حيل وأفكار

هناك اعتقاد شائع بأن قشرة الرأس تنتج عن جفاف الجلد. ولكن هذه مجرد خرافة، حيث إن قشرة الرأس تظهر لدى أصحاب الفروة الدهنية بشكل مفرط، حينما تبدأ الفطريات التي تعيش على بشرتك في النمو والتكاثر وهي تتغذى على إفرازات الجلد الدهنية. إذا سبق لك أن واجهت هذه المشكلة المزعجة من قبل، فلا داعي لتبذير أموالك على منتجات باهظة الثمن للقضاء عليها، فهناك بعض العلاجات “الصديقة للجيب” التي ستساعدك على مكافحة قشرة الرأس بشكل فعال.

طريقة شهيرة لتجفيف هاتفك بعد تعرضه للبلل هي ما يعرف باسم “المعالجة بالأرز”. ولكن هذه الطريقة في الواقع ليست عديمة الفائدة فحسب، بل تسبب المزيد من الضرر لهاتفك وتزيد الطين بلة! أجرينا في الجانب المشرق أبحاثاً دحضت فعالية “معالجة الأرز” للهواتف، وسنعرض عليك بدلاً منها طرقاً أفضل لتجفيف هاتفك دون مشاكل.

تحتوي فراشي الأسنان على أطنان من الميكروبات بين شعيراتها، مما يزيد احتمال إضرارها بصحة الفم. ويمكن أن تختبئ جراثيم أخرى غير مرغوب فيها في حياتنا في أماكن لم نفكر مطلقاً في تنظيفها، أو ببساطة لا نعرف كيفية تنظيفها بشكل صحيح. ولهذا السبب، من المهم جداً أن نكون على دراية بأماكن نمو وتكاثر البكتيريا في منازلنا وكيفية مكافحتها بفعالية.

قد يكون من الصعب تخيل أن أسلافنا منذ 1500 قبل الميلاد كانوا يشربون الشاي. وبعد مرور قرون عديدة، ليس من المستغرب الآن أن جميع أنواع الشاي المختلفة تتميز بفوائد صحية عديدة. لكن ما لا يعرفه معظم الناس، هو كيف تستطيع أكياس الشاي التي لا يكاد يخلو منها مطبخ، أن تساعد في علاج العديد من حالات الطوارئ المنزلية.

سواء كنا نحاول وقف التغيرات المناخية، أو نريد التعامل مع مهمة معقدة في عملنا، فإننا معرضون بسهولة للشعور بالضجر وفقدان الحافز. وبغض النظر عن عدد الليالي التي نكرسها لتحقيق أهدافنا، سيبدو أن جهودنا ليست أكثر من قطرة في بحر. ولكن في الواقع، قد نكون قادرين على تعلم القليل عن الصبر من النحل.

منذ أن تم اكتشافه بالصدفة في أربعينيات القرن العشرين، صار فرن الميكروويف جهازاً أساسياً في أغلب المطابخ. ورغم أن هذا الجهاز المبتكر يساعدنا في طبخ الطعام وإعادة تسخينه، إلا أن هناك بعض الأطعمة التي يحظر طبخها في الميكروويف مطلقاً.

بعض الأشخاص لا يدّخرون وسعاً للظهور كما الأغنياء، مع أن ذلك يفوق قدراتهم المالية ويثقلها. من الطبيعي أن يسعى المرء للأفضل وأن يسعى لتطوير نفسه وتحسين مستواه المادي، لكن من الصعب حقاً أن تعيش وهم الثراء، محاولاً إقناع الآخرين بذلك. هناك بعض التفاصيل البسيطة التي تكشف حقيقة وضعك المادي، وتنسف هذا الوهم الذي تجهد لخلقه بالكامل.

عادة ما يكون الحصول على متابعين كثر أمراً جيداً، ما لم يتجاوزوا حدود وسائل التواصل الاجتماعي من طبيعة الحال. تقول الإحصائيات إن 16٪ من النساء يتعرضن للتربص والتعقب. فإذا شعرت أن شخصاً ما يلاحق خطواتك، فعليك معرفة كيفية إدارة الموقف لصالحك.

لا يتعرض المشاهير فقط إلى المطاردات والمضايقات. للأسف، قال ما نسبته 15٪ من النساء و6٪ من الرجال في الولايات المتحدة أنهم تعرضوا لـالملاحقة مرة واحدة على الأقل. من المؤكد أنك قد تشعر بالرعب بمجرد أن تتفطن إلى أن أحداً ما يطاردك أثناء قيادة السيارة، وقد تتسرع وتسيء التصرف، فتعرض حياتك للخطر.

يقول علماء النفس أن بإمكان الإنسان الإقلاع عن أي عادة سيئة، حتى وإن كان يمارسها منذ زمن طويل. وهذا تصريح واعد وملهم لنا وللكثيرين، لكنك قد تسأل نفسك: كيف تبدأ بأخذ الخطوات الأولى نحو هذا التغيير؟ أو ما الذي سيضمن عدم استسلامك وأنت في منتصف الطريق نحو اكتساب عادات صحية جديدة؟

لا يمكننا التيقن على الدوام من مدى جودة المياه التي نشربها. قد يحدث حتى أن تتغير مياه الشرب بين ليلة وضحاها، لذلك فإن معرفة كيفية رصد التغييرات التي تطرأ عليها ستنقذك من شرب مياه ملوثة. لحسن الحظ، ثمة طرق عديدة للتحقق من جودة المياه، يعتمدها الأخصائيون، وذلك عبر استعمال 3 من الحواس.

وفقاً لهذه الدراسة، فإننا نعرض ملابسنا للضغط باستمرار عندما نقوم بغسلها، وخاصة الملابس الحريرية. لذلك، من المهم أن يكون في جعبتك بعض الحيل الموثوقة لعملية الغسيل، من أجل حماية ملابسك وتسهيل هذه المهمة المؤرقة على نفسك!

حل مشكلة “لا أجد شيئاً مناسباً ارتديه” من أسهل ما يكون. يكفي أن تنظري إلى خزانة ملابسك بنظارات جديدة، وحاولي تخيل أي قطعة من الملابس يمكنك تعديلها لتصبح أكثر إثارة للاهتمام أو تحويلها إلى شيء مختلف يشع إبداعاً.

إذا كنت تريد العثور على مالك جهاز iPhone مفقود أو تريد الحفاظ على سرية معلومات بطاقتك الائتمانية، فهناك طرق بسيطة للقيام بذلك. فبمجرد تعديل بعض تصرفاتنا اليومية، سوف نتمكن من توفير الكثير من الوقت، بل والشعور بمزيد من الراحة. إليك هذه المجموعة من النصائح الفعالة التي يمكن أن تجعل حياتك اليومية أفضل وأسهل.

من المعلوم أنّ أكثر الأوقات التي نرتدي فيها الملابس الخفيفة والمكشوفة هو فصل الصيف، ولذلك نحتاج للحفاظ على البشرة في أحسن أحوالها. ولكن قد تسبب الحرارة، والشمس، والهواء الجاف الكثير من المشاكل لنا، وكثيراً ما تكون منتجات البشرة الشهيرة عديمة الفائدة في منعها وعلاجها رغم ثمنها الباهظ.

رغم أنه أمر بالغ الأهمية، إلا أن معظم الناس لا يدركون قيمة الدور الذي يلعبه الوقت في جعل عملية التنظيف أكثر فعالية. فما لم نكن على علم بهذه التفاصيل وكيفية التصرف وفقها، فقد يكون تنظيفنا بلا جدوى، لأننا سنخلّف البكتيريا الضارة وراءنا. والأسوأ من ذلك، أن أخطاءنا هذه قد تسبب أضراراً بالغة لمنازلنا أكثر مما تقدم من فائدة.

قد يكون عشاق القهوة أقل عرضة للإصابة بالسرطان وأمراض القلب وأعراض الزهايمر، وفقاً للباحثين. بالإضافة إلى انخفاض خطر الإصابة بالاكتئاب لديهم. ولكن هناك المزيد من القوى الخفية في حبوب البن العجيبة، تضاف إلى الفوائد الصحية ودفعات الطاقة التي تصاحبها. صدق أو لا تصدق، القهوة مفيدة أيضاً في الكثير من أركان منزلك.

عندما يتعلق الأمر بالسيارات، فإن حتى حركات بسيطة من قبيل فتح الباب أو ركن السيارة يمكن أن يجري تنفيذها بشكل غير صحيح. ولكن لحسن الحظ، هناك الكثير من الحيل والأفكار الذكية لسيارتك، ولابد لك من تعلّمها لأنها ستجعل حياتك أسهل بكثير.

وأخيراً قررتَ طهي طبق رائع، واتبعت التعليمات بدقة، وحافظت على جميع النسب صحيحة ووفقاً للوصفة.. لكن النتيجة جاءت بعيدة بآلاف الأميال عن توقعاتك. هل يبدو هذا المشهد مألوفاً؟ نحن على يقين من أننا جميعاً مررنا بهذا الموقف في وقت أو آخر. ولكن أين تكمن المشكلة؟ قررنا اليوم في الجانب المشرق أن نتحدث عن بعض أخطاء الطهي الشائعة التي لا ننتبه إليها، مع أنها قد تدمر مذاق طبقنا المفضل.

لماذا قد يحتاج الإنسان المعاصر لمعرفة آداب الإتيكيت؟ نسق حياتنا متسارع نأكل على الطريق، ونقضي اليوم مرتدين لباس النوم، ونشرب الشاي والقهوة في أكواب ورقية. لكن قد يكون من المفيد أن نُبطئ أحياناً من وتيرة حياتنا، ونحاول أن نأكل في مطعم فاخر، مع الحرص على ترك انطباع جيد لدى مرافقينا. فالأدب والمظهر الحسن محببان دائماً في كل زمان ومكان.