الصحة

لا تغير الكثير من النساء ملابسهن الداخلية بالوتيرة اللازمة. وفي الواقع، يعترف البعض بأنهن يرتدين زوج المقصر (الكلوت) نفسه ليومين أو أكثر. وبعيداً عن فكرة إعادة ارتداء اللباس الداخلي قبل غسله، هناك بعض الأخطاء الأخرى التي يرتكبها غالبيتنا دون قصدٍ منهن عندما نتحدث عن الملابس الداخلية.

لا تمثل معدات التمارين المنزلية خطورةً على مستخدميها فحسب، بل تمثل مصدر خطرٍ على الأطفال الصغار أيضاً، حيث يتعاملون معها باعتبارها مجرد ألعابٍ ضخمة. وبالنسبة للبالغين، يرجع السبب الأكثر شيوعاً للحوادث التي تقع في المنزل إلى عدم فحصهم لتلك المعدات. إذ يفترضون أن كل المعدات في حالة جيدة وجاهزة للاستخدام بكل بساطة. لكن عليك أن تتذكر أنك لست في صالة الألعاب الرياضية، حيث يعكف المحترفون على فحص جميع المعدات قبل وصولك.

يعيش فوق جلدنا نحو 1.5 تريليون ميكروب. وليست كلها من الأنواع الضارة بصحتنا، بل إن بعضها مهمٌ للغاية من أجل الحفاظ عليها. ولهذا لا نحتاج لغسيل بعض أجزاء جسمنا بالصابون. بينما توجد أجزاء أخرى لا يمكننا تفويت غسيلها، بل يجب أن نغسلها جيداً بصفةٍ يومية.

يوجد أشخاص يحبون التنظيف ويحرصون على استخدام الإسفنج والصابون عند رؤية أدنى مشكلة حتى يبدو كل شيء مثالياً من جديد، بينما يوجد أشخاص آخرون أقل اهتماماً ولا يشغلون بالهم بالتفاصيل الدقيقة. يكمن سر النظافة في الاستمرارية ووتيرة تنظيفنا للبيئة المحيطة بنا. وبتلك الطريقة، تتشكل العادات التي تساعدنا في تنظيم أوقاتنا وجعل كل شيء من حولنا نظيفاً ولامعاً.

شعر الجسم هو أحد الموضوعات المحظورة التي تفضل العديد من النساء عدم التحدّث عنها. وبدلاً من ذلك، قد يحاولن إزالته بقلق شديد باستخدام إجراءات مختلفة وجعله أقل وضوحاً. وخلال تلك العملية، قد لا يلاحظن مقدار الجهد العقلي والبدني الذي يبذلنه فقط للارتقاء إلى المعايير الصعبة التي يفرضها المجتمع. لذلك، أردنا التحدّث عن الأسباب التي تجعل عدم إزالة شعر الجسم أمراً طبيعيا تماماً، بل ومفيداً لجسمك وعقلك.

ظهور الثآليل على الجسم أمر شائع جداً. وبالرغم من أن تلك النتوءات الجلدية الصغيرة غير ضارة في أغلب الأحيان، فإنها تؤثر بكل تأكيد على مظهرك الخارجي. تظهر الثآليل بسبب فيروسات الأورام الحليمية البشرية، وهي موجودة في كل مكان تقريباً وتنتقل بسهولة من شخص لآخر. توجد طرق كثيرة للتخلص من الثآليل، لكن من الأفضل دائماً اتخاذ بعض التدابير الاحتياطية للوقاية منها، وسيوفر عليك ذلك كثير من الوقت والجهد، ويحافظ على بشرتك صحية وصافية.

يخرج الناس بردود أفعالٍ متباينة عندما تقف نجمات مثل مايلي سايرس، أو بيلا ثورن، أو آشلي غراهام بشعر جسمٍ ظاهر على السجادة الحمراء. ويرى البعض أنه أمر غير لائق، بينما يؤمن البعض الآخر بأن الوقت قد حان لتكسير معايير الجمال التي عفا عليها الزمن. ولا شك أن قرار المرء المرتبط بشعر الجسم هو قرار شخصي تماماً، لكن العلم يثبت وجود العديد من الفوائد الصحية المرتبطة بإطلاق شعر الجسم.

يتكون جسد الإنسان من الماء بنسبة 60%، لذا من الطبيعي أن يكون لقضاء الوقت في حوض الاستحمام فوائد صحية. ورغم أنك قد لا تملك الوقت أو الرغبة في جعل الأمر عادة، للاستحمام اليومي مزايا على الصعيدين، العقلي والجسدي. ويُنصح بشدة بقضاء الوقت في حوض الاستحمام من 2- 3 مرات أسبوعياً. لكن إن كنت تعاني من الحساسية أو من أي مرض جلدي فننصحك باستشارة طبيبك أولاً قبل إجراء أي تغيير على عاداتك!

صدق أو لا تصدق، الأطفال حديثو الولادة لا يمكنهم التنفس من الفم. لكن بعد 6 أشهر، يكتشفون وجود طريقة أخرى للتنفس. وبالرغم من أن التنفس من الفم يوفر لك ما تحتاج إليه من أكسجين، قد تكون له تأثيرات أكثر ضرراً على المدى الطويل.

بالنسبة للكثيرين منّا، قد يكون قرار التوقف عن ارتداء الملابس الداخلية غريباً وغير مألوف. فقد اعتدنا ارتدائها من صغرنا، حتى إن بضعنا ينام بها أيضاً. لكن عدم ارتداء الملابس الداخلية في بعض الأحيان له العديد من الفوائد الصحية، ولا يقتصر الأمر على الشعور بالراحة فقط.

إن غمر جسدك بالماء البارد ليس بالأمر الجديد، لأن الناس استعانوا بالعلاج المائي منذ عدة قرون. ولكن، لا يمكنك القيام بذلك في المنزل — بل عليك التوجه إلى الأخصائي لمساعدتك. لكن يمكن لأي شخص الاستحمام بالماء البارد في المنزل والاستمتاع بمزاياه الرائعة. قد لا تكون التجربة مريحة لكن سترى كيف يؤثر الاستحمام بالماء البارد على صحتك.

قد يكون ذلك صادماً للبعض، لكن أسنانك ليست مجرد عظام فاخرة للوجه. الأسنان الصحية ركيزة أساسية للصحة الجيدة للمرء، وذلك لسبب وجيه. ليس لأنك تعجز عن تناول الطعام بدونها فقط، بل إنها ضرورية أيضاً لتتمكن من التحدث بطريقة سليمة. طبقة مينا الأسنان هي أصلب مادة في جسم الإنسان، ومشكلات الأسنان - للأسف الشديد - شائعة للغاية. وفيما يلي بعض النصائح لحماية الأسنان والحفاظ على جمالها.

يحلم معظمنا بابتسامة هوليوود ناصعة البياض، وأسرع طريقة للحصول عليها هي التوجه إلى طبيب الأسنان. لكن في الوقت الفاصل بين زيارات طبيب الأسنان، يمكنك فعل الكثير للحصول على ابتسامة جذابة.

لا تقتصر فوائد تبادل القبلات مع شخصٍ تحبه على منحك أنت وشريكك شعوراً جيداً، أو حتى تقوية العلاقة بينكما. إذ تبيّن أن تبادل القبلات له الكثير من الفوائد الصحية. وربما لن يشعر المرء برغبة في تقبيل من يحبه عندما يعاني من صداعٍ في الرأس، لكن فعل ذلك يمكنه مساعدتك على التخلص من الصداع.

بالرغم من أن اللحوم من العناصر الغذائية المهمة في النظام الغذائي، فإن تناول اللحوم أكثر من اللازم قد يضر بالصحة. لا يعني ذلك التوقف عن تناول تلك الشرائح اللذيذة في وجبة غدائك تماماً، لكن من المهم معرفة ما الذي قد يحدث نتيجة الإفراط في تناول اللحوم وتأثير ذلك على أجسادنا.

تستخدم جميع الدول والثقافات علاجات منزلية طبيعية قائمة على الطعام منذ قرون. وينظر غالبيتنا إلى الطعام باعتباره مجرد وقودٍ للجسم، لكن المواد الغائية تستطيع خدمة أغراض أخرى تفوق مجرد إمدادنا بالطاقة. وتعتبر بعض الأغذية مفيدةً للغاية في العناية بالبشرة والشعر، وحتى علاج بعض الأمراض اليومية، لدرجة أن بإمكان المرء العثور على حل لأي مشكلة تقريباً بالبحث في مطبخه.

تؤثر رائحة الفم الكريهة، أو ما يُعرف بالبخر الفموي، على 1 من كل 4 أشخاص حول العالم. ومن الضروري أن تعتني بصحة فمك وتحافظ على ترطيبه، حتى لا يُسبب لك أي موقف مزعج أو مقلق. وتستطيع استخدام العلاجات الطبيعية في المنزل للحفاظ على انتعاش أنفاسك. لكننا ننصحك بزيارة طبيب أسنانك إذا كنت تعاني من مشكلة مزمنة.

كشفت الإحصاءات أن 85٪ من الناس في جميع أنحاء العالم يعانون من تدني احترام الذات. وقد أثبتت التجربة التي أجرتها شركة دوف (Dove) صحة ذلك. إذ طُلب من فنانة أن ترسم صورتين لنفس المرأة: الأولى حسب وصفها لنفسها والأخرى حسبما وصفها شخص غريب. في نهاية المطاف، كشفت الصورة أن وصف المرأة لنفسها كان أقل جاذبية من وصف الغريب لها. في الواقع، تميل النساء إلى تقييم أنفسهن بشكل صارم للغاية ولفت الانتباه إلى جميع عيوبهن. لذلك، ومع أخذ هذا في الاعتبار، قررنا معرفة السمات الجسدية التي تميل العديد من النساء إلى الخجل منها في حين أنه لا يوجد سبب مقنع للقلق بشأنها.

لا نقلق عادةً بشأن صحتنا حتى يبدأ شيء ما بإزعاجنا. وبالرغم من أن الجميع، حتى الأصحاء، قد يشعرون بعدم الارتياح في بعض الأوقات، توجد بعض الإشارات التي ترسلها أجسادنا ولا ينبغي تجاهلها. من المهم طلب مساعدة المختصين إذا كان هناك ما يقلقك، لكن من المهم أيضاً أن تهتم للطرق التي يحاول بها جسدك إخبارك بأنك لست على ما يرام.

من الطبيعي تماماً وجود بعض شمع داخل الأذن، حتى أنه يساعد في حماية قناة الأذن من العدوى، لكننا نرغب مع ذلك في أن تكون الأذنان نظيفتين طوال الوقت. لكن إذا كنت تستخدم الأعواد القطنية لتنظيف أذنيك من الداخل، فإنك في الحقيقة ربما تؤذي صحتك. فقد تبين أن هناك العديد من الطرق الصحية البسيطة الأخرى التي يمكنك أن تضمن بها نظافة الأذنين.