن تمثيل. في هذه المقالة، ستجد سيدات يُعرفن بأنهن أجمل النساء حول العالم.

يصعب على قصار القامة أحياناً التكيف مع العالم المجهّز في غالبه لذوي الطول المتوسط. الفتيات القصيرات لطيفات وساحرات، ولكن هل يتقبلن قصر قامتهن دائماً؟ كثيراً ما يُنظر إليهن على أنهن صغيرات السن، وتكون مهمة اختيار الملابس المناسبة شاقة بالفعل.

بحسب الجمعية الطبية الأمريكية لطب الأقدام، تشعر 71% من النساء بالألم عند ارتداء الكعب العالي. لكن الكعب العالي لا يؤثر بشكل سلبي على القدمين فقط، بل قد يلحق الضرر بأجزاء أخرى من الجسم، ويؤدي إلى ظهور مشكلات صحية خطيرة.

ليس هناك شيء يضاهي الموضة في سرعة تغيرها. ومع ذلك، تجد بعض الناس يحاولون جاهدين مواكبتها. لكن منسقي الأزياء لديهم دائماً معرفة بأحدث الصيحات والموجات، وبعضهم (لحسن حظنا)، لا يترددون في مشاركة معلوماتهم على الإنترنت. تملك منسقة الأزياء الروسية ألكساندرا غازينسكايا أكثر من 50 ألف متابع على إنستغرام، وهي تؤمن بعدم وجود نصيحة موحدة تصلح لكل الأشخاص. لذلك، فهي لا تنصح بارتداء ملابس معينة وتجنب أخرى، بل على العكس، تفصح عن بعض حيل الموضة التي ستساعدك في مواكبة تغيرها المستمر.

عادة ما يربط معظم الأشخاص المتاجر التي تعرض العلامات التجارية باهظة الثمن بالرفاهية والفخامة. وقد تبدو وظيفة البائع في أحد تلك المتاجر جذابة للعديد من الأشخاص، لكنها في الحقيقة ليست سهلة أو ممتعة كما قد تبدو للبعض.