الصحة

بمساهمة الفستق في التحكم في الوزن، وضبط مستوى الكوليسترول وتحسين صحة الأمعاء ووظائف الدماغ، إلى غير ذلك من الفوائد الصحية الأخرى، فإن هذه المكسرات الصغيرة اللذيذة تخفي بداخلها عدداً من الإمكانيات الهائلة. الفستق ليس فقط لذيذاً، ولكنه يحتوي كذلك على الكثير من العناصر الغذائية المفيدة التي تحتاجها أجسامنا. وسواء أأضفتها إلى أطباقك أو تناولتها كوجبة خفيفة، فهذه الحبات تستحق أن تدخل في النظام الغذائي للناس أجمعين.

تخيل أن تستيقظ يوماً وتكتشف أنّك قد دُفنت حياً، أو جرى اختطافك وحبسك في سيارة. لحسن الحظ، هذه أشياء تحدث في أسوأ كوابيسنا فقط. ولكن تظل هناك فرصة ضئيلة لتعرضك لموقف يهدد حياتك، والواضح أن البشر ليسوا بارعين في الدفاع عن أنفسهم عند تعرضهم لهكذا تهديدات. من الجليّ أننا بحاجة إلى تثقيف أنفسنا وتعلّم بعض النصائح من الخبراء لنتمكن من تخطي أصعب المواقف.

التدريب بانتظام هو أفضل ما يمكنك فعله لصحتك. لكن دائماً ما يعترض التزامك به معوقات كثيرة. فعلى سبيل المثال، تشير الإحصائيات إلى أن أحد أهم الأسباب التي التي تدفع الناس لإلغاء اشتراكاتهم في الجيم هو ارتفاع التكلفة.

قد يرغب البعض منا في الحصول على عضلات بطن منحوتة أو جسم صحي وسليم، ولكن لا يمكن تحقيق ذلك إلا باتباع روتين من التمارين التي تستهدف أجزاء مختلفة من الجسم في نفس الوقت، وتنشط العضلات بشكل جماعي. كل ذلك ليس فقط للحصول على مظهر جذاب، ولكن أيضاً بغرض تحسين صحتك بشكل عام.

من المفترض أن يكون للعمود الفقري للإنسان انحناءات طبيعية، ولكن عندما يزداد عددها، قد تطرأ بعض المشاكل الصحية. فوضعية الجسد الصحيحة لا توفر لنا الثبات والسيطرة على أجسامنا فقط، بل وتحسّن من مظهرنا بشكل عام، إلى جانب أنها تؤثر على عمل أعضائنا الداخلية وجهازنا العصبي. ولكننا نتجاهل عادة علامات الانزعاج في منطقة الظهر حتى تطرأ بعض العلامات المقلقة.

تعمل أناستازيا سيدوروفا، أو "رابونزل الروسية"، أخصائية في أمراض الشعر وتساعد آلاف النساء على تطويله. وهي تشارك توصياتها المتعلقة بالعناية بالشعر على صفحتها على إنستغرام، وتثبت بتجربتها أن تشخيص الصلع ليس حتماً مقضياً. ألهمنا جمال أناستازيا في الجانب المشرق وعملها الهادف، ولهذا فإننا من خلال هذه المقالة نقدم لكم دعوة مفتوحة للتعرف عليها بشكل أفضل.

إذا نظرت إلى أظافرك ستلاحظ وجود مناطق ذات لون فاتح في قاعدة كل ظفر على حدة، شكلها شكل هلال صغير. لا يشير تغير لون الأظافر أو شكلها أو حجمها إلى وجود مرض قائم وحسب، بل قد تكون مؤشرات على قابلية الإصابة به مستقبلاً. وتساعدك هذه العلامات التشخيصية على ملاحظة المشكلة في الوقت المناسب واتخاذ الإجراءات اللازمة. تعلّمنا في الجانب المشرق كيفية تشخيص حالتنا الصحية بالاستعانة بهُليل الظفر؛ وهو الجزء الأبيض منه على مستوى منبته. وقد قررنا اليوم مشاركة كافة المعلومات التي توصلنا إليها معكم، من خلال هذه المقالة التي نطمح إلى أن تكون ذات قيمة مضافة حقيقية.

سيلان في الأنف، واحتقان في الحلق، وعطس متواصل؟ يبدو أنّك تعاني من برد مزعج. ربما شهيتك ليست مفتوحة كشهية دب أشهب في الوقت الحالي، لكن عليك أن تأكل لدعم تعافي جسمك. تقوي الأطعمة الصحيحة جهازك المناعي وتخفف الأعراض التي تعاني منها، فيما يمكن لبعض الأطعمة غير المناسبة أن تزيد من سوء حالتك.

تفيد الإحصائيات بأنه في الولايات المتحدة، يقضي الشخص البالغ في المعدل حوالي 2-4 ساعات في النقر والمراسلة وتفحص هاتفه. ليس من المستغرب أن هذا الإدمان الرقمي قد يقودنا عادة إلى عواقب صحية وخيمة؛ فالنظر إلى هاتفك من فوق يسلط ضغطاً على الجزء الأمامي والخلفي لعنقك قد يلحق به الضرر مع مرور الوقت.

ربما تلاحظ ترك جواربك لطبعات وعلامات على كاحليك في بعض الأوقات. إذا حدث هذا لك مرة أو مرتين، فربما يكون لمجرد أن الحلقة المطاطية التي تمنع انزلاق جوربك للأسفل ضيقة أكثر من اللازم. ولكن في حال كان ظهور هذه العلامات متكرراً، فلعله يكون مؤشراً على مشكلة ما يحاول جسمك تنبيهك إليها.

قد يبدو لك روتين غسل الشعر للوهلة الأولى إجراءً سهلاً وبسيطاً. ولكن ثمة بعض الأخطاء التي قد تخفى عليك، من شأنها أن تؤدي إلى جفاف شعرك وتقصفه، أو حتى إلى التهابات في فروة الرأس. غير أن هناك في المقابل، عدداً من الحيل الفعالة للغاية التي ستساعدك على الحصول على إطلالة شبيهة لما يعتمل داخل صالونات التجميل الاحترافية.

تم اكتشاف فلفل الهالبينو لأول مرة بواسطة شعب الأزتيك الذين اعتادوا على تجفيفه وتدخينه بدلاً من أكله. ربما كانوا سيأكلونه في حال عرفوا بكل الفوائد التي يجلبها هذا الفلفل. صدّق أو لا تصدّق، يحتوي الهالبينو على مركب الكابسيسين الذي يمكنه أن يكون حليفاً قوياً لك في مواجهة العديد من الحالات الصحية، إن تناولته كما يجب!

الغالب أن الكثيرين منا قد مرّوا بهذه التجربة، فأحياناً نقوم بحكّ الرقبة أو لمس الذراع، فنتفاجأ بشعرة طويلة ورفيعاً بشكل عجيب، ويبدو كأنها نمت بين عشية وضحاها. إذا حدث هذا لك الأمر سابقاً، وتعتقد أنك الشخص الوحيد على كوكب الأرض الذي ينمو في جسمه مثل هذه الشعرات الغريبة، فاعلم أنك لست وحدك.

يعاني حوالي نصف سكان العالم من البالغين من أورام القدم التي تنتشر عند النساء أكثر من الرجال. قد تكون هذه الانتفاخات وراثية، أو قد تظهر نتيجة لارتداء أحذية غير مناسبة. ولا تؤلمنا وتزعجنا فقط، إنما تؤثر في العموم على جودة الحياة أيضاً. ,حتى وإن كنا لا نعلم كيفية منع إصابتنا بها من الأساس، إلا أننا نعرف بعض الطرق التي تساعد على تصحيحها على الأقل.

الجسم البشري مصمم للشعور بـالإجهاد الجسدي والنفسي والتأثر بهما. لذلك، فمن الطبيعي أن تشعر بالإجهاد في مختلف أنحاء جسمك، بخاصة العضلات في منطقة الرقبة أو الظهر. يمكن للشدّ والإجهاد أن يؤثرا على مزاجنا أيضاً، ولذلك من المهم لنا أن نحرص على نيل قسط مناسب من الراحة، والاسترخاء متى استطعنا. يمكنكم ممارسة تمارين سهلة وبسيطة في المنزل أو حتى في مكان العمل لتخفيف أيّ ضغط في الجسم.

إذا كنت ممن يعانون من مشكلة الأوردة العنكبوتية أو الدوالي، فالغالب أن الطبيب قد نصحك بممارسة التمارين بانتظام. على الرغم من أن ممارسة التمارين تساعدك في الحفاظ على وزن صحي مما قد يخفف أعراض الأوردة المتورمة، إلا أن بعض الأنشطة البدنية قد تكون من أسوأ أعدائك. على سبيل المثال، يعيق رفع الأثقال تدفق الدم من الأرجل إلى القلب، مسبباً تجمع الدم وتلف الأوردة. ومع أن شفاء الدوالي من دون علاج طبي غير ممكن، إلا أن التمرين المنتظم يمكنه منع تدهور الحالة.

الأشخاص الذين يقضون عدة ساعات عمل في اليوم حريّ بهم الانتباه لوضعية جلوسهم والاهتمام بشكل خاص بظهورهم. إن لم يتم تمديد عضلات الظهر بشكل صحيح، فقد يسفر ذلك عن إزعاج وآلام لا تطاق. لهذا السبب من المهم التوقف للحظة، والتنفس بعمق، وتكريس دقائق معدودة لممارسة بعض التمارين البسيطة. بعد فعل ذلك، ستشعر بحال أفضل بكثير.

ربما تكونين قد سمعت من قبل أن ارتداء ربطات الشعر حول معصمك قد يسبب أضراراً بصحتك، ولكن ربما لم تأبهي كثيراً للأمر. لكننا اكتشفنا أن هذا الموضوع ليس مجرد أقوال يخيفنا بها الأطباء، بل حقيقة واقعة، ويجب التعامل مع هذه التحذيرات بجدية.

هناك عديد الطرق لتحسين نمو رموشك: يمكنك استخدام الزيوت الأساسية، تدليك الجفون، أو أخذ استراحة من وضع الماكياج. لكن الطريقة الأسهل لدعمها هي تنويع وجباتك اليومية. كل ما تحتاجينه هو أكل بعض الطعام الصحي واللذيذ الذي سينفع رموشك خاصة، وجسمك عامة.

التعرض المفرط لأشعة الشمس وفقدان الوزن والشيخوخة والحمل، كلها عوامل يمكن أن تؤدي إلى ترهل الجلد وتدلي الخدود. ولكن يمكن التغلب على كل هذه العوامل إذا عرفت الطريقة الصحيحة للعناية بوجهك. وهناك أيضاً بعض النصائح الإضافية التي يمكنها أن تعزز نتائج برنامجك اليومي للعناية بالبشرة.