الصحة

يحدث احتباس الماء في الأطراف، المعروف طبياً باسم الاستسقاء أو الوذمة، عندما تتراكم السوائل الزائدة داخل الجسم، متسببة في تورم اليدين والقدمين والكاحلين والساقين. وقد تعاني النساء كذلك من احتباس الماء أثناء الحمل أو قبل الدورة الشهرية. وهناك عدة أسباب وراء حدوث الاستسقاء، غير أن معظمها لا يدعو للقلق.

إن حدوث تضيّق أو انسداد في جهازك اللمفاوي، قد يؤدي إلى العديد من الأمراض. سيحاول الجسم التخلص من جميع السموم بطريقة أو بأخرى، وقد تعاني من الصداع والإرهاق الشديد واضطرابات في عملية الهضم. في هذه الحالة، يمكنك مساعدة جسمك ببعض الوسائل المذكورة أدناه ليتخلص من السموم، وبالتالي تحسين صحتك بشكل عام.

حان الوقت لكشف بعض الحقائق المهمة عن صحة بشرتك. ففي زماننا هذا، يتزايد تلوث الهواء في العديد من البلدان، فتخترق هذه الأدخنة بشرتنا بكل مكوناتها المضرة، ونحتاج إلى واقي من الشمس لحمايتها من الأشعة فوق البنفسجية، كما أن الأطعمة المصنعة تضر بتغذية البشرة. وهذا هو السبب الذي يجعل حلول العناية بالوجه ذات أهمية أكثر من أي وقت مضى، وأحد الأساليب الفعالة لذلك هي التبخير. فهذه التقنية يمكن أن تساهم في تنظيف وتلطيف وحماية البشرة من التضرر. وأهم ما في الأمر، أنها مجانية تماماً.

إذا لاحظت أنك بحاجة إلى أكثر من 9 ساعات من النوم لتشعر بالراحة، فقد يكون ذلك علامة على أنك تعاني من مشكلة صحية، خاصة إذا كنت تنام في أماكن وأوقات غير متوقعة. في هذه الحالة، سيكون من الضروري أن تفكر بعمق في سبب مشكلتك مع النوم، لا أن تتعامل معها كما يفعل معظم الناس الذين يتجاهلون النوم الزائد، معتقدين أن ذلك يرجع بالأساس إلى ساعات العمل الطويلة. لكن عدم الانتباه لهذا الأمر يمكنه تعقيد المشكلة الكامنة، والتي يمكن أن تقود إلى بعض الآثار الجانبية السيئة.

تعوّدنا على الوثوق بمستحضرات التجميل التي تحمل علامة "يوصي به أطباء الأمراض الجلدية"، ومما لا شك فيه أن مثل هذه التوصيات من الأخصائيين تحمل قيمة طبية خاصة. وبالمقابل، فالأطباء والطبيبات بشر مثلنا ويقومون بالعناية بوجوههم وجلودهم هم أيضاً. لكن، هل سبق لك أن تساءلت عن المستحضرات التي يفضلون استخدامها وتلك التي لا يمكن أن يقربوها؟

ربما نعتقد أننا نعرف كل شيء تقريباً عمّا نأكله فقط لأننا نعرف كيفية قراءة ملصقات مكوناته بعناية. لكن، إلى أي مدى يعتبر هذا صحيحاً؟ أعددنا لكم في الجانب المشرق قائمة بحقائق غريبة قد تغير رأيك في عدد من الأطعمة التقليدية.

أصبح الذهاب إلى نوادي اللياقة البدنية جزءً لا يتجزأ من الحياة اليومية للعديد من الناس. وربما لاحظت بنفسك مدى تزايد الاهتمام بممارسة التمارين الرياضية في مختلف مدن العالم. ولكن مع ذلك، فمن غير المرجح أن ينتبه الكثير من الناس إلى بعض الحيل التي تبتكرها الصالات الرياضية باستمرار لإغراء المزيد من الزبائن بالدخول، والتي من الأفضل أن تتعرف عليها حتى لا تقدم على أي قرار خاطئ.

دائماً ما نقلق من الدهون في أجسامنا، بغض النظر عن أماكن تواجدها، وخصوصاً إن كانت على شكل “كرش” ملحوظ على البطن. إذا كنت سيدة وكان محيط خصرك أكثر 89 سم أو كنت رجلاً ومحيط خصرك يزيد على 101 سم، فالغالب أن لديك كتلة كبيرة من دهون البطن. قد يشكل هذا “الكرش” خطراً متعدد الوجوه على صحتك، كما يشير الأطباء.

أصبح الناس في جميع أنحاء العالم يعيشون لفترة أطول. وبحلول عام 2050، من المتوقع أن يصل عدد سكان العالم الذين تبلغ أعمارهم 60 سنة أو أكثر إلى ملياري نسمة، كما يقول الباحثون. فما الذي يجب أن نعرفه حول كيفية الحفاظ على صحتنا وشبابنا مع التقدم في العمر؟

نمط الحياة المعاصرة جنوني وبالكاد يسمح لنا بأخذ برهة من الوقت للتوقف والتنبه لما تخبرنا به أجسامنا. إننا إذا تغير شيء ما في أجسامنا، إما أننا لا نلاحظه أو نظن أن لا شيء يدعو للقلق فيه. لكن بعض الأعراض قد تشير لوجود مشكلة جدية من الخطأ والخطير تماماً تجاهلها.

غالباً ما يكون العلم والفطور متناقضين. من جهة، جعلت الصناعات الغذائية من وجبة الفطور أهم وجبة في اليوم، رغم ثبوت حقيقة عدم وجود أي مخاطر أو آثار سلبية لتفويتها. ومن جهة أخرى، يساعد الإفطار اللذيذ على تحسين مزاجك ووقايتك من الاكتئاب. يبدو أن السر يكمن حصرياً في معرفة ما يجب عليك أكله، وما يجب عليك تجنبه على الفطور.

التكاسل لساعة أخرى، ولعب ألعاب الفيديو، ومضغ العلكة كلها تصرفات غير صحية وغير مسؤولة بنظر الأهالي الصارمين. حسناً، هذا رأيهم. لأن هذه النشاطات تبدو "مدمرة"، وغيرها من العادات الغريبة، قد تؤثر بالإيجاب على مزاجنا، وأدمغتنا، وصحتنا. جرّبها ولن تضطر للانتظار طويلاً لرؤية النتائج.

يمكنك الاستفادة من إبقاء فمك مغلقاً في المواقف المحرجة، إلا أن ذلك أكثر فائدة أثناء النوم! حرفياً! سيزيد التنفس من أنفك حصراً من جودة نومك، كما أن هناك خدعة سهلة تضمن لك الاستمتاع بنوم مريح. سنشارككم في الجانب المشرق بعض النصائح المفيدة الأقل شهرة بين الناس لتساعدكم على نيل راحة أفضل ليلاً ونشاط أكبر نهاراً.

يُطلق وصف التهاب المفاصل على الحالات التي تتسبب في ألم حاد وتورم والتهاب في مفاصل الجسم. هناك 100 نوع مختلف من هذا المرض، على الرغم من أن أكثرها شيوعاً هو الفُـصال العظمي. حيث تتدهور طبقة الغضروف التي تبطن العظام، مما يسبب التورم والتصلب والألم. ولمعالجة هذه الحالات - دون استبعاد العلاج الطبي - هناك وصفات منزلية يمكن أن تساعد، إلى جانب تغيير نمط الحياة، في تقليل أعراض المرض وتطوره. فإن كنت أنت أو أحد أفراد أسرتك تعاني من التهاب المفاصل، فقد تكون المقالة التالية مفيدة لك.

يمكنك قضاء حياتكِ كلها في محاربة السيلوليت دون الحصول على أي نتائج مُرضية. إذا كانت وراء المرض أسباب وراثية، فلا يوجد نظام غذائي أو تمرين رياضي يمكنه أن يساعدك. ومع ذلك، هناك بعض الطرق الفعالة للتخفيف من السيلوليت وجعل الأرداف تبدو أكثر رشاقة.

إن لعادة الخلود إلى النوم بشعر مبلل عدّة تأثيرات سلبية. إذا كنت من الفتيات اللاتي يفضلن الاستحمام في الليل، فقد تدفعك هذه التأثيرات الجانبية لإعادة النظر في وقت استحمامك والتفكير في استثمارالوقت في تجفيف شعرك قبل إراحة رأسك على وسادتك.

يبدو أن دورة النوم أحادية الطور هي أشهر أنظمة النوم وأكثرها شيوعاً. ولكن هنالك طرق أخرى لتقسيم وقت راحتك وجعله يتناسب مع جدولك وساعتك البيولوجية. ومثال على ذلك، القيلولة رائجة لدى العرب كما العجم، مثل الإسبان والمكسيكيين. ويوصف هذا النوع من جدولة ساعات النوم بثنائي الطور، بسبب تقسيمه النوم إلى فترتين، الأولى طويلة وتكون في الليل، والأخرى قصيرة وتكون في النهار.

عندما لا تجد كرة الضغط لليد من أجل تخفيف التوتر في الأرجاء، وليس لديك الكثير من الوقت، هناك طرق مختلفة لتهدئة أعصابك. صدق أو لا تصدق، مص الإبهام وسيلة فعالة للتعامل مع مشاعر القلق والتوتر، ويمكنك حتى شرب عصير البرتقال لخفض مستويات التوتر المرتفعة لديك.

كلنا نسعى لأن نعانق الجمال على وجوهنا وأجسامنا ما أمكن، ولكن حياتنا المزدحمة بكثرة المهام والأشغال تمنعنا من فرصة العناية بأنفسنا كما يجب. ومهما يكن، توجد دائماً بعض الحيل والوصفات السهلة التي لن تخذلك في تحقيق أمنيتك. بعد بحث وتنقيب، أعددنا لكم في الجانب المشرق قائمة بأكثر أقنعة الوجه فعالية، التي يمكنكم تحضيرها بأنفسكم في وقت وجيز. كما حضرنا لكم مكافأة قيمة في آخر المقالة، فلا تضيعوها!

تدني جودة النوم وقلة ساعاته لا يعطينا الراحة المرجوة، بل وقد يسبب لنا الإرهاق حتى من بعد الاستيقاظ مباشرة. وليس هذا فحسب، يمكنه أن يكون أحد الأسباب الرئيسية لزيادة الوزن. نودّ في الجانب المشرق أن نقدم لك بعض النصائح حول كيفية محاربة جميع “الوحوش” التي تمنعك من النوم بشكل جيد، ونرجو أن ينعكس ذلك بتحسن شعورك وحالتك الصحية.